مع مشارف نهاية شهر رمضان المبارك، لابد من توجيه الشكر والتقدير إلى:
صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء
من لا يشكر الناس لا يشكر الله، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله جزيل الشكر والامتنان على صدور التعميم بشأن الدوام الرسمي خلال شهر رمضان وتوجيه سموه في تطبيق نظام العمل من المنزل للموظفين العاملين في الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية خلال شهر رمضان المبارك بنسبة تصل حتى 50% باستثناء بعض القطاعات الحيوية والضرورية، فهذا التعميم أسعد وساعد الكثيرين ونحن على مشارف نهاية شهر رمضان المبارك إدراكاً من سموه بأن العمل يمكن إنجازه بكفاءة عن بُعد وساعد المرأة العاملة بأن توازن بشكل جيد بين العمل وأسرتها وروحانية شهر رمضان المبارك، حتى أولئك الذين لم يشملهم نظام العمل من المنزل في شهر رمضان يكفي أنهم استشعروا حركة المرور في الشوارع وقلة الازدحام والحوادث وقلة الضغوطات نتيجة الاختناقات المرورية، ويكفي أن يحل رمضان هذا العام ليكون أكثر روحانية للجميع مع العمل من المنزل وبعيداً عن الجائحة التي أرهقتنا في العامين الماضيين.
المرأة الحديدية
ليست أي امرأة وإنما المرأة التي لا تجد من يساعدها ويعاونها في رمضان، المرأة العاملة التي ما إن ينتهي دوامها في العمل تباشر دوامها في المطبخ لتحضير الإفطار والسحور وتسعد من حولها بإفطار شهي لتطعم الصائمين من أفراد أسرتها، هي طاقة أعطاها الله في هذا الشهر الكريم وكل الشهور، عمل مستمر لا ينقطع في العمل في المنزل مع الأولاد والواجب الديني هي بالفعل المرأة الحديدية.
المسؤولون في العمل
أن تحظى بمسؤول يراعي ظروف رمضان ويراعيك فهذه نعمة من الله، أن لا يشعرك بأنه الوحيد الصائم ولا يكهرب المكان لأنه لم يحتسِ فنجان القهوة، فسلوك المسؤول في رمضان ينعكس مباشرة على الموظف وطيلة يومه حتى بعد العمل، فالمسؤول الذي يحترم تصرف الموظف في رمضان وما يظهر عليه من إرهاق وتعب وقلة النوم وصداع فهو بالتأكيد يراعي من حوله بإنسانية ويراعي هيبة هذا الشهر الفضيل.
وزارة شؤون الإعلام
برنامج «السارية» ليس برنامجاً عادياً أو برامج مسابقات وإنما برنامج تراثي يجدد ثقافتنا الوطنية ويرجعنا إلى الزمن الجميل والبحرين التي كانت عليها، ويبرز سعي الوزارة في الحفاظ على الهوية البحرينية والتي نتمنى أن تستمر في إنتاج برامج تراثية تضمنها في كل دوراتها البرامجية القادمة.
ولا أنسى أن أشكر الأستاذ يونس سلمان مدير إذاعة البحرين والقائمين على البرنامج الديني «حلية الماهر» الذي عرفنا على نخبة من النشء والشباب الحريصين على تلاوة القرآن وتجويده من خلال المشاركة في التلاوة وتشجيعهم للاستمرار في القراءة وحسن تجويده.
ولايسعني في هذا المقام إلا أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الحكيمة وشعب البحرين بمناسبة عيد الفطر المبارك.. تقبل الله منا جميعاً صالح الأعمال.
صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء
من لا يشكر الناس لا يشكر الله، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله جزيل الشكر والامتنان على صدور التعميم بشأن الدوام الرسمي خلال شهر رمضان وتوجيه سموه في تطبيق نظام العمل من المنزل للموظفين العاملين في الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية خلال شهر رمضان المبارك بنسبة تصل حتى 50% باستثناء بعض القطاعات الحيوية والضرورية، فهذا التعميم أسعد وساعد الكثيرين ونحن على مشارف نهاية شهر رمضان المبارك إدراكاً من سموه بأن العمل يمكن إنجازه بكفاءة عن بُعد وساعد المرأة العاملة بأن توازن بشكل جيد بين العمل وأسرتها وروحانية شهر رمضان المبارك، حتى أولئك الذين لم يشملهم نظام العمل من المنزل في شهر رمضان يكفي أنهم استشعروا حركة المرور في الشوارع وقلة الازدحام والحوادث وقلة الضغوطات نتيجة الاختناقات المرورية، ويكفي أن يحل رمضان هذا العام ليكون أكثر روحانية للجميع مع العمل من المنزل وبعيداً عن الجائحة التي أرهقتنا في العامين الماضيين.
المرأة الحديدية
ليست أي امرأة وإنما المرأة التي لا تجد من يساعدها ويعاونها في رمضان، المرأة العاملة التي ما إن ينتهي دوامها في العمل تباشر دوامها في المطبخ لتحضير الإفطار والسحور وتسعد من حولها بإفطار شهي لتطعم الصائمين من أفراد أسرتها، هي طاقة أعطاها الله في هذا الشهر الكريم وكل الشهور، عمل مستمر لا ينقطع في العمل في المنزل مع الأولاد والواجب الديني هي بالفعل المرأة الحديدية.
المسؤولون في العمل
أن تحظى بمسؤول يراعي ظروف رمضان ويراعيك فهذه نعمة من الله، أن لا يشعرك بأنه الوحيد الصائم ولا يكهرب المكان لأنه لم يحتسِ فنجان القهوة، فسلوك المسؤول في رمضان ينعكس مباشرة على الموظف وطيلة يومه حتى بعد العمل، فالمسؤول الذي يحترم تصرف الموظف في رمضان وما يظهر عليه من إرهاق وتعب وقلة النوم وصداع فهو بالتأكيد يراعي من حوله بإنسانية ويراعي هيبة هذا الشهر الفضيل.
وزارة شؤون الإعلام
برنامج «السارية» ليس برنامجاً عادياً أو برامج مسابقات وإنما برنامج تراثي يجدد ثقافتنا الوطنية ويرجعنا إلى الزمن الجميل والبحرين التي كانت عليها، ويبرز سعي الوزارة في الحفاظ على الهوية البحرينية والتي نتمنى أن تستمر في إنتاج برامج تراثية تضمنها في كل دوراتها البرامجية القادمة.
ولا أنسى أن أشكر الأستاذ يونس سلمان مدير إذاعة البحرين والقائمين على البرنامج الديني «حلية الماهر» الذي عرفنا على نخبة من النشء والشباب الحريصين على تلاوة القرآن وتجويده من خلال المشاركة في التلاوة وتشجيعهم للاستمرار في القراءة وحسن تجويده.
ولايسعني في هذا المقام إلا أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الحكيمة وشعب البحرين بمناسبة عيد الفطر المبارك.. تقبل الله منا جميعاً صالح الأعمال.