إن فوز مملكة البحرين المستحق برئاسة المجلس المركزي للاتحاد العربي للعاملين بالمصارف والتأمينات والأعمال المالية هو إنجاز كبير يضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تحققت في جميع المجالات وعلى الصعيدين المحلي والخارجي بفضل توجيهات ورؤى ودعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم ومساندة وتنفيذ الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء.
إن فوز امرأة لأول مرة بهذا المنصب الكبير هو سابقة وأن تكون بحرينية فهو إنجاز غير عادي ودلالة على ما وصلت إليه المرأة البحرينية من تميز وقدرة وكفاءة في القيادة، حيث نجحت في تحقيق ذاتها والوصول إلى أرفع المناصب محلياً وخارجياً عندما أتيحت لها الفرصة وتحقق مبدأ تكافؤ الفرص بفضل الدعم اللامحدود من المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم.
لقد وضع هذا الفوز القطاع المصرفي البحريني في المكانة التي تليق به عربياً، وهو الذي يستحق هذه المكانة بكل جدارة واستحقاق نظراً لقوة ومتانة القطاع المصرفي في البحرين وسمعته الطيبة محلياً وعربياً ودولياً، بفضل جهود جميع العاملين في هذا القطاع وعلى رأسهم سعادة محافظ المصرف المركزي السيد رشيد محمد المعراج.
ولا يمكن أن ننسى الدور الكبير الذي قام به الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين برئاسة السيد يعقوب يوسف والدعم الهائل الذي قدمه في الاتحاد العربي للعاملين بالمصارف من أجل فوز امرأة بحرينية لأول مرة بهذا المنصب وهو دليل واضح على مدى العلاقات المتميزة التي صنعها الاتحاد الحر مع بقية نظرائه من الاتحادات العربية وما وصل إليه من مكانة عربياً وإقليمياً ودولياً وهو دليل آخر على مدى الدعم الذي يقدمه الاتحاد الحر للمرأة البحرينية والذي ساهم ولأول مرة في وصول المرأة البحرينية إلى قيادة النقابات العمالية والاتحادات النقابية والعمالية العربية، فشكراً جزيلاً لهم على دورهم الكبير ومجهوداتهم المتميزة في هذا المجال والتي ساهمت في رفع اسم البحرين عالياً في المحافل العربية والدولية.
إن فوز مملكة البحرين بهذا المنصب له كثير من الفوائد والإيجابية، أولها رفع اسم البحرين عالياً في المحافل الإقليمية والدولية والتواجد القوي في مثل هذه الاتحادات والتجمعات له قيمته الكبرى في التعاون والتنسيق مع ممثلي الدول الأخرى حول مختلف القضايا التي تهم هذا القطاع وتهم الوطن، وتبادل الخبرات، فما بالك بأن تقود البحرين هذا الاتحاد، فهو إنجاز كبير لمملكة البحرين وللقطاع المصرفي وللمرأة البحرينية.
إنني أهدي هذا الإنجاز الكبير إلى جلالة الملك المعظم وسمو ولي العهد رئيس الوزراء وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وأعاهدهم على استمرار العمل بجد واجتهاد وتميز من أجل أن يظل اسم وعلم البحرين عالياً في القطاع المصرف العربي والعالم.
إن فوز امرأة لأول مرة بهذا المنصب الكبير هو سابقة وأن تكون بحرينية فهو إنجاز غير عادي ودلالة على ما وصلت إليه المرأة البحرينية من تميز وقدرة وكفاءة في القيادة، حيث نجحت في تحقيق ذاتها والوصول إلى أرفع المناصب محلياً وخارجياً عندما أتيحت لها الفرصة وتحقق مبدأ تكافؤ الفرص بفضل الدعم اللامحدود من المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم.
لقد وضع هذا الفوز القطاع المصرفي البحريني في المكانة التي تليق به عربياً، وهو الذي يستحق هذه المكانة بكل جدارة واستحقاق نظراً لقوة ومتانة القطاع المصرفي في البحرين وسمعته الطيبة محلياً وعربياً ودولياً، بفضل جهود جميع العاملين في هذا القطاع وعلى رأسهم سعادة محافظ المصرف المركزي السيد رشيد محمد المعراج.
ولا يمكن أن ننسى الدور الكبير الذي قام به الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين برئاسة السيد يعقوب يوسف والدعم الهائل الذي قدمه في الاتحاد العربي للعاملين بالمصارف من أجل فوز امرأة بحرينية لأول مرة بهذا المنصب وهو دليل واضح على مدى العلاقات المتميزة التي صنعها الاتحاد الحر مع بقية نظرائه من الاتحادات العربية وما وصل إليه من مكانة عربياً وإقليمياً ودولياً وهو دليل آخر على مدى الدعم الذي يقدمه الاتحاد الحر للمرأة البحرينية والذي ساهم ولأول مرة في وصول المرأة البحرينية إلى قيادة النقابات العمالية والاتحادات النقابية والعمالية العربية، فشكراً جزيلاً لهم على دورهم الكبير ومجهوداتهم المتميزة في هذا المجال والتي ساهمت في رفع اسم البحرين عالياً في المحافل العربية والدولية.
إن فوز مملكة البحرين بهذا المنصب له كثير من الفوائد والإيجابية، أولها رفع اسم البحرين عالياً في المحافل الإقليمية والدولية والتواجد القوي في مثل هذه الاتحادات والتجمعات له قيمته الكبرى في التعاون والتنسيق مع ممثلي الدول الأخرى حول مختلف القضايا التي تهم هذا القطاع وتهم الوطن، وتبادل الخبرات، فما بالك بأن تقود البحرين هذا الاتحاد، فهو إنجاز كبير لمملكة البحرين وللقطاع المصرفي وللمرأة البحرينية.
إنني أهدي هذا الإنجاز الكبير إلى جلالة الملك المعظم وسمو ولي العهد رئيس الوزراء وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وأعاهدهم على استمرار العمل بجد واجتهاد وتميز من أجل أن يظل اسم وعلم البحرين عالياً في القطاع المصرف العربي والعالم.