في شهر يونيو الماضي حققت مملكتنا إنجازات رياضية تاريخية على المستوى المسابقات الآسيوية والتي أوصلتنا للعالمية أو عن طريق بطولات كأس العالم وبالتحديد في لعبتي كرة اليد والسلة سواء كان ذلك عن طريق أنديتنا أو منتخباتنا الوطنية، ولاشك أن ذلك يعزز من مكانة مملكتنا رياضياً على الصعيد القاري والعالمي.
سأبدأ بلعبة كرة اليد ومنتخب المحاربين للشباب الذين صنعوا تاريخاً جديداً بتخطيهم دور المجموعات والتأهل للدور الرئيسي من بطولة كأس العالم للشباب والمقامة في اليونان وألمانيا، فقد قدم نجومنا مستويات قوية وقارعوا أقوى المنتخبات في العالم ليظفر بالمركز الــ١٣ في إنجاز تاريخي للمحاربين وهو أفضل مركز لمنتخبات آسيا والثاني عربياً بعد مصر في البطولة، أما على مستوى الأندية فقد حقق نادي النجمة لقب بطولة أندية آسيا للمرة الثانية في تاريخه وتاريخ كرة اليد البحرينية، لينال شرف تمثيل آسيا في بطولة العالم للأندية «سوبر جلوب»، هذه النجاحات المستمرة لكرة اليد البحرينية يدل على العمل الكبير والرؤية الصحيحة من جميع القائمين على اللعبة الذين يستحقون الثناء على مايقومون به من أجل رفع علم مملكتنا في جميع المحافل.
أما في كرة السلة فدون نادي المنامة اسمه بأحرف من ذهب عندما حقق أول لقب آسيوي في تاريخ كرة السلة البحرينية بفوزه ببطولة غرب آسيا «سوبرليغ» متفوقاً على أقوى الأندية في القارة، فبعد هذا الإنجاز الاستثنائي للزعيم المنامي وبالإضافة لظهور منتخبنا المشرف في تصفيات كأس العالم والتطور الكبير الذي طرأ على كرة السلة البحرينية وبشهادة الجميع، فقد تم دعوة نادي المنامة من قبل الاتحاد الدولي لكرة السلة للمشاركة في كأس القارات للأندية الأبطال والذي سيقام في سنغافورة ولاشك أن هذا الحدث سيكون سابقة تاريخية للأندية الخليجية، هذا التطور يؤكد لنا جلياً الخطة والاستراتيجية الناجحة في اتحاد كرة السلة الذي نرفع لهم القبعة على جهودهم الكبيرة للارتقاء باللعبة، وأخيراً شكراً من القلب لجميع من ساهم في تحقيق هذه النجاحات الرياضية التاريخية والتي لن تنسى من الذاكرة.
مسج إعلامي
بعد فك الارتباط مع مدرب منتخبنا هيليو سوزا كلمة حق تقال بأن هذا الرجل يستحق كل الشكر والتقدير على ماقدمه خلال فترة توليه المنتخب، فقد قاد الأحمر لتحقيق لقبين تاريخيين وهما غرب آسيا وكأس الخليج بعد انتظار خمسين عاماً، وأتمنى الآن من القائمين على كرة القدم التعاقد بأسرع وقت مع مدرب مناسب للمرحلة القادمة، خصوصاً أننا مقبلون على استحقاقات هامة خلال الفترة القصيرة القادمة وأهمها تصفيات كأس العالم وكأس أمم آسيا.
سأبدأ بلعبة كرة اليد ومنتخب المحاربين للشباب الذين صنعوا تاريخاً جديداً بتخطيهم دور المجموعات والتأهل للدور الرئيسي من بطولة كأس العالم للشباب والمقامة في اليونان وألمانيا، فقد قدم نجومنا مستويات قوية وقارعوا أقوى المنتخبات في العالم ليظفر بالمركز الــ١٣ في إنجاز تاريخي للمحاربين وهو أفضل مركز لمنتخبات آسيا والثاني عربياً بعد مصر في البطولة، أما على مستوى الأندية فقد حقق نادي النجمة لقب بطولة أندية آسيا للمرة الثانية في تاريخه وتاريخ كرة اليد البحرينية، لينال شرف تمثيل آسيا في بطولة العالم للأندية «سوبر جلوب»، هذه النجاحات المستمرة لكرة اليد البحرينية يدل على العمل الكبير والرؤية الصحيحة من جميع القائمين على اللعبة الذين يستحقون الثناء على مايقومون به من أجل رفع علم مملكتنا في جميع المحافل.
أما في كرة السلة فدون نادي المنامة اسمه بأحرف من ذهب عندما حقق أول لقب آسيوي في تاريخ كرة السلة البحرينية بفوزه ببطولة غرب آسيا «سوبرليغ» متفوقاً على أقوى الأندية في القارة، فبعد هذا الإنجاز الاستثنائي للزعيم المنامي وبالإضافة لظهور منتخبنا المشرف في تصفيات كأس العالم والتطور الكبير الذي طرأ على كرة السلة البحرينية وبشهادة الجميع، فقد تم دعوة نادي المنامة من قبل الاتحاد الدولي لكرة السلة للمشاركة في كأس القارات للأندية الأبطال والذي سيقام في سنغافورة ولاشك أن هذا الحدث سيكون سابقة تاريخية للأندية الخليجية، هذا التطور يؤكد لنا جلياً الخطة والاستراتيجية الناجحة في اتحاد كرة السلة الذي نرفع لهم القبعة على جهودهم الكبيرة للارتقاء باللعبة، وأخيراً شكراً من القلب لجميع من ساهم في تحقيق هذه النجاحات الرياضية التاريخية والتي لن تنسى من الذاكرة.
مسج إعلامي
بعد فك الارتباط مع مدرب منتخبنا هيليو سوزا كلمة حق تقال بأن هذا الرجل يستحق كل الشكر والتقدير على ماقدمه خلال فترة توليه المنتخب، فقد قاد الأحمر لتحقيق لقبين تاريخيين وهما غرب آسيا وكأس الخليج بعد انتظار خمسين عاماً، وأتمنى الآن من القائمين على كرة القدم التعاقد بأسرع وقت مع مدرب مناسب للمرحلة القادمة، خصوصاً أننا مقبلون على استحقاقات هامة خلال الفترة القصيرة القادمة وأهمها تصفيات كأس العالم وكأس أمم آسيا.