* لا تجرحني بأساليبك الحياتية المتعبة.. ولا تقف أمامي حجر عثرة في تحقيق نجاحاتي.. فكل نجاحاتي هي من أجل أن تكون أنت أحد أركان النجاح التي أبتغيها..
* تعجبني شخصيات «النيات الطيبة» و»الأخلاق الرفيعة» الذين اعتادوا أن يعملوا بصمت وهدوء وابتسامة جذابة، همهم الأول إسعاد نفوسهم وإرضاء المولى الكريم بصنيع أفعالهم وأقوالهم.. هم من أصحاب الهمم العالية، الذين يبتغون إسعاد البشر بصفاء نياتهم وقلوبهم.. فابتعدوا عن أسلوب التذمر والنقد الجارح والحديث المتشائم من وراء الكواليس.. ترتاح للجلوس معهم لأن قاموس حياتهم لا يلتفت «للغيبة والنميمة».. هذه الشخصيات الطيبة أحب أن أصاحبها والعمل معها.. وهي تاج على الرأس في محيط الأعمال..
* لا تستسلم لمنغصات الحياة، ولا تتأثر بوخزات الألم التي يتعمد البعض أن ينثرها في محيط حياتك.. لعلك عرفت في مرحلة متقدمة من عمرك.. من الذي يحبك من قلبه، ومن الذي أصر أن يكون معول هدم وتجريح لحياتك.. لذا وكلما تأثرت.. ويحق لك أن تتأثر لأنك مجموعة أحاسيس تعايش مواقف الحياة.. ارجع سريعاً إلى رشدك، وعش حياتك ببساطة وسعادة.. دون أن تسيطر أفكار أولئك على حياتك..
* أعجبتني هذه التجربة المتداولة: «ضع ضفدعاً في وعاء مليء بالماء وابدأ بتسخين الماء تدريجياً، ستجد أن الضفدع يحاول جاهداً أن يتكيف مع ارتفاع درجة حرارة الماء التدريجي بضبط درجة حرارة جسمه معها. ولكن عندما يقترب الماء من درجة الغليان يعجز الضفدع عن التكيف مع الوضع هذه المرة، فيقرر في هذه اللحظة القفز، ولكن دون جدوى لأنه فقد كل قوته خلال عملية التأقلم مع درجة حرارة الماء المرتفعة، وسرعان ما يموت؟ ما الذي قتل الضفدع؟ الكثيرون سيقولون الماء المغلي هو الذي قتله!! ولكن الحقيقة الذي قتله هو عدم قدرته على اتخاذ القرار المناسب بالقفز خارج الوعاء في التوقيت المناسب». هذه المقولة تنطبق بصورة فعلية على حياتنا اليومية، والمليئة بالضغوطات الحياتية التي تجعلنا في أحيان كثيرة نظل أسرى للمحنة ولأوضاع متأزمة غير طبيعية.. لذا علينا أن نكون أكثر واقعية في التعامل مع مستلزمات الظروف، فلا نجعل «الأحوال المريرة والقاسية» تؤثر قيد أنملة على حياتنا، بل لا نجعل أولئك البشر «السذج» والذين لا تتغير طباعهم أبداً أن يتفننوا في إزعاجنا وإخراجنا عن «صور الحياة الجميلة».. لذا كان من الأجدر لكل عاقل ذي لب، وكل ناجح مبدع أن يتكيف وبتوازن مع أنماط الحياة وأنماط البشر، بشرط أن يعرف متى يقفز من الواقع المؤلم إلى الواقع الجميل بصوره البهية قبل أن تخور قواه في مستنقعات الأنين.. ما ينقصنا في كثير من الأحوال اتخاذ القرار المناسب وفي الوقت المناسب ما دمنا نعيش في صحة وأمان وابتسامة «وتطنيش» يتعب البعض.. فإن استطعنا أن نقفز باستمرار بعد كل محيط عابث.. فإننا بلا ريب سنكتب قصة جميلة رائعة يحبها من يحبنا ويرتاح إلى مشاعرنا التي نتبادلها معه في مسير الحياة..
* من واقع خبرتي الحياتية البسيطة أستغرب من واقع من يصر على إرسال «إشارات» يحاكي بها نفسك، والتي ترتكز في أغلب الأحيان على أسلوب حياتي معين.. قد لا تقصد من ورائه أي شيء.. سوى محبتك له.. قد يعتقد أنه بأسلوبه هذا يستطيع أن يكسب مودتك، أو ينبهك لأمر هو يراه عكس ما تراه داخل نفسك.. لعله لم يعرف بعد أن يعرف مفتاح النفوس التي يستطيع من خلاله أن يفتح ذلك القلب الذي أحبه.. إن المرء بدون أن يغير طبائعه أو يغير التصرفات التي تزعج من أحبه.. لن يستطيع أن يعالج تلك الصورة التي يعتقد أنه قد استطاع أن يلفت نظر الآخرين لها.. لأن تكرارها له الأثر السلبي في حياته.
