سأتحدث في مقالي اليوم عن دعم منتخبنا الوطني لكرة القدم في مهمته المقبلة وهي المشاركة في بطولة كأس أمم آسيا 2023 والتي ستقام بعد أيام قليلة في دولة قطر الشقيقة، الآن وقبل انطلاقة البطولة بأيام معدودة لا مجال لأي انتقاد سلبي سواء على المدرب أو اختيار التشكيلة أو مستوى اللاعبين أو أي أمر آخر حتى انتهاء مشاركة منتخبنا في هذا الاستحقاق، فأي انتقاد في هذا الوقت الصعب وغير المناسب إطلاقاً لا يجدي نفعاً بل سيؤثر دون شك على مردود منتخبنا في البطولة، فلابد من دعم وتكاتف الجميع حول المنتخب سواء من صحافة وإعلام وكتّاب وجماهير ومسؤولين وحتى المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي وغيرهم، وسيكون ذلك بكل تأكيد دافعاً معنوياً كبيراً لرجال الأحمر في الاستحقاق القاري الهام.
كما لابد أن نشاهد برامج داعمة لمنتخبنا عبر الإذاعة أو التلفزيون وغيرها، والأهم دعم المؤسسات والشركات وغيرها من الجهات للجماهير البحرينية الوفية لحضور مباريات منتخبنا الوطني وهو عامل رئيس لتحقيق النجاح في البطولة الآسيوية، فالجميع يستذكر دور جماهيرنا عندما تُوّج منتخبنا على أرض قطر بالذات ببطولة كأس الخليج الـ24 للمرة الأولى في تاريخه بعد انتظار دام ما يقارب نصف قرن من الزمن.
وأخيراً، دعواتنا من القلب للأحمر البحريني للذهاب لأبعد نقطة ممكنة واستعادة ذكريات 2004 عندما حققنا المركز الرابع مع جيل لا ينسى يتقدمهم سالمين وطلال يوسف وسلمان عيسى وراشد الدوسري ومحمد حسين وأبناء حبيل وبيليه والمرحوم فيصل عبدالعزيز وغيرهم من النجوم في تلك الفترة الذهبية، وهو أفضل إنجاز لمنتخبنا في تاريخ البطولة القارية.
مسج إعلامي
زيارة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية لمنتخبنا قبل مغادرته للمعسكر التدريبي بالإمارات الحبيبة، تؤكد للجميع دور القيادة الرشيدة واهتمامها الكبير بالرياضة، ولاشك في أن هذه الزيارة حافز ودعم معنوي كبير لمنتخبنا من أجل الظهور بأفضل صورة ممكنة في كأس أمم آسيا بإذن الله.
كما لابد أن نشاهد برامج داعمة لمنتخبنا عبر الإذاعة أو التلفزيون وغيرها، والأهم دعم المؤسسات والشركات وغيرها من الجهات للجماهير البحرينية الوفية لحضور مباريات منتخبنا الوطني وهو عامل رئيس لتحقيق النجاح في البطولة الآسيوية، فالجميع يستذكر دور جماهيرنا عندما تُوّج منتخبنا على أرض قطر بالذات ببطولة كأس الخليج الـ24 للمرة الأولى في تاريخه بعد انتظار دام ما يقارب نصف قرن من الزمن.
وأخيراً، دعواتنا من القلب للأحمر البحريني للذهاب لأبعد نقطة ممكنة واستعادة ذكريات 2004 عندما حققنا المركز الرابع مع جيل لا ينسى يتقدمهم سالمين وطلال يوسف وسلمان عيسى وراشد الدوسري ومحمد حسين وأبناء حبيل وبيليه والمرحوم فيصل عبدالعزيز وغيرهم من النجوم في تلك الفترة الذهبية، وهو أفضل إنجاز لمنتخبنا في تاريخ البطولة القارية.
مسج إعلامي
زيارة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية لمنتخبنا قبل مغادرته للمعسكر التدريبي بالإمارات الحبيبة، تؤكد للجميع دور القيادة الرشيدة واهتمامها الكبير بالرياضة، ولاشك في أن هذه الزيارة حافز ودعم معنوي كبير لمنتخبنا من أجل الظهور بأفضل صورة ممكنة في كأس أمم آسيا بإذن الله.