كلما تقدمت البحرين في مجالات التنمية والصناعة والحريات المدنية، وكلما نعمت بالأمن والسلام، كلما زادت هجمات الكارهين والمغرضين عليها سعياً لتشويه صورتها وتحريف الحقائق بشأنها أمام المجتمع الدولي.
نقولها بأن الحمد لله أننا وبفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بقيادة ملكنا الغالي الملك حمد بن عيسى حفظه الله، كتب الله لهذه الأرض الطيبة وشعبها بأن تكون محفوظة ومحمية من هذا الكيد والشر، وخرجنا بإذن الله أقوى متعاضدين ومتكاتفين كأبناء مخلصين لها ومواطنين موالين لقائدنا ورمزنا جلالة الملك المعظم.
منذ بدء المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم والتطوير والإصلاح في البحرين يمضي بخطى متصاعدة، وتحققت كثير من الإنجازات وتحصل الوطن على كثير من المكتسبات، كل هذا بفضل رؤية القائد، وبفضل دعمه القوي لصناعة مستقبل أفضل وأجمل.
الفارق كبير والبون شاسع بين الماضي والحاضر لمن يتمعن ويقيم بحيادية وتجرد، ومن يقوم بذلك سيكتشف حجم التطور، سيري بعينه كيف يؤسس المجتمع المدني عبر مؤسساته المتعددة بشكل صحي وحضاري، كيف يتحرك الناس ويعملون ويتحدثون ويتفاعلون في أوساط منفتحة وأجواء حراك إيجابي هو أحد عناصر المجتمعات المتقدمة.
أكبر رد على مستهدفي البحرين وأصحاب مخططات الشر تجاهها يتمثل بالاستمرار في هذا التطور، بالاستمرار في حماية الوطن وتأمين أمنه واستقراره عبر أجهزته المعنية والتي تضم رجالاً أشاوس يضحون بأنفسهم لأجل ترابه. وأقوى الردود أيضاً عليهم تصدر من أبنائها المخلصين كلاً في موقعه، في الصحافة والإعلام، وفي مؤسسات المجتمع المدني، وفي وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما تجد أفراداً الوطن في قلبهم مازالوا يتصدون لكل ما يشوه صورة البحرين ويردون على كل من يستهدف مشروع ملكنا حفظه الله.
لا تراجع للوراء، هذا أمر لابد من إدراكه في البحرين، إذ من يظن أن العجلة ستعود لتمنح من يتربص وتسول له نفسه مساحة ليعيد ما أراد القيام به، فإنه مخطئ تماماً، من يظن بأن الوقت الآن فرصة للتأثير على الناس بشأن أمور فيها نقاش وأخذ وجذب كالبرلمان والانتخابات والتشريع، فإنه مخطئ تماماً، إذ شتان بين حراك وطني فيه آراء تتباين، وبين من مساعيه كانت ومازالت وستظل هي اختطاف البحرين والانقلاب على قيادتها والتفرقة بين أبنائها، هذه المساعي الأخيرة هي أضغاث أحلام، فالبحرين بملكها وشعبها ثابتة باقية ومحفوظة ومصانة بإذن الله تعالى.
نقولها بأن الحمد لله أننا وبفضل من الله سبحانه وتعالى ثم بقيادة ملكنا الغالي الملك حمد بن عيسى حفظه الله، كتب الله لهذه الأرض الطيبة وشعبها بأن تكون محفوظة ومحمية من هذا الكيد والشر، وخرجنا بإذن الله أقوى متعاضدين ومتكاتفين كأبناء مخلصين لها ومواطنين موالين لقائدنا ورمزنا جلالة الملك المعظم.
منذ بدء المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم والتطوير والإصلاح في البحرين يمضي بخطى متصاعدة، وتحققت كثير من الإنجازات وتحصل الوطن على كثير من المكتسبات، كل هذا بفضل رؤية القائد، وبفضل دعمه القوي لصناعة مستقبل أفضل وأجمل.
الفارق كبير والبون شاسع بين الماضي والحاضر لمن يتمعن ويقيم بحيادية وتجرد، ومن يقوم بذلك سيكتشف حجم التطور، سيري بعينه كيف يؤسس المجتمع المدني عبر مؤسساته المتعددة بشكل صحي وحضاري، كيف يتحرك الناس ويعملون ويتحدثون ويتفاعلون في أوساط منفتحة وأجواء حراك إيجابي هو أحد عناصر المجتمعات المتقدمة.
أكبر رد على مستهدفي البحرين وأصحاب مخططات الشر تجاهها يتمثل بالاستمرار في هذا التطور، بالاستمرار في حماية الوطن وتأمين أمنه واستقراره عبر أجهزته المعنية والتي تضم رجالاً أشاوس يضحون بأنفسهم لأجل ترابه. وأقوى الردود أيضاً عليهم تصدر من أبنائها المخلصين كلاً في موقعه، في الصحافة والإعلام، وفي مؤسسات المجتمع المدني، وفي وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما تجد أفراداً الوطن في قلبهم مازالوا يتصدون لكل ما يشوه صورة البحرين ويردون على كل من يستهدف مشروع ملكنا حفظه الله.
لا تراجع للوراء، هذا أمر لابد من إدراكه في البحرين، إذ من يظن أن العجلة ستعود لتمنح من يتربص وتسول له نفسه مساحة ليعيد ما أراد القيام به، فإنه مخطئ تماماً، من يظن بأن الوقت الآن فرصة للتأثير على الناس بشأن أمور فيها نقاش وأخذ وجذب كالبرلمان والانتخابات والتشريع، فإنه مخطئ تماماً، إذ شتان بين حراك وطني فيه آراء تتباين، وبين من مساعيه كانت ومازالت وستظل هي اختطاف البحرين والانقلاب على قيادتها والتفرقة بين أبنائها، هذه المساعي الأخيرة هي أضغاث أحلام، فالبحرين بملكها وشعبها ثابتة باقية ومحفوظة ومصانة بإذن الله تعالى.