أنهى منتخبنا الوطني لكرة اليد تحضيراته المحلية استعداداً للمشاركة في بطولة كأس العالم التي ستستضيفها كل من بولندا والسويد اعتباراً من الحادي عشر من شهر يناير المقبل، وسيستكمل «المحاربون» استعداداتهم في المعسكر الإسباني اعتباراً من الأسبوع المقبل حيث سيشاركون في منافسات البطولة الدولية الودية إلى جانب منتخبات إسبانيا ورومانيا والأرجنتين قبل أن يشدوا الرحال إلى السويد لملاقاة المنتخب التونسي الشقيق في الجولة المونديالية الأولى ضمن المجموعة التي تضم إلى جانبهما منتخبيْ بلجيكا والدنمارك.
هذا هو التأهل المونديالي السادس الذي يخوضه منتخبنا الوطني، وبطبيعة الحال ستختلف الأهداف فيه عما كانت عليه في المشاركات السابقة، حيث سيخوضه «المحاربون» بطموحات جديدة يتطلعون من خلالها إلى تخطى الأدوار التمهيدية متسلحين بعوامل الخبرة والعزيمة التي يتخذون منها شعاراً دائماً لهم بالإضافة إلى ما يتمتع به الفريق من وحدة الصف وحنكة الإدارة الفنية التي يقودها الأيسلندي «آرون».
وتبدو الحالة المعنوية للفريق مرتفعة جداً وهو ما جسدته الزيارة الأخيرة التي قام بها سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لتدريبات الفريق والتي عبر خلالها عن اهتمام القيادة الرياضية بهذه المشاركة العالمية وتسهيل مهمة المنتخب للظهور بأفضل صورة ممكنة.
لا نريد أن نكرر دعواتنا إلى مضاعفة الدعم المادي للاتحاد البحريني لكرة اليد لأنها دعوات منطقية قياساً بما تحققه هذه اللعبة من إنجازات إقليمية وقارية وعالمية تستحق عليه نيل الدعم المادي اللائق الذي يجعلها قادرة على تحقيق طموحاتها وبلوغ أهدافها.
كل التوفيق لمنتخبنا الوطني لكرة اليد في مشواره المونديالي القادم وكل التوفيق للاتحاد البحريني لكرة اليد في المحافظة على مكتسباته وتحقيق المزيد منها على الصعيدين المحلي والخارجي.
هذا هو التأهل المونديالي السادس الذي يخوضه منتخبنا الوطني، وبطبيعة الحال ستختلف الأهداف فيه عما كانت عليه في المشاركات السابقة، حيث سيخوضه «المحاربون» بطموحات جديدة يتطلعون من خلالها إلى تخطى الأدوار التمهيدية متسلحين بعوامل الخبرة والعزيمة التي يتخذون منها شعاراً دائماً لهم بالإضافة إلى ما يتمتع به الفريق من وحدة الصف وحنكة الإدارة الفنية التي يقودها الأيسلندي «آرون».
وتبدو الحالة المعنوية للفريق مرتفعة جداً وهو ما جسدته الزيارة الأخيرة التي قام بها سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لتدريبات الفريق والتي عبر خلالها عن اهتمام القيادة الرياضية بهذه المشاركة العالمية وتسهيل مهمة المنتخب للظهور بأفضل صورة ممكنة.
لا نريد أن نكرر دعواتنا إلى مضاعفة الدعم المادي للاتحاد البحريني لكرة اليد لأنها دعوات منطقية قياساً بما تحققه هذه اللعبة من إنجازات إقليمية وقارية وعالمية تستحق عليه نيل الدعم المادي اللائق الذي يجعلها قادرة على تحقيق طموحاتها وبلوغ أهدافها.
كل التوفيق لمنتخبنا الوطني لكرة اليد في مشواره المونديالي القادم وكل التوفيق للاتحاد البحريني لكرة اليد في المحافظة على مكتسباته وتحقيق المزيد منها على الصعيدين المحلي والخارجي.