«.. نتطلع إلى استمرار مشاركة المرأة والرجل جنباً إلى جنب في كافة مسارات التطوير بالإبداع والابتكار، بما يسهم في رفعة الوطن ويحقق تطلعات أبنائه».
بهذه الكلمات عبر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء عن تقديره للأدوار التي تقوم بها المرأة في مسيرة البحرين التنموية، بعد أن طبع قبلة التقدير والاحترام والامتنان على جبين أم البحرين، سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، نيابة عن كل أبنائها وبناتها، قبلة تركت أثرها ومعناها في قلوب الجميع تعبيراً وتقديراً عما حققته سموها من إنجازات في مسيرة الوطن، والمرأة البحرينية على وجه الخصوص.
لم تكن القبلة التي طبعها سمو ولي العهد على جبين الأميرة والأم والمربية وبانية الأجيال؛ مجرد قبلة عابرة؛ بل حملت في مضمونها أجمل صور الإرث الأخلاقي والقيم المجتمعية للبحرين تجاه المرأة، الأم والأخت والزوجة والبنت..، والاعتزاز الدائم لما تقوم به من أدوار في تنشئة الأسرة وبناء الوطن، والمشاركة في قيادته نحو المزيد من الإنجازات والعطاءات، ليس على المستوى المحلي فحسب، بل إقليمياً وعالمياً.
لقد حركت قبلة سمو ولي العهد مشاعر كل أبناء البحرين، وعكست لنا الصورة الأجمل وكيف للمسؤول أن يكون ابناً باراً لأهله ووطنه، تجسيداً للقيم التي توارثها عن الآباء والأجداد من العائلة المالكة الكريمة، وانعكست آثارها وقيمها على كل فرد من أفراد المجتمع البحريني.
اثنتان وعشرون قبلة على جبين كل نساء البحرين.. بعدد سنوات العطاء التي حققها المجلس الأعلى للمرأة بقيادة سمو الأميرة.. اثنتان وعشرون قبلة بحجم التقدم التي حققته المرأة البحرينية.. اثنتان وعشرون قبلة بحجم الإنجاز العالمي والذي وضع البحرين على قمة دول العالم..
شكراً سلمان بن حمد.. فقد كانت القبلة على جبين سمو الأميرة قبلة لكل الوطن، ورمزاً عن التقدير لكل أمهات البحرين، اللواتي هززن السرير بيد وحملن معلول البناء باليد الأخرى، لتبقى البحرين عزيزة شامخة دائماً.
إضاءة
«ما توالي المرأة البحرينية بذله محل فخر واعتزاز بما وصلت إليه من تقدم على مختلف الأصعدة؛ حيث عززت مكانتها بالعمل المتواصل والعطاء حتى تميزت بأدوارها القيادية والداعمة في شتى المجالات، ونشيد بجهودها في مسيرة العمل الوطني».
الأمير سلمان بن حمد آل خليفة
{{ article.visit_count }}
بهذه الكلمات عبر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء عن تقديره للأدوار التي تقوم بها المرأة في مسيرة البحرين التنموية، بعد أن طبع قبلة التقدير والاحترام والامتنان على جبين أم البحرين، سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، نيابة عن كل أبنائها وبناتها، قبلة تركت أثرها ومعناها في قلوب الجميع تعبيراً وتقديراً عما حققته سموها من إنجازات في مسيرة الوطن، والمرأة البحرينية على وجه الخصوص.
لم تكن القبلة التي طبعها سمو ولي العهد على جبين الأميرة والأم والمربية وبانية الأجيال؛ مجرد قبلة عابرة؛ بل حملت في مضمونها أجمل صور الإرث الأخلاقي والقيم المجتمعية للبحرين تجاه المرأة، الأم والأخت والزوجة والبنت..، والاعتزاز الدائم لما تقوم به من أدوار في تنشئة الأسرة وبناء الوطن، والمشاركة في قيادته نحو المزيد من الإنجازات والعطاءات، ليس على المستوى المحلي فحسب، بل إقليمياً وعالمياً.
لقد حركت قبلة سمو ولي العهد مشاعر كل أبناء البحرين، وعكست لنا الصورة الأجمل وكيف للمسؤول أن يكون ابناً باراً لأهله ووطنه، تجسيداً للقيم التي توارثها عن الآباء والأجداد من العائلة المالكة الكريمة، وانعكست آثارها وقيمها على كل فرد من أفراد المجتمع البحريني.
اثنتان وعشرون قبلة على جبين كل نساء البحرين.. بعدد سنوات العطاء التي حققها المجلس الأعلى للمرأة بقيادة سمو الأميرة.. اثنتان وعشرون قبلة بحجم التقدم التي حققته المرأة البحرينية.. اثنتان وعشرون قبلة بحجم الإنجاز العالمي والذي وضع البحرين على قمة دول العالم..
شكراً سلمان بن حمد.. فقد كانت القبلة على جبين سمو الأميرة قبلة لكل الوطن، ورمزاً عن التقدير لكل أمهات البحرين، اللواتي هززن السرير بيد وحملن معلول البناء باليد الأخرى، لتبقى البحرين عزيزة شامخة دائماً.
إضاءة
«ما توالي المرأة البحرينية بذله محل فخر واعتزاز بما وصلت إليه من تقدم على مختلف الأصعدة؛ حيث عززت مكانتها بالعمل المتواصل والعطاء حتى تميزت بأدوارها القيادية والداعمة في شتى المجالات، ونشيد بجهودها في مسيرة العمل الوطني».
الأمير سلمان بن حمد آل خليفة