تفضل سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله ورعاه، وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، فشمل برعايته الكريمة، افتتاح مبنى القيادة والمنشآت الجديدة بمعسكر سافرة، وذلك في إطار احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية وذكرى تولي جلالة الملك المعظم، مقاليد الحكم وكذلك الاحتفال بيوم شرطة البحرين.
وفي هذا الإطار، كان لمعالي الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية كلمة بهذه المناسبة، والتي جاءت معبرة عن صدق الحب والولاء الذي يكنه المواطنون تجاه جلالة الملك المعظم، حيث نقل الوزير هذه المشاعر بكل صدق لجلالته، حيث قال "إننا جميعاً نجدد لجلالتكم في هذا اليوم الأعز الذي شرفتموه ليكون أحد أيام الوطن، العهد والولاء والسمع والطاعة.. حماة للحق، رجالاً أوفياء، أمناء مخلصين، ولسان حالهم في الروح إصرار، وفي الأعماق أمل وإقدام، ومن شرفات قلوبهم قوة يقين ورسالة أمن واستقرار، ماضين تحت قيادة جلالتكم، حفظكم الله ورعاكم، ملكاً وقائداً لهذه المسيرة المظفرة، وأنتم تنعمون في أثواب العزة والرفعة والكرامة".
كما أن كلمة معالي وزير الداخلية أوصلت صوت المواطن والمواطنة البحرينية والمشاعر الصادقة لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بل هي جاءت معبرة عما تحمله القلوب لكل من يعيش على هذه الأرض شكراً وعرفاناً وتقديراً لقائد الوطن وراعي المسيرة الإصلاحية التي أصبحت اليوم نهجاً ومنارة للنهضة الشاملة للبلاد.
فقد أكد معالي الوزير رؤية سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث وتهيئة كافة السبل تحقيقاً للاستقرار والطمأنينة والنماء، فمعاليه نوه بهذا الصدد بكل الفخر والاعتزاز بأن سيدي جلالة الملك المعظم هو المؤسس لأركان الأمل وعنوان الحكمة في وطننا عبر نهج منفتح مبني على الإرث التاريخي لمملكة البحرين مما أسهم بشكل كبير في رفع الهمم بعزة وسيادة وأن يتبوأ الوطن مركزاً متقدماً في جميع الأصعدة في المحافل والمناسبات الدولية وتكون أيقونة مضيئة في شتى المجالات ومنها الاقتصادية والثقافية والفكرية.
خلاصة القول، إن معالي وزير الداخلية أوصل المشاعر للمواطنين بما يحملونه من حب وتقدير لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، فمعاليه مثل بهذه الكلمات ليس المنظومة الأمنية فقط بل صوت كل فرد يكنّ الولاء والبيعة لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه وأدام عزه.
{{ article.visit_count }}
وفي هذا الإطار، كان لمعالي الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية كلمة بهذه المناسبة، والتي جاءت معبرة عن صدق الحب والولاء الذي يكنه المواطنون تجاه جلالة الملك المعظم، حيث نقل الوزير هذه المشاعر بكل صدق لجلالته، حيث قال "إننا جميعاً نجدد لجلالتكم في هذا اليوم الأعز الذي شرفتموه ليكون أحد أيام الوطن، العهد والولاء والسمع والطاعة.. حماة للحق، رجالاً أوفياء، أمناء مخلصين، ولسان حالهم في الروح إصرار، وفي الأعماق أمل وإقدام، ومن شرفات قلوبهم قوة يقين ورسالة أمن واستقرار، ماضين تحت قيادة جلالتكم، حفظكم الله ورعاكم، ملكاً وقائداً لهذه المسيرة المظفرة، وأنتم تنعمون في أثواب العزة والرفعة والكرامة".
كما أن كلمة معالي وزير الداخلية أوصلت صوت المواطن والمواطنة البحرينية والمشاعر الصادقة لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بل هي جاءت معبرة عما تحمله القلوب لكل من يعيش على هذه الأرض شكراً وعرفاناً وتقديراً لقائد الوطن وراعي المسيرة الإصلاحية التي أصبحت اليوم نهجاً ومنارة للنهضة الشاملة للبلاد.
فقد أكد معالي الوزير رؤية سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث وتهيئة كافة السبل تحقيقاً للاستقرار والطمأنينة والنماء، فمعاليه نوه بهذا الصدد بكل الفخر والاعتزاز بأن سيدي جلالة الملك المعظم هو المؤسس لأركان الأمل وعنوان الحكمة في وطننا عبر نهج منفتح مبني على الإرث التاريخي لمملكة البحرين مما أسهم بشكل كبير في رفع الهمم بعزة وسيادة وأن يتبوأ الوطن مركزاً متقدماً في جميع الأصعدة في المحافل والمناسبات الدولية وتكون أيقونة مضيئة في شتى المجالات ومنها الاقتصادية والثقافية والفكرية.
خلاصة القول، إن معالي وزير الداخلية أوصل المشاعر للمواطنين بما يحملونه من حب وتقدير لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، فمعاليه مثل بهذه الكلمات ليس المنظومة الأمنية فقط بل صوت كل فرد يكنّ الولاء والبيعة لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه وأدام عزه.