اليوم الوطني السعودي ليس يوماً عابراً وإنما هو يوم نقيس من خلاله محبتنا وتقديرنا لهذه الدولة العظيمة التي أبهرتنا في بناء السعودية الجديدة التي تتمتع بالحضارة والمدنية وروح السلام، وسعيها في التطوير والبناء بطاقتها وعزمها وتحقيق رؤية 2030 في التنويع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي لتكون كما رسمها خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بلداً نموذجاً ناجحاً ورائداً في العالم على كافة الأصعدة، فاليوم السعودي هو بصمة واضحة لثبات المملكة على مر العصور ولكيانها الراسخ الذي يبهر الأجيال القادمة.
مملكة البحرين تزداد جمالاً باللون الأخضر وتستقبل فرحة المملكة العربية السعودية باليوم الوطني السعودي، هي ليست أي دولة وإنما السعودية العظمى، الدولة الشقيقة التي تربطنا معها روابط متينة من آلاف السنين منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته عليه السلام إلى ملك البحرين منذر بن ساوى التميمي ولاتزال هذه الدولة التي حباها الله سبحانه وتعالى وأعطاها مكانة عظيمة بين الدول وجعلها منارة وقبلة للمسلمين كافة بين مختلف الدول، لها مكانة كبيرة لا تتزعزع.
نحتفي باليوم الوطني السعودي لنعبر عن عمق العلاقات التي تربطنا مع الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية، هذه العلاقة التاريخية التي جسدتها السعودية عندما وقفت مع البحرين في «عز» أزمتها وكانت السند في دحر التواطؤ الإرهابي على البحرين في 2011، فهذه المواقف هي شيمة الأوفياء شيمة الأشقاء الذين يساندون ويقفون مع الحق مهما كلف الأمر، لذلك هي عظيمة، فالعظمة لا تأتي بترهيب الشعوب أو استغلالهم أو خيانتهم وإنما تأتي من الأخلاق العليا التي تسطع كالشمس في أوقات الشدة والعسر، ليس لأي أمر وإنما من أجل الحق والرفعة، وهذا يحسب لها ليس مع علاقتها المتينة والواضحة مع مملكة البحرين وإنما لكافة الشعوب التي تناشدها والشعوب المنكوبة التي ترى في المملكة اليد المعينة واليد الحانية واليد التي تنتشلها من قعر الظلمات لتكون اليد الكريمة والعطوفة، لذلك اليوم الوطني السعودي ليس يوماً وطنياً للمملكة العربية السعودية وإنما هو يوم عزيز لكافة الشعوب التي تلتمس الجهود المبذولة للأمن والأمان والاستقرار في المنطقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الذي يهتم بصدق لقضايا كافة الشعوب ويسعى في إسعادهم. كل عام والمملكة العربية السعودية في سلام وتألق ومركز للسلام والاستقرار.
مملكة البحرين تزداد جمالاً باللون الأخضر وتستقبل فرحة المملكة العربية السعودية باليوم الوطني السعودي، هي ليست أي دولة وإنما السعودية العظمى، الدولة الشقيقة التي تربطنا معها روابط متينة من آلاف السنين منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته عليه السلام إلى ملك البحرين منذر بن ساوى التميمي ولاتزال هذه الدولة التي حباها الله سبحانه وتعالى وأعطاها مكانة عظيمة بين الدول وجعلها منارة وقبلة للمسلمين كافة بين مختلف الدول، لها مكانة كبيرة لا تتزعزع.
نحتفي باليوم الوطني السعودي لنعبر عن عمق العلاقات التي تربطنا مع الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية، هذه العلاقة التاريخية التي جسدتها السعودية عندما وقفت مع البحرين في «عز» أزمتها وكانت السند في دحر التواطؤ الإرهابي على البحرين في 2011، فهذه المواقف هي شيمة الأوفياء شيمة الأشقاء الذين يساندون ويقفون مع الحق مهما كلف الأمر، لذلك هي عظيمة، فالعظمة لا تأتي بترهيب الشعوب أو استغلالهم أو خيانتهم وإنما تأتي من الأخلاق العليا التي تسطع كالشمس في أوقات الشدة والعسر، ليس لأي أمر وإنما من أجل الحق والرفعة، وهذا يحسب لها ليس مع علاقتها المتينة والواضحة مع مملكة البحرين وإنما لكافة الشعوب التي تناشدها والشعوب المنكوبة التي ترى في المملكة اليد المعينة واليد الحانية واليد التي تنتشلها من قعر الظلمات لتكون اليد الكريمة والعطوفة، لذلك اليوم الوطني السعودي ليس يوماً وطنياً للمملكة العربية السعودية وإنما هو يوم عزيز لكافة الشعوب التي تلتمس الجهود المبذولة للأمن والأمان والاستقرار في المنطقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الذي يهتم بصدق لقضايا كافة الشعوب ويسعى في إسعادهم. كل عام والمملكة العربية السعودية في سلام وتألق ومركز للسلام والاستقرار.