يزخر الملف الإسكاني باهتمام بالغ.. يظهر جلياً فيما يشكّله من ركيزة أساسية في محاور العمل الحكومي، ترجمة للرؤى الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم ومتابعة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وتزامناً مع البهجة التي تلف أرجاء الوطن احتفالاً بأعياده الوطنية المجيدة، يأتي أمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بتوزيع آلاف الخدمات الإسكانية وكذلك الوحدات الإسكانية الجاهزة على المستفيدين بدءاً من 16 ديسمبر الجاري، وتكليف وزارة الإسكان والتخطيط العمراني باتخاذ الإجراءات التنفيذية اللازمة لذلك، ليكون فرحةً ثانيةً لها أثر خاص على الأسر البحرينية، التي هي محور العملية التنموية التي تشهدها المملكة على مختلف الأصعدة.
كما تستحق وزارة الإسكان والتخطيط العمراني الإشادة والتقدير لجهودها الواسعة في الاستجابة لتوجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وطرحها للمبادرات والبرامج التي من شأنها تسريع وتيرة الملف الإسكاني، وتطويرها بما يتناسب مع مختلف فئات المستفيدين من أبناء المملكة.
وفي ظل ذلك، فإن البحرين ترسّخ مكانتها كبلد للرخاء والرفاه، وسيبقى أبناؤها محور اهتمامها.. في منحهم حياة كريمة.
وتزامناً مع البهجة التي تلف أرجاء الوطن احتفالاً بأعياده الوطنية المجيدة، يأتي أمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بتوزيع آلاف الخدمات الإسكانية وكذلك الوحدات الإسكانية الجاهزة على المستفيدين بدءاً من 16 ديسمبر الجاري، وتكليف وزارة الإسكان والتخطيط العمراني باتخاذ الإجراءات التنفيذية اللازمة لذلك، ليكون فرحةً ثانيةً لها أثر خاص على الأسر البحرينية، التي هي محور العملية التنموية التي تشهدها المملكة على مختلف الأصعدة.
كما تستحق وزارة الإسكان والتخطيط العمراني الإشادة والتقدير لجهودها الواسعة في الاستجابة لتوجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وطرحها للمبادرات والبرامج التي من شأنها تسريع وتيرة الملف الإسكاني، وتطويرها بما يتناسب مع مختلف فئات المستفيدين من أبناء المملكة.
وفي ظل ذلك، فإن البحرين ترسّخ مكانتها كبلد للرخاء والرفاه، وسيبقى أبناؤها محور اهتمامها.. في منحهم حياة كريمة.