* يفرض البعض احترامه ومكانته العالية في قلبك باحترامه المتميز وتعامله الراقي معك كلما سنحت الفرصة أن يكون صاحباً لك في فريق عملك.. فهو يعتز بأبسط معاملات المحبة والتقدير التي تعاملت بها معه.. ويعتز بأبسط أنواع التكليف التي تكلفه به وإن لم يحصل من ورائه التقدير المعنوي أو المادي.. فقط لأنه أحبك من قلبه، ويعتز بصحبتك، ويعتز ببشاشة وجهك.. أحبك بهمساته وكلماته المشجعة، وبإطلالته البهية كلما ابتعدت عنه.. هذه الشخصيات تسكن في قلوبنا إلى الأبد.. وقلوبنا تعشقها.. ونسأل المولى الكريم أن يحفظها ويجعلها ذخراً في حياتنا.. لأنها من تشجعنا في ميادين الخير.. ولا ترضى أن ننزعج في دروب الحياة.. لأن ذلك يحزنها كثيراً..
* نفتقد في كثير من الأحيان إلى تلك الزيارات الأسرية أو الأخوية التي نرتشف فيها «فنجان القهوة» أو «كوب الشاي»، ونتبادل فيها شؤون وشجون الحياة، ونستأنس من خلالها بالضحكات التي تزيل عنا أتعاب الحياة وسرعتها.. في مثل هذه الزيارات ترتاح النفس في محاضن من تحب.. لأنها جلسات بسيطة بعيدة عن التعقيدات وعن صنوف أطباق الطعام التي باتت تأخذ حيزاً كبيراً من أوقاتنا في الإعداد والتجهيز ومن ثم «الأكل».. والذي يعتقد البعض أنه أفلح بصنيعه هذا، في الوقت الذي افتقده أحبابه.. لأنهم لم يأنسوا به في جل الوقت.. فانصرف الجميع دون أن يشاهدوه.. أو يتلذذوا بأحاديثه الطيبة..
* لا تعتقد بأنك إذا اشتريت «هدية» بمبلغ باهظ الثمن قد استطعت أن تكسب قلب من تحب.. فقد لا يحب «هدية» مفاجئة توضع على مكتبه أو زاويته المفضلة.. بل إن هديته التي يأنس بها أن تفهم «مشاعره» جيداً وتقدر مبادئه في الحياة.. فإن استطعت أن تفعل ذلك فهذه «أكبر هدية له».. ولعل كلمات معدودة ذات أبعاد حب وتقدير.. مكتوبة في صورة تجمعك معه.. يبقى أثرها إلى آخر أنفاس حياته.. أروع بكثير من تلك الهدية المادية التي اشتريتها.. هو أسلوب «إحساس» تعلمته وأحبه.. وأحب أولئك الذين تعلموه في حياتهم.. وهم اليوم معي.. يرتشفون رحيق الحب..
* ومضة أمل:
لأن الطيبة والخير «تسكن قلبي».. لذا سأتحمل كل وخزات الأمل..
* تعجبني شخصيات «النيات الطيبة» و»الأخلاق الرفيعة» الذين اعتادوا أن يعملوا بصمت وهدوء وابتسامة جذابة، همهم الأول إسعاد نفوسهم وإرضاء المولى الكريم بصنيع أفعالهم وأقوالهم.. هم من أصحاب الهمم العالية، الذين يبتغون إسعاد البشر بصفاء نياتهم وقلوبهم.. فابتعدوا عن أسلوب التذمر والنقد الجارح والحديث المتشائم من وراء الكواليس.. ترتاح للجلوس معهم لأن قاموس حياتهم لا يلتفت «للغيبة والنميمة».. هذه الشخصيات الطيبة أحب أن أصاحبها والعمل معها.. وهي تاج على الرأس في محيط الأعمال..
* لا تستسلم لمنغصات الحياة، ولا تتأثر بوخزات الألم التي يتعمد البعض أن ينثرها في محيط حياتك.. لعلك عرفت في مرحلة متقدمة من عمرك.. من الذي يحبك من قلبه، ومن الذي أصر أن يكون معول هدم وتجريح لحياتك.. لذا وكلما تأثرت.. ويحق لك أن تتأثر لأنك مجموعة أحاسيس تعايش مواقف الحياة.. ارجع سريعاً إلى رشدك، وعش حياتك ببساطة وسعادة.. دون أن تسيطر أفكار أولئك على حياتك..
* أعجبتني هذه التجربة المتداولة: «ضع ضفدعاً في وعاء مليء بالماء وابدأ بتسخين الماء تدريجياً، ستجد أن الضفدع يحاول جاهداً أن يتكيف مع ارتفاع درجة حرارة الماء التدريجي بضبط درجة حرارة جسمه معها. ولكن عندما يقترب الماء من درجة الغليان يعجز الضفدع عن التكيف مع الوضع هذه المرة، فيقرر في هذه اللحظة القفز، ولكن دون جدوى لأنه فقد كل قوته خلال عملية التأقلم مع درجة حرارة الماء المرتفعة، وسرعان ما يموت؟ ما الذي قتل الضفدع؟ الكثيرون سيقولون الماء المغلي هو الذي قتله!! ولكن الحقيقة الذي قتله هو عدم قدرته على اتخاذ القرار المناسب بالقفز خارج الوعاء في التوقيت المناسب». هذه المقولة تنطبق بصورة فعلية على حياتنا اليومية، والمليئة بالضغوطات الحياتية التي تجعلنا في أحيان كثيرة نظل أسرى للمحنة ولأوضاع متأزمة غير طبيعية.. لذا علينا أن نكون أكثر واقعية في التعامل مع مستلزمات الظروف، فلا نجعل «الأحوال المريرة والقاسية» تؤثر قيد أنملة على حياتنا، بل لا نجعل أولئك البشر «السذج» والذين لا تتغير طباعهم أبداً أن يتفننوا في إزعاجنا وإخراجنا عن «صور الحياة الجميلة».. لذا كان من الأجدر لكل عاقل ذي لب، وكل ناجح مبدع أن يتكيف وبتوازن مع أنماط الحياة وأنماط البشر، بشرط أن يعرف متى يقفز من الواقع المؤلم إلى الواقع الجميل بصوره البهية قبل أن تخور قواه في مستنقعات الأنين.. ما ينقصنا في كثير من الأحوال اتخاذ القرار المناسب وفي الوقت المناسب ما دمنا نعيش في صحة وأمان وابتسامة «وتطنيش» يتعب البعض.. فإن استطعنا أن نقفز باستمرار بعد كل محيط عابث.. فإننا بلا ريب سنكتب قصة جميلة رائعة يحبها من يحبنا ويرتاح إلى مشاعرنا التي نتبادلها معه في مسير الحياة..
* من واقع خبرتي الحياتية البسيطة أستغرب من واقع من يصر على إرسال «إشارات» يحاكي بها نفسك، والتي ترتكز في أغلب الأحيان على أسلوب حياتي معين.. قد لا تقصد من ورائه أي شيء.. سوى محبتك له.. قد يعتقد أنه بأسلوبه هذا يستطيع أن يكسب مودتك، أو ينبهك لأمر هو يراه عكس ما تراه داخل نفسك.. لعله لم يعرف بعد أن يعرف مفتاح النفوس التي يستطيع من خلاله أن يفتح ذلك القلب الذي أحبه.. إن المرء بدون أن يغير طبائعه أو يغير التصرفات التي تزعج من أحبه.. لن يستطيع أن يعالج تلك الصورة التي يعتقد أنه قد استطاع أن يلفت نظر الآخرين لها.. لأن تكرارها له الأثر السلبي في حياته.
* يفرض البعض احترامه ومكانته العالية في قلبك باحترامه المتميز وتعامله الراقي معك كلما سنحت الفرصة أن يكون صاحباً لك في فريق عملك.. فهو يعتز بأبسط معاملات المحبة والتقدير التي تعاملت بها معه.. ويعتز بأبسط أنواع التكليف التي تكلفه به وإن لم يحصل من ورائه التقدير المعنوي أو المادي.. فقط لأنه أحبك من قلبه، ويعتز بصحبتك، ويعتز ببشاشة وجهك.. أحبك بهمساته وكلماته المشجعة، وبإطلالته البهية كلما ابتعدت عنه.. هذه الشخصيات تسكن في قلوبنا إلى الأبد.. وقلوبنا تعشقها.. ونسأل المولى الكريم أن يحفظها ويجعلها ذخراً في حياتنا.. لأنها من تشجعنا في ميادين الخير.. ولا ترضى أن ننزعج في دروب الحياة.. لأن ذلك يحزنها كثيراً..
* نفتقد في كثير من الأحيان إلى تلك الزيارات الأسرية أو الأخوية التي نرتشف فيها «فنجان القهوة» أو «كوب الشاي»، ونتبادل فيها شؤون وشجون الحياة، ونستأنس من خلالها بالضحكات التي تزيل عنا أتعاب الحياة وسرعتها.. في مثل هذه الزيارات ترتاح النفس في محاضن من تحب.. لأنها جلسات بسيطة بعيدة عن التعقيدات وعن صنوف أطباق الطعام التي باتت تأخذ حيزاً كبيراً من أوقاتنا في الإعداد والتجهيز ومن ثم «الأكل».. والذي يعتقد البعض أنه أفلح بصنيعه هذا، في الوقت الذي افتقده أحبابه.. لأنهم لم يأنسوا به في جل الوقت.. فانصرف الجميع دون أن يشاهدوه.. أو يتلذذوا بأحاديثه الطيبة..
* لا تعتقد بأنك إذا اشتريت «هدية» بمبلغ باهظ الثمن قد استطعت أن تكسب قلب من تحب.. فقد لا يحب «هدية» مفاجئة توضع على مكتبه أو زاويته المفضلة.. بل إن هديته التي يأنس بها أن تفهم «مشاعره» جيداً وتقدر مبادئه في الحياة.. فإن استطعت أن تفعل ذلك فهذه «أكبر هدية له».. ولعل