أكد عبدالله بن يحيى المعلمي، المندوب السعودي لدى الأمم المتحدة، الجمعة، أن إيران تمارس دورًا تخريبيًا في اليمن.
وأضاف، خلال مداخلة تلفزيونية، أن "هدف إيران هو استمرار النزاع دون الاهتمام بالشعب اليمني".
وأشار إلى أن إيران تدعم مليشيا الحوثي الإرهابية، سعيا منها لإزكاء الصراع واستمراره.
وكان المعلمي، أبلغ أعضاء مجلس الأمن بأن المبادرة السعودية لحل الأزمة في اليمن تعيد الأمن والاستقرار للبلاد.
وأضاف المعلمي، في تصريحات سابقة، أن "أعضاء مجلس الأمن أبدوا دعمًا للمبادرة السعودية بشأن اليمن، كما أنهم تعاطوا بإيجابية كبيرة مع المبادرة السعودية".
وكانت وزارة الدفاع السعودية أكدت، الجمعة، أن الاعتداءات الحوثية المتكررة على المملكة تعد تأكيدا لرفض مليشيا الحوثي مبادرتها لإنهاء أزمة اليمن.
والإثنين الماضي، أعلنت السعودية مبادرة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل يتضمن وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة الأمم المتحدة.
ودعت المبادرة السعودية لوقف شامل لإطلاق النار في اليمن تحت مراقبة الأمم المتحدة، مؤكدا أنه سينفذ فورا عند موافقة الحوثيين على المبادرة.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع السعودية، العميد الركن تركي المالكي، إن هذه الاعتداءات جاءت لتؤكد رفض المليشيا الحوثية الإرهابية لكافة الجهود السياسية لإنهاء الأزمة اليمنية.
وأضاف المالكي أن هذه الاعتداءات تثبت كذلك استمرار الوصاية الإيرانية على القرار السياسي والعسكري للمليشيا بما يحقق أجندتها التخريبية لنشر الفوضى وتقويض الأمن الإقليمي والدولي.
وأكد على أن وزارة الدفاع ستتخذ الإجراءات اللازمة والرادعة لحماية مقدراتها ومكتسباتها الوطنية بما يحفظ أمن الطاقة العالمي ووقف مثل هذه الاعتداءات لضمان استقرار إمدادات الطاقة وأمن الصادرات البترولية والتجارة العالمية وحماية المدنيين والأعيان المدنية.
وأضاف، خلال مداخلة تلفزيونية، أن "هدف إيران هو استمرار النزاع دون الاهتمام بالشعب اليمني".
وأشار إلى أن إيران تدعم مليشيا الحوثي الإرهابية، سعيا منها لإزكاء الصراع واستمراره.
وكان المعلمي، أبلغ أعضاء مجلس الأمن بأن المبادرة السعودية لحل الأزمة في اليمن تعيد الأمن والاستقرار للبلاد.
وأضاف المعلمي، في تصريحات سابقة، أن "أعضاء مجلس الأمن أبدوا دعمًا للمبادرة السعودية بشأن اليمن، كما أنهم تعاطوا بإيجابية كبيرة مع المبادرة السعودية".
وكانت وزارة الدفاع السعودية أكدت، الجمعة، أن الاعتداءات الحوثية المتكررة على المملكة تعد تأكيدا لرفض مليشيا الحوثي مبادرتها لإنهاء أزمة اليمن.
والإثنين الماضي، أعلنت السعودية مبادرة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل يتضمن وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة الأمم المتحدة.
ودعت المبادرة السعودية لوقف شامل لإطلاق النار في اليمن تحت مراقبة الأمم المتحدة، مؤكدا أنه سينفذ فورا عند موافقة الحوثيين على المبادرة.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع السعودية، العميد الركن تركي المالكي، إن هذه الاعتداءات جاءت لتؤكد رفض المليشيا الحوثية الإرهابية لكافة الجهود السياسية لإنهاء الأزمة اليمنية.
وأضاف المالكي أن هذه الاعتداءات تثبت كذلك استمرار الوصاية الإيرانية على القرار السياسي والعسكري للمليشيا بما يحقق أجندتها التخريبية لنشر الفوضى وتقويض الأمن الإقليمي والدولي.
وأكد على أن وزارة الدفاع ستتخذ الإجراءات اللازمة والرادعة لحماية مقدراتها ومكتسباتها الوطنية بما يحفظ أمن الطاقة العالمي ووقف مثل هذه الاعتداءات لضمان استقرار إمدادات الطاقة وأمن الصادرات البترولية والتجارة العالمية وحماية المدنيين والأعيان المدنية.