دخلت الجزائر مجددا موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بفضل 412 جزائرية غسلن الأطباق مساء الجمعة محطمات الرقم القياسي لأكبر عدد أشخاص ينظفون الأواني في الوقت عينه.
وبحسب ما أفاد مراسل وكالة فرانس برس، وبحضور مندوبة رسمية من الموسوعة، قامت 412 امرأة بغسل طبقين لكل منهن في الوقت عينه إثر إفطار خيري في العاصمة الجزائرية قدمه الفرع المحلي من علامة لسائل غسل الأطباق تابعة لمجموعة ألمانية لمنتحات التنظيف والتجميل.
وأكدت الممثلة الرسمية لـ "غينيس" هدى خشاب التي حضرت خصيصا من دبي للإشراف على هذا الحدث، على الرقم القياسي بعد أن حسبت بدقة عدد المشاركات وتحققت من نظافة الأطباق. وكان الرقم القياسي السابق بحسب موسوعة "غينيس" قد سجل في 15 نوفمبر 2015 في الفيليبين حيث قام 300 شخص بغسل الأطباق بشكل متزامن خلال حدث نظمه أيضا مصنع كبير لمنتجات التنظيف والنظافة.
وسجل الرقم القياسي الجديد في إطار مبادرة تضامنية تعرف بـ "تحلى اللمة" وزعت خلالها حوالي ألف وجبة إفطار على دور الأيتام والعجزة والمساكن الجامعية في العاصمة الجزائرية، وهذا هو الرقم القياسي الثاني التي تسجله الجزائر في موسوعة "غينيس" التي دخلتها في 3 يونيو 2004 مع أكبر طبق كسكسي يزن (6 أطنان).
وبحسب ما أفاد مراسل وكالة فرانس برس، وبحضور مندوبة رسمية من الموسوعة، قامت 412 امرأة بغسل طبقين لكل منهن في الوقت عينه إثر إفطار خيري في العاصمة الجزائرية قدمه الفرع المحلي من علامة لسائل غسل الأطباق تابعة لمجموعة ألمانية لمنتحات التنظيف والتجميل.
وأكدت الممثلة الرسمية لـ "غينيس" هدى خشاب التي حضرت خصيصا من دبي للإشراف على هذا الحدث، على الرقم القياسي بعد أن حسبت بدقة عدد المشاركات وتحققت من نظافة الأطباق. وكان الرقم القياسي السابق بحسب موسوعة "غينيس" قد سجل في 15 نوفمبر 2015 في الفيليبين حيث قام 300 شخص بغسل الأطباق بشكل متزامن خلال حدث نظمه أيضا مصنع كبير لمنتجات التنظيف والنظافة.
وسجل الرقم القياسي الجديد في إطار مبادرة تضامنية تعرف بـ "تحلى اللمة" وزعت خلالها حوالي ألف وجبة إفطار على دور الأيتام والعجزة والمساكن الجامعية في العاصمة الجزائرية، وهذا هو الرقم القياسي الثاني التي تسجله الجزائر في موسوعة "غينيس" التي دخلتها في 3 يونيو 2004 مع أكبر طبق كسكسي يزن (6 أطنان).