لاشك في أن للرياضة دوراً كبيراً للحفاظ على الصحة البدنية والعقلية والنفسية وتسهم في الوقاية من الأمراض وفي بناء الثقة والشخصية لدى ممارسي الرياضة بجميع أشكالها واكتساب صفات ومهارات كثيرة وتولد روح المنافسة الشريفة والتحدي والكثير الكثير.
إلا أن للرياضة دوراً خفياً وجميلاً لما تحمل من أهداف راقية وإنسانية عندما ترتبط الرياضة في ترسيخ السلام وتسهم في تحقيق التعايش السلمي رغم تباين الثقافات والأديان والأعراق، كون أن الرياضة من الألعاب الاجتماعية، ومعظمها ألعاب تشاركية وجماعية تسهم في بناء العلاقات والصدقات وتغرس روح التعاون والتآلف وما تترك من أثر واضح في التسامح والاحترام المتبادل على مستوى المجتمع الواحد أو مع المجتمعات والشعوب الأخرى، وما السباقات الدولية إلا نموذج واضح لما حققته الرياضة في ترسيخ السلام، والمملكة نموذج جميل.
مملكة البحرين دائماً تفخر بدعم سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله وأيده في مجال الرياضة، وتسعد للجهود الواضحة لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تحقيق حلم محبي رياضة السرعة في احتضان سباق البحرين للفورمولا واحد وما حققت هذه الرياضة من أهداف تنموية كثيرة، منها ترسيخ مبادئ عظيمة كون أن مملكة البحرين بلد السلام وبلد التعايش السلمي، وهذا ما ترتكز عليه المملكة في تقدمها وتطورها في مختلف المجالات، أيضاً دور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في تعزيز الرياضة على المستويين الشعبي والمجتمعي، منها بطولة الرجل الحديد وسباق القدرة وبطولة كمال الأجسام وأسبوع القوة وغيرها، فجهود سموهما بصمة واضحة في مجال الرياضة وتعزيز رياضات جديدة ومنافسات متنوعة وتمكين المرأة في مجال الرياضة والتأهيل والتدريب للرياضيين في المملكة، فهذه المنافسات المحلية والدولية لا شك بأنها تترك أثراً إيجابياً في المجتمع المحلي والدولي لما تتمتع المملكة به من قيم حقيقية في نشر السلام ونبذ الطائفية ونبذ التمييز العنصري، وهذا ما يعززه جلالته حفظه الله دائماً في التعايش الحقيقي على أرض الوطن. وستظل المملكة هي القوة الإيجابية في ترسيخ السلام من خلال الرياضة البحرينية التي نعتز بها دائماً.
إلا أن للرياضة دوراً خفياً وجميلاً لما تحمل من أهداف راقية وإنسانية عندما ترتبط الرياضة في ترسيخ السلام وتسهم في تحقيق التعايش السلمي رغم تباين الثقافات والأديان والأعراق، كون أن الرياضة من الألعاب الاجتماعية، ومعظمها ألعاب تشاركية وجماعية تسهم في بناء العلاقات والصدقات وتغرس روح التعاون والتآلف وما تترك من أثر واضح في التسامح والاحترام المتبادل على مستوى المجتمع الواحد أو مع المجتمعات والشعوب الأخرى، وما السباقات الدولية إلا نموذج واضح لما حققته الرياضة في ترسيخ السلام، والمملكة نموذج جميل.
مملكة البحرين دائماً تفخر بدعم سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله وأيده في مجال الرياضة، وتسعد للجهود الواضحة لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تحقيق حلم محبي رياضة السرعة في احتضان سباق البحرين للفورمولا واحد وما حققت هذه الرياضة من أهداف تنموية كثيرة، منها ترسيخ مبادئ عظيمة كون أن مملكة البحرين بلد السلام وبلد التعايش السلمي، وهذا ما ترتكز عليه المملكة في تقدمها وتطورها في مختلف المجالات، أيضاً دور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في تعزيز الرياضة على المستويين الشعبي والمجتمعي، منها بطولة الرجل الحديد وسباق القدرة وبطولة كمال الأجسام وأسبوع القوة وغيرها، فجهود سموهما بصمة واضحة في مجال الرياضة وتعزيز رياضات جديدة ومنافسات متنوعة وتمكين المرأة في مجال الرياضة والتأهيل والتدريب للرياضيين في المملكة، فهذه المنافسات المحلية والدولية لا شك بأنها تترك أثراً إيجابياً في المجتمع المحلي والدولي لما تتمتع المملكة به من قيم حقيقية في نشر السلام ونبذ الطائفية ونبذ التمييز العنصري، وهذا ما يعززه جلالته حفظه الله دائماً في التعايش الحقيقي على أرض الوطن. وستظل المملكة هي القوة الإيجابية في ترسيخ السلام من خلال الرياضة البحرينية التي نعتز بها دائماً.