يصادف يوم الثامن والعشرين من يناير عيد ميلاد قائد عظيم وفذ يتحلى بالعزيمة ويتمتع بالرؤية الثاقبة قريب من هموم ومشكلات المواطنين يسهر على خدمة الوطن وراعي مسيرة التقدم والازدهار، جعل من البحرين واحة للسلام والتعايش والأمن والاستقرار فأصبحت قبلة للشعوب من مختلف بقاع الأرض ومن جميع الأديان، عبر بالبلاد إلى الحياة الدستورية والانفتاح على جميع دول العالم، حقق للبحرين إنجازات غير مسبوقة في مختلف المجالات وفي مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
إنه سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه الذي أكرم شعبه وأحدث نقلة نوعية من التميز والتطور في مختلف مجالات الحياة فنال احترام العالم.
هو ملك السلام والمحبة الداعي إلى التآخي والمحبة والتعايش بين دول العالم وجميع الأديان والمعتقدات، هو ملك الإنسانية الذي لا يميز بين الإنسان وأخيه الإنسان على أساس ديانته أو توجهه وقد ظهر هذا عبر المبادرات الكثيرة التي أطلقها جلالة الملك المعظم للعالم أجمع والتي تجمع ولا تفرق التي تحض على المحبة والسلام وتحمل رؤية ثاقبة تجاه مختلف القضايا الشائكة التي تشغل العالم أجمع لذا فقد نال تقدير واحترام العالم وأضحت مملكة البحرين في عهده الزاهر محط أنظار العالم أجمع.
صاحب المشروع الإصلاحي ومسيرة الإنجاز والعطاء والنماء والتطور التي وضعت البحرين في موقعها المتميز دائماً على خارطة العالم العربي والإسلامي والدولي في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
إن المجتمع البحريني في عهد جلالة الملك المعظم خطى خطوات شاسعة تجاه الدولة العصرية المتقدمة حيث إصلاح سياسي واقتصادي شامل هيأ للمواطنين حياة كريمة ووضعهم على الطريق الصحيح طريق الخير والنماء بعدما شهدت البحرين ترسانة من التشريعات السياسية والاقتصادية والمالية والنسوية والعمالية التي نجحت في معالجة واقع سياسي واقتصادي وحولت مملكة البحرين إلى دولة ديمقراطية وأنجز نمواً اقتصادياً ودمجه بالاقتصاد العالمي وجذب رؤوس الأموال الباحثة عن استثمارات حقيقية بعدما هيأ لها الأجواء المناسبة.
إنني بهذه المناسبة العظيمة والعزيزة على قلوب جميع المواطنين والمقيمين في مملكة الخير وتحت قيادة ملك الخير أدعو الله العلي القدير أن يحفظ الملك المعظم قائداً لنهضة البحرين وازدهارها وحامياً لأمنها واستقرارها وأن يبقيه قائداً عظيماً وذخراً لهذا الوطن الغالي..كل عام وملك الخير والسلام بكل خير.
إنه سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه الذي أكرم شعبه وأحدث نقلة نوعية من التميز والتطور في مختلف مجالات الحياة فنال احترام العالم.
هو ملك السلام والمحبة الداعي إلى التآخي والمحبة والتعايش بين دول العالم وجميع الأديان والمعتقدات، هو ملك الإنسانية الذي لا يميز بين الإنسان وأخيه الإنسان على أساس ديانته أو توجهه وقد ظهر هذا عبر المبادرات الكثيرة التي أطلقها جلالة الملك المعظم للعالم أجمع والتي تجمع ولا تفرق التي تحض على المحبة والسلام وتحمل رؤية ثاقبة تجاه مختلف القضايا الشائكة التي تشغل العالم أجمع لذا فقد نال تقدير واحترام العالم وأضحت مملكة البحرين في عهده الزاهر محط أنظار العالم أجمع.
صاحب المشروع الإصلاحي ومسيرة الإنجاز والعطاء والنماء والتطور التي وضعت البحرين في موقعها المتميز دائماً على خارطة العالم العربي والإسلامي والدولي في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
إن المجتمع البحريني في عهد جلالة الملك المعظم خطى خطوات شاسعة تجاه الدولة العصرية المتقدمة حيث إصلاح سياسي واقتصادي شامل هيأ للمواطنين حياة كريمة ووضعهم على الطريق الصحيح طريق الخير والنماء بعدما شهدت البحرين ترسانة من التشريعات السياسية والاقتصادية والمالية والنسوية والعمالية التي نجحت في معالجة واقع سياسي واقتصادي وحولت مملكة البحرين إلى دولة ديمقراطية وأنجز نمواً اقتصادياً ودمجه بالاقتصاد العالمي وجذب رؤوس الأموال الباحثة عن استثمارات حقيقية بعدما هيأ لها الأجواء المناسبة.
إنني بهذه المناسبة العظيمة والعزيزة على قلوب جميع المواطنين والمقيمين في مملكة الخير وتحت قيادة ملك الخير أدعو الله العلي القدير أن يحفظ الملك المعظم قائداً لنهضة البحرين وازدهارها وحامياً لأمنها واستقرارها وأن يبقيه قائداً عظيماً وذخراً لهذا الوطن الغالي..كل عام وملك الخير والسلام بكل خير.