لم يكد العالم ينفض غبار جائحة كورونا (كوفيد19)، معلناً التعافي من الفيروس، والعودة للحياة الطبيعية، حتى صدم بانتشار فيروس جدري القرود، حيث رصدت منظمة الصحة العالمية عشرات الإصابات في بلدان أوروبية، خاصة إسبانيا، والبرتغال، وبلجيكا، وفرنسا، والسويد، وإيطاليا، وأستراليا، وكندا، وبريطانيا، فيما نوهت المنظمة العالمية إلى ضرورة التعاون مع الأخيرة، بشأن ما يتعلق بالإصابات بالفيروس الجديد والذي تم اكتشافه في مجتمع المثليين.
وقد وصل الفيروس إلى الشرق الأوسط الجمعة الماضي، مع إعلان وزارة الصحة الإسرائيلية، عن تشخيص أول حالة إصابة بالفيروس في البلاد، في الوقت الذي ركز الاجتماع الطارئ الذي عقدته منظمة الصحة العالمية، لبحث انتشار المرض في عدد من دول أوروبا وأمريكا الشمالية، على طرق انتقال المرض، ووضع اللقاحات المضادة له، لاسيما وأن المرض يمكن أن ينتقل من إنسان إلى آخر عن طريق سوائل الجسم، وقطرات الجهاز التنفسي، وغيرها من المواد الملوثة.
وقبل الإعلان عن انتشار محتمل لفيروس جدري القرود، ومع بداية الشهر الجاري، أعلنت نحو 15 دولة في المنطقة الاقتصادية الأوروبية عن تسجيل عشرات الإصابات بالتهاب الكبد مجهولة المنشأ، لدى الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 16 عاماً أو أقل، لاسيما في دول، هولندا، والدنمارك، وإيرلندا، والبرتغال، ورومانيا، وبلجيكا، والنمسا، وقبرص، وفرنسا، والنرويج، وألمانيا، وبولندا، وسلوفينيا، قبل أن تعلن منظمة الصحة العالمية عما يقرب من 230 حالة من حالات الإصابة مجهولة المنشأ في أكثر من 20 دولة.
في سياق متصل، وعلى وقع انتشار مرض الحمى النزفية في العراق، أعلنت وزارة الصحة في البلاد ارتفاع عدد الإصابات والوفيات بالمرض في عموم البلاد إلى نحو 80 إصابة، وقرابة 20 حالة وفاة، حيث يمكن أن تنجم حالات الحُمَّى النَّزفية عن العدوى بالكثير من أنواع الفيروسات المختلفة.
من جائحة كورونا (كوفيد19) إلى فيروس جدري القرود مروراً بمرض التهاب الكبد مجهول المنشأ، والحمى النزفية، يبدو العالم وكأنه محاصر بالأوبئة، والفيروسات، خاصة مع انتشارها نتيجة ممارسات وأفعال غير أخلاقية تتعلق بالشذوذ والمثلية وغيرها من الممارسات التي يعتبرها الدين الإسلامي الحنيف من الكبائر.
وعلى الرغم مما ينتشر في العالم، تبدو مملكة البحرين بخير، آمنة مطمئنة، خاصة مع سيطرتها على جائحة كورونا (كوفيد19) وفي ظل ما تنعم به من بنية صحية قوية قادرة على مواجهة أية أمراض أو أوبئة أو فيروسات في ظل رعاية شاملة واهتمام منقطع النظير من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، واهتمام، ومتابعة الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، حيث يتوسع الاهتمام بقطاع الرعاية الصحية في المملكة، ليصب ذلك في صالح المواطن والمقيم.
وقد وصل الفيروس إلى الشرق الأوسط الجمعة الماضي، مع إعلان وزارة الصحة الإسرائيلية، عن تشخيص أول حالة إصابة بالفيروس في البلاد، في الوقت الذي ركز الاجتماع الطارئ الذي عقدته منظمة الصحة العالمية، لبحث انتشار المرض في عدد من دول أوروبا وأمريكا الشمالية، على طرق انتقال المرض، ووضع اللقاحات المضادة له، لاسيما وأن المرض يمكن أن ينتقل من إنسان إلى آخر عن طريق سوائل الجسم، وقطرات الجهاز التنفسي، وغيرها من المواد الملوثة.
وقبل الإعلان عن انتشار محتمل لفيروس جدري القرود، ومع بداية الشهر الجاري، أعلنت نحو 15 دولة في المنطقة الاقتصادية الأوروبية عن تسجيل عشرات الإصابات بالتهاب الكبد مجهولة المنشأ، لدى الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 16 عاماً أو أقل، لاسيما في دول، هولندا، والدنمارك، وإيرلندا، والبرتغال، ورومانيا، وبلجيكا، والنمسا، وقبرص، وفرنسا، والنرويج، وألمانيا، وبولندا، وسلوفينيا، قبل أن تعلن منظمة الصحة العالمية عما يقرب من 230 حالة من حالات الإصابة مجهولة المنشأ في أكثر من 20 دولة.
في سياق متصل، وعلى وقع انتشار مرض الحمى النزفية في العراق، أعلنت وزارة الصحة في البلاد ارتفاع عدد الإصابات والوفيات بالمرض في عموم البلاد إلى نحو 80 إصابة، وقرابة 20 حالة وفاة، حيث يمكن أن تنجم حالات الحُمَّى النَّزفية عن العدوى بالكثير من أنواع الفيروسات المختلفة.
من جائحة كورونا (كوفيد19) إلى فيروس جدري القرود مروراً بمرض التهاب الكبد مجهول المنشأ، والحمى النزفية، يبدو العالم وكأنه محاصر بالأوبئة، والفيروسات، خاصة مع انتشارها نتيجة ممارسات وأفعال غير أخلاقية تتعلق بالشذوذ والمثلية وغيرها من الممارسات التي يعتبرها الدين الإسلامي الحنيف من الكبائر.
وعلى الرغم مما ينتشر في العالم، تبدو مملكة البحرين بخير، آمنة مطمئنة، خاصة مع سيطرتها على جائحة كورونا (كوفيد19) وفي ظل ما تنعم به من بنية صحية قوية قادرة على مواجهة أية أمراض أو أوبئة أو فيروسات في ظل رعاية شاملة واهتمام منقطع النظير من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، واهتمام، ومتابعة الحكومة الموقرة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، حيث يتوسع الاهتمام بقطاع الرعاية الصحية في المملكة، ليصب ذلك في صالح المواطن والمقيم.