يستحق الفريق الأول لكرة القدم بنادي الخالدية أن يدون اسمه في موسوعة " غينيس " العالمية للأرقام القياسية إذ إنه يكاد يكون أول نادٍ في العالم يحقق أكبر ثلاثة ألقاب كروية محلية في غضون ثلاث سنوات من إشهاره الرسمي في عضوية الاتحاد البحريني لكرة القدم ..!
ففي أول موسم له حقق وصافة دوري الدرجة الثانية وصعد برفقة بطل المسابقة فريق نادي الحالة إلى مصاف "دوري ناصر بن حمد الممتاز"، وفي الموسم الثاني له تمكن من الفوز بلقب أغلى كؤوس كرة القدم المحلية " كأس جلالة الملك المفدى " وفي نفس الموسم حقق بطولة "كأس السوبر " وفي موسمه الثالث استطاع أن يظفر بلقب بطولة " دوري ناصر بن حمد الممتاز " أم المسابقات الكروية المحلية ..
لم يسبق لأي نادٍ محلي أن حقق مثل هذه الإنجازات المتتابعة في أول ثلاثة مواسم من إشهاره الرسمي، بل قد يكون هو أول نادٍ على مستوى العالم يصل إلى هذا الرقم في هذا العمر القصير جداً وهذا ما يؤهله لاقتحام قوائم موسوعة " غينيس للأرقام القياسية " ..
هذا الإنجاز "الخلداوي " لم يأتِ من فراغ، بل كان وراءه عمل إداري وفني متميزان ومدعومان دعماً مادياً ولوجستياً ومعنوياً كبيراً مكن إدارة النادي من عقد صفقات ناجحة في استقطاب مجموعة من اللاعبين المحليين الذين يتمتعون بخبرات دولية كعناصر في المنتخب الوطني إلى جانب صفقات احترافية خارجية ذات كفاءات ساهمت في خدمة الفريق الذي تعاقب على تدريبة مجموعة من المدربين المحليين والأجانب وهذه هي الحلقة الوحيدة غير المستقرة في مشوار هذا الفريق " الأصفر " ..
هذه الإنجازات من شأنها أن ترفع من مكانة وشعبية هذا النادي على المستوى المحلي في ظل الوضع المادي المريح الذي يعيشه وفي ظل انفراج أزمة الملعب والمقر النموذجي حيث أصبح يمتلك ملعباً خاصاً وينتظر تنفيذ مشروع مبناه النموذجي الذي سيمكنه من استقطات المواهب الوطنية لتشكيل فئاته العمرية لتكوين قاعدته المستقبلية المتينة ..
نهنىء جميع منتسبي نادي الخالدية بدءاً من مجلس الإدارة برئاسة السيد محمود جناحي وانتهاءً بجميع اللاعبين مروراً بالجهازين الإداري والفني بمناسبة الفوز بلقب " دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم " متمنين لهذا النادي المزيد من التقدم والازدهار وللفريق الكروي التوفيق في مشاركاته الخارجية القادمة كسفير لكرة القدم البحرينية ..
ففي أول موسم له حقق وصافة دوري الدرجة الثانية وصعد برفقة بطل المسابقة فريق نادي الحالة إلى مصاف "دوري ناصر بن حمد الممتاز"، وفي الموسم الثاني له تمكن من الفوز بلقب أغلى كؤوس كرة القدم المحلية " كأس جلالة الملك المفدى " وفي نفس الموسم حقق بطولة "كأس السوبر " وفي موسمه الثالث استطاع أن يظفر بلقب بطولة " دوري ناصر بن حمد الممتاز " أم المسابقات الكروية المحلية ..
لم يسبق لأي نادٍ محلي أن حقق مثل هذه الإنجازات المتتابعة في أول ثلاثة مواسم من إشهاره الرسمي، بل قد يكون هو أول نادٍ على مستوى العالم يصل إلى هذا الرقم في هذا العمر القصير جداً وهذا ما يؤهله لاقتحام قوائم موسوعة " غينيس للأرقام القياسية " ..
هذا الإنجاز "الخلداوي " لم يأتِ من فراغ، بل كان وراءه عمل إداري وفني متميزان ومدعومان دعماً مادياً ولوجستياً ومعنوياً كبيراً مكن إدارة النادي من عقد صفقات ناجحة في استقطاب مجموعة من اللاعبين المحليين الذين يتمتعون بخبرات دولية كعناصر في المنتخب الوطني إلى جانب صفقات احترافية خارجية ذات كفاءات ساهمت في خدمة الفريق الذي تعاقب على تدريبة مجموعة من المدربين المحليين والأجانب وهذه هي الحلقة الوحيدة غير المستقرة في مشوار هذا الفريق " الأصفر " ..
هذه الإنجازات من شأنها أن ترفع من مكانة وشعبية هذا النادي على المستوى المحلي في ظل الوضع المادي المريح الذي يعيشه وفي ظل انفراج أزمة الملعب والمقر النموذجي حيث أصبح يمتلك ملعباً خاصاً وينتظر تنفيذ مشروع مبناه النموذجي الذي سيمكنه من استقطات المواهب الوطنية لتشكيل فئاته العمرية لتكوين قاعدته المستقبلية المتينة ..
نهنىء جميع منتسبي نادي الخالدية بدءاً من مجلس الإدارة برئاسة السيد محمود جناحي وانتهاءً بجميع اللاعبين مروراً بالجهازين الإداري والفني بمناسبة الفوز بلقب " دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم " متمنين لهذا النادي المزيد من التقدم والازدهار وللفريق الكروي التوفيق في مشاركاته الخارجية القادمة كسفير لكرة القدم البحرينية ..