سطر منتخبنا الوطني الأول لكرة السلة تاريخ جديد وخطف بطاقة التأهل للدور الحاسم المؤهل لأولمبياد باريس 2024 للمرة الأولى في تاريخه، وفرض منتخبنا عن نفسه وبقوة محققاً العلامة الكاملة وبخمسة انتصارات متتالية في مجموعته القوية والتي ضمت منتخبات سوريا (المستضيفة) والسعودية وكازاخستان وإندونيسيا والهند ليكسب الأحمر احترام القارة بأكملها.
كتبت مراراً وتكراراً خلال السنوات القليلة الماضية مقالات عن كرة السلة البحرينية ولم أكتب ذلك لمجرد الكتابة بل بسبب الرؤية والاستراتيجية المدروسة والبرامج التطويرية من جميع القائمين في الاتحاد البحريني لكرة السلة بهدف الارتقاء باللعبة، فالتطور الكبير الذي طرأ على أنديتنا ومنتخباتنا الوطنية والنتائج والإنجازات التي حققناها مؤخراً خير برهان على ما أقول، واليوم سأواصل حديثي عن السلة بفرحة تأهلنا المستحق للدور الحاسم من التصفيات الأولمبية بفضل رجال مخلصين ومقاتلين داخل أرضية الملعب، يتقدمهم مصطفى حسين ومزمل أمير وعلي حسين وميثم جميل وعلي جابر وديواين تشيزم وعلي شكر الله ومحمد بوعلاي وغيرهم من اللاعبين الذين لم يسعني ذكرهم، حيث كانوا على قدر المسؤولية وقدموا مستويات كبيرة على أرض دمشق، فهؤلاء هم من نفتخر ونتفاخر بهم على هذا التأهل التاريخي.
وأخير شكراً من القلب لجميع القائمين في الاتحاد البحريني لكرة السلة، وشكراً للاعبينا الأبطال والجهازين الفني والإداري، فهما تحدثنا فلن نوفي حقكم، نثق بكم كثيراً في الدور الحاسم والحلم الأولمبي الباريسي من الممكن أن يكون واقعاً بإذن الله.
مسج إعلامي
سأواصل حديثي عن الشخصيات والكوادر البحرينية المتميزة، واليوم أخصص هذه المساحة للحديث عن سعادة الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة رئيسة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة، حيث ساهمت في تحقيق نقلة نوعية كبيرة على مستوى اللعبة وأصبحت كرة الطاولة تحقق الإنجازات والميداليات الملونة في كافة البطولات سواء على مستوى الاندية او المنتخبات، وما تحقق في دورة الألعاب العربية في الجزائر والبطولة العربية بالعراق أكبر دليل على ذلك، فالشيخة حياة آل خليفة تستحق منا كل التقدير والثناء على ما تقوم به للارتقاء باللعبة ورفع علم مملكتنا في شتى المحافل، وكل أمنياتي بالتوفيق لمنتخبنا وأنديتنا لكرة الطاولة للرجال والسيدات في الاستحقاقات القادمة.
كتبت مراراً وتكراراً خلال السنوات القليلة الماضية مقالات عن كرة السلة البحرينية ولم أكتب ذلك لمجرد الكتابة بل بسبب الرؤية والاستراتيجية المدروسة والبرامج التطويرية من جميع القائمين في الاتحاد البحريني لكرة السلة بهدف الارتقاء باللعبة، فالتطور الكبير الذي طرأ على أنديتنا ومنتخباتنا الوطنية والنتائج والإنجازات التي حققناها مؤخراً خير برهان على ما أقول، واليوم سأواصل حديثي عن السلة بفرحة تأهلنا المستحق للدور الحاسم من التصفيات الأولمبية بفضل رجال مخلصين ومقاتلين داخل أرضية الملعب، يتقدمهم مصطفى حسين ومزمل أمير وعلي حسين وميثم جميل وعلي جابر وديواين تشيزم وعلي شكر الله ومحمد بوعلاي وغيرهم من اللاعبين الذين لم يسعني ذكرهم، حيث كانوا على قدر المسؤولية وقدموا مستويات كبيرة على أرض دمشق، فهؤلاء هم من نفتخر ونتفاخر بهم على هذا التأهل التاريخي.
وأخير شكراً من القلب لجميع القائمين في الاتحاد البحريني لكرة السلة، وشكراً للاعبينا الأبطال والجهازين الفني والإداري، فهما تحدثنا فلن نوفي حقكم، نثق بكم كثيراً في الدور الحاسم والحلم الأولمبي الباريسي من الممكن أن يكون واقعاً بإذن الله.
مسج إعلامي
سأواصل حديثي عن الشخصيات والكوادر البحرينية المتميزة، واليوم أخصص هذه المساحة للحديث عن سعادة الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة رئيسة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة، حيث ساهمت في تحقيق نقلة نوعية كبيرة على مستوى اللعبة وأصبحت كرة الطاولة تحقق الإنجازات والميداليات الملونة في كافة البطولات سواء على مستوى الاندية او المنتخبات، وما تحقق في دورة الألعاب العربية في الجزائر والبطولة العربية بالعراق أكبر دليل على ذلك، فالشيخة حياة آل خليفة تستحق منا كل التقدير والثناء على ما تقوم به للارتقاء باللعبة ورفع علم مملكتنا في شتى المحافل، وكل أمنياتي بالتوفيق لمنتخبنا وأنديتنا لكرة الطاولة للرجال والسيدات في الاستحقاقات القادمة.