استطاع برنامج «كفو» الذي عرضه تلفزيون مملكة البحرين خلال شهر رمضان المبارك أن يحقق نجاحاً كبيراً ولافتاً، وأن يبهر مشاهديه، ليس على المستوى المحلي فقط، بل على المستويين الخليجي والإقليمي، من خلال جذب المتابعين، والمشاهدين، وتفاعلهم معه، وهو ما انعكس وظهرت أصداؤه في البرامج التلفزيونية والإذاعية الخليجية والعربية، إضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي التي ضجت بالحديث عن البرنامج البحريني الإنساني المتميز، حيث أظهر ما يتمتع به المجتمع البحريني، وما تنعم به المملكة، من تسامح وتكافل وعطاء تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدّى حفظه الله ورعاه، وبمتابعة وتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
لقد عكس برنامج «كفو»، من خلال قصص إنسانية حقيقية، طيبة وإنسانية وأخلاق أهل البحرين، ذلك الشعب الخلوق، صاحب الحضارة، والتاريخ، والقيم الإنسانية النبيلة، حيث أظهر البرنامج قيم الأصالة والتقدير والعرفان والشكر ورد الجميل، من خلال الأعمال الخيرية والإنسانية التي قدمها بحرينيون وبحرينيات لأبناء مجتمعهم دون أن ينتظروا أي مقابل، مادي أو معنوي، كون هذا الأمر نابعاً من فطرتهم ونيتهم الطيبة بأداء الخير والإحسان لأهل بلادهم.
إن أحد الأسباب الرئيسة لنجاح برنامج «كفو» هو دعم ومتابعة معالي الفريق أول ركن معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، رئيس لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة «بحريننا»، كون البرنامج يرسّخ قيم الشراكة المجتمعية ويعزز قيم المواطنة الأصيلة والصالحة في المجتمع البحريني، وهو ما تحرص عليه وزارة الداخلية دائماً.
وقد أظهر البرنامج الإنساني المتميز مدى التعاون الكبير والتنسيق المتميز بين وزارة الداخلية ووزارة شؤون الإعلام؛ وذلك من خلال الصورة التي خرج بها البرنامج للمتابعين والمشاهدين فظهر البرنامج في أبهى وأرقى صورة تعبر عن القيم الإنسانية النبيلة التي يتمتع بها شعب البحرين.
لا يزال بجعبة البحرينيين الكثير والكثير من القصص الإنسانية التي يقدمونها ويحكونها ويسردونها للبشرية، والتي تعبر عن معاني الخير والأمن والأمان والسلام والتعايش السلمي والتسامح الديني والعطاء، وتعطي المثال على القدوة ومواجهة التحديات والتغلب على العقبات في مملكة الإنسانية، ولهذا إنه لمستحق أن نقول لأهل البحرين «كفو».
لقد عكس برنامج «كفو»، من خلال قصص إنسانية حقيقية، طيبة وإنسانية وأخلاق أهل البحرين، ذلك الشعب الخلوق، صاحب الحضارة، والتاريخ، والقيم الإنسانية النبيلة، حيث أظهر البرنامج قيم الأصالة والتقدير والعرفان والشكر ورد الجميل، من خلال الأعمال الخيرية والإنسانية التي قدمها بحرينيون وبحرينيات لأبناء مجتمعهم دون أن ينتظروا أي مقابل، مادي أو معنوي، كون هذا الأمر نابعاً من فطرتهم ونيتهم الطيبة بأداء الخير والإحسان لأهل بلادهم.
إن أحد الأسباب الرئيسة لنجاح برنامج «كفو» هو دعم ومتابعة معالي الفريق أول ركن معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، رئيس لجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة «بحريننا»، كون البرنامج يرسّخ قيم الشراكة المجتمعية ويعزز قيم المواطنة الأصيلة والصالحة في المجتمع البحريني، وهو ما تحرص عليه وزارة الداخلية دائماً.
وقد أظهر البرنامج الإنساني المتميز مدى التعاون الكبير والتنسيق المتميز بين وزارة الداخلية ووزارة شؤون الإعلام؛ وذلك من خلال الصورة التي خرج بها البرنامج للمتابعين والمشاهدين فظهر البرنامج في أبهى وأرقى صورة تعبر عن القيم الإنسانية النبيلة التي يتمتع بها شعب البحرين.
لا يزال بجعبة البحرينيين الكثير والكثير من القصص الإنسانية التي يقدمونها ويحكونها ويسردونها للبشرية، والتي تعبر عن معاني الخير والأمن والأمان والسلام والتعايش السلمي والتسامح الديني والعطاء، وتعطي المثال على القدوة ومواجهة التحديات والتغلب على العقبات في مملكة الإنسانية، ولهذا إنه لمستحق أن نقول لأهل البحرين «كفو».