شعوب العالم تنتفض من أجل فلسطين.. من أجل وقف إبادة المظلومين.. من أجل أنه جاء الحق وزهق الباطل وتحقيقاً بأن الباطل دائماً ومهما طال فإنه زهوق، انتفاضة مدوية يشهدها التاريخ من شعوب كثيرة ومختلفة من دول العالم.. تقف موقف الثابت الذي لا يحيد من أجل فلسطين، تختلف عروقهم وعقائدهم وأجناسهم وانتماءاتهم وتتحد عند إنسانيتهم ففي كل بقعة من بقاع الأرض تهتف الحرية لفلسطين فقد طال سجنها وطال قمعها وطال سلب خيراتها.
اليوم وبفضل التقنيات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي تنتصر القضية الفلسطينية فالأخبار تصل أولاً بأول إلى شعوب العالم بأسره في الشرق والغرب وكل بقعة بلا زيف أو تدليس كما كانت تصلهم الأخبار عبر قنوات الإعلام التقليدي من قبل مزيفة وغير حيادية، أخبار تغلظ إنسانية شعوب الغرب حتى يشنوا حربهم على المسلمين بأنهم دول الإرهاب، وها هي فلسطين تفجر للعالم قضيتها الأزلية في طوفان الأقصى لتكون شعوب العالم شهداء على المجازر والإبادة الجماعية في قطاع غزة شهداء على اللاإنسانية والظلم الواقع على فلسطين.
سنوات طويلة وفلسطين أسيرة الاحتلال البريطاني ومن ثم القيود الإسرائيلية.. لم تهنئ دولة فلسطين بالحرية منذ 1918 إلى يومنا هذا ولم يشعر بها العالم ولم تعط حقوقها، كل يوم تسلب أرضاً من أراضيها ويهجر مواطنيها، وبأسلوب ممنهج يقتل فيه الأطفال والنساء والشيوخ ويسجن كل من يدافع عن أرضه، لم تلتفت دول العالم إلى القضية الفلسطينية بأنها بلد مغتصب بل لم تكترث شعوب العالم من قبل بما يحدث في الشرق الأوسط من صراعات سياسية بهدف الهيمنة على الدول العربية وسلب خيراتها، فهم هناك في الطرف البعيد من العالم ينعمون بحرياتهم وحقوقهم يرضعون كالأطفال بأخبار مغلوطة عن المسلمين وعن القضية الفلسطينية وعن ما يدور في الساحة العربية ويعرفونها بالإرهاب والتطرف بهدف تشتيت دولنا وتدميرها وحشد الرأي العام الدولي ضد دولنا العربية والمسلمة.. انتفاضة فلسطين فجرت العام من خزي وظلم المغتصب فالعالم ينتصر لفلسطين لتعود من جديد حرة أبية.
اليوم وبفضل التقنيات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي تنتصر القضية الفلسطينية فالأخبار تصل أولاً بأول إلى شعوب العالم بأسره في الشرق والغرب وكل بقعة بلا زيف أو تدليس كما كانت تصلهم الأخبار عبر قنوات الإعلام التقليدي من قبل مزيفة وغير حيادية، أخبار تغلظ إنسانية شعوب الغرب حتى يشنوا حربهم على المسلمين بأنهم دول الإرهاب، وها هي فلسطين تفجر للعالم قضيتها الأزلية في طوفان الأقصى لتكون شعوب العالم شهداء على المجازر والإبادة الجماعية في قطاع غزة شهداء على اللاإنسانية والظلم الواقع على فلسطين.
سنوات طويلة وفلسطين أسيرة الاحتلال البريطاني ومن ثم القيود الإسرائيلية.. لم تهنئ دولة فلسطين بالحرية منذ 1918 إلى يومنا هذا ولم يشعر بها العالم ولم تعط حقوقها، كل يوم تسلب أرضاً من أراضيها ويهجر مواطنيها، وبأسلوب ممنهج يقتل فيه الأطفال والنساء والشيوخ ويسجن كل من يدافع عن أرضه، لم تلتفت دول العالم إلى القضية الفلسطينية بأنها بلد مغتصب بل لم تكترث شعوب العالم من قبل بما يحدث في الشرق الأوسط من صراعات سياسية بهدف الهيمنة على الدول العربية وسلب خيراتها، فهم هناك في الطرف البعيد من العالم ينعمون بحرياتهم وحقوقهم يرضعون كالأطفال بأخبار مغلوطة عن المسلمين وعن القضية الفلسطينية وعن ما يدور في الساحة العربية ويعرفونها بالإرهاب والتطرف بهدف تشتيت دولنا وتدميرها وحشد الرأي العام الدولي ضد دولنا العربية والمسلمة.. انتفاضة فلسطين فجرت العام من خزي وظلم المغتصب فالعالم ينتصر لفلسطين لتعود من جديد حرة أبية.