تأتي مشروعات ريادة الأعمال الاجتماعية استجابة للتحديات الاجتماعية والبيئية التي تعجز أسواق العمل التقليدية عن تقديم حلول لها، حيث تعمل مشروعات الريادة الاجتماعية على حلها كشركات ربحية ذات مهمة اجتماعية من خلال إستراتيجيات رابحة.
والريادة الاجتماعية هي العمل على تحقيق أثر اجتماعي من خلال تطبيق نموذج عمل يهدف إلى تطوير حلول مستدامة مستمدة من الممارسات التجارية للمشكلات الاجتماعية، وذلك عبر استخدام الأساليب الإبداعية والمبتكرة لتنمية المشروعات والمؤسسات التي توفر السلع والخدمات التي لا يتم توفيرها من خلال اقتصاد السوق الحالي، وتكون الأهداف الاجتماعية والبيئية هي محور وأساس ما يقومون به.
ورواد الأعمال الاجتماعيون هم أداة تحقيق التطوير المجتمعي المطلوب حيث يقومون بالتعرف على الاحتياجات الاجتماعية واستخدام الأساليب المبتكرة في الإدارة لتأسيس تلك المشاريع والمؤسسات. وفي الغالب يكونون رواداً في مجتمعهم ولديهم الشغف والإبداع، ويتمتعون بحب المغامرة.
وتأتي الريادة الاجتماعية في هذا العالم لمواجهة التحديات الاجتماعية وتقديم حلول لها تعجز عنها أسواق العمل التقليدية، وتنفيذ الحلول وفق منهجية تحقق الاستدامة للمشروع، وكذلك إيجاد حلول ترتكز بشكل أساسي على تحقيق الأثر الاجتماعي.
وعلى رائد المشروع الاجتماعي سؤال نفسه هذه الأسئلة الثلاثة:
هل يعطي المشروع الأولوية للأثر الاجتماعي؟
يجب أن تدور الأعمال الأساسيَّة لرواد المشاريع حول خلق تأثير اجتماعي إيجابي؛ فتطوير حياة الناس أو تحسين أوضاع العالم ليس مجرد ناتج جانبي للعمل، وإنما هو تركيزهم الأساسي.
هل يمكن للمشروع أن يطور النظام؟
ينبغي أن تكون حلول رواد المشاريع مبتكرة وتسعى لتحسين الوضع الراهن، وهذا يعني أن يقوموا أحياناً بإنشاء أسواق لم تكن موجودة من قبل.
هل يقوم المشروع بتنفيذ الممارسات التجارية الذكية؟
سواءٌ أكان المشروع يسعى لنموذج عمل ربحي أو غير ربحي، فينبغي على المشروع الاجتماعي أن يسعى جاهداً لتحقيق الاستدامة المالية وتنفيذ الممارسات التجارية الذكية.
وغالباً ما تقود مناقشة «الريادة الاجتماعية» إلى بعض الأسئلة المثيرة للاهتمام.
هل تدور الريادة الاجتماعية حول «فعل الخير» أم «مساعدة العالم وكسب الأموال»؟
تدور الريادة الاجتماعية حول فعل الخير، ويجب أن يظهر الأثر الاجتماعي أولاً وينبغي أن يكون نموذج الأعمال فعالاً لهذا الأثر، وإذا كنت تقوم بهذا العمل بهدف كسب المال في الدرجة الأولى، وتنظر إلى الأثر الاجتماعي على أنه فائدة جانبية ففي هذه الحالة أنت تقوم بإدارة شيء آخر غير المشروع الاجتماعي.
هل تسعى جميع المشاريع الاجتماعية لخلق نماذج ربحية؟
لا، تستخدم الريادة الاجتماعية لمجموعة متنوعة من النماذج، غير الربحية والربحية والمختلطة.
والريادة الاجتماعية هي العمل على تحقيق أثر اجتماعي من خلال تطبيق نموذج عمل يهدف إلى تطوير حلول مستدامة مستمدة من الممارسات التجارية للمشكلات الاجتماعية، وذلك عبر استخدام الأساليب الإبداعية والمبتكرة لتنمية المشروعات والمؤسسات التي توفر السلع والخدمات التي لا يتم توفيرها من خلال اقتصاد السوق الحالي، وتكون الأهداف الاجتماعية والبيئية هي محور وأساس ما يقومون به.
ورواد الأعمال الاجتماعيون هم أداة تحقيق التطوير المجتمعي المطلوب حيث يقومون بالتعرف على الاحتياجات الاجتماعية واستخدام الأساليب المبتكرة في الإدارة لتأسيس تلك المشاريع والمؤسسات. وفي الغالب يكونون رواداً في مجتمعهم ولديهم الشغف والإبداع، ويتمتعون بحب المغامرة.
وتأتي الريادة الاجتماعية في هذا العالم لمواجهة التحديات الاجتماعية وتقديم حلول لها تعجز عنها أسواق العمل التقليدية، وتنفيذ الحلول وفق منهجية تحقق الاستدامة للمشروع، وكذلك إيجاد حلول ترتكز بشكل أساسي على تحقيق الأثر الاجتماعي.
وعلى رائد المشروع الاجتماعي سؤال نفسه هذه الأسئلة الثلاثة:
هل يعطي المشروع الأولوية للأثر الاجتماعي؟
يجب أن تدور الأعمال الأساسيَّة لرواد المشاريع حول خلق تأثير اجتماعي إيجابي؛ فتطوير حياة الناس أو تحسين أوضاع العالم ليس مجرد ناتج جانبي للعمل، وإنما هو تركيزهم الأساسي.
هل يمكن للمشروع أن يطور النظام؟
ينبغي أن تكون حلول رواد المشاريع مبتكرة وتسعى لتحسين الوضع الراهن، وهذا يعني أن يقوموا أحياناً بإنشاء أسواق لم تكن موجودة من قبل.
هل يقوم المشروع بتنفيذ الممارسات التجارية الذكية؟
سواءٌ أكان المشروع يسعى لنموذج عمل ربحي أو غير ربحي، فينبغي على المشروع الاجتماعي أن يسعى جاهداً لتحقيق الاستدامة المالية وتنفيذ الممارسات التجارية الذكية.
وغالباً ما تقود مناقشة «الريادة الاجتماعية» إلى بعض الأسئلة المثيرة للاهتمام.
هل تدور الريادة الاجتماعية حول «فعل الخير» أم «مساعدة العالم وكسب الأموال»؟
تدور الريادة الاجتماعية حول فعل الخير، ويجب أن يظهر الأثر الاجتماعي أولاً وينبغي أن يكون نموذج الأعمال فعالاً لهذا الأثر، وإذا كنت تقوم بهذا العمل بهدف كسب المال في الدرجة الأولى، وتنظر إلى الأثر الاجتماعي على أنه فائدة جانبية ففي هذه الحالة أنت تقوم بإدارة شيء آخر غير المشروع الاجتماعي.
هل تسعى جميع المشاريع الاجتماعية لخلق نماذج ربحية؟
لا، تستخدم الريادة الاجتماعية لمجموعة متنوعة من النماذج، غير الربحية والربحية والمختلطة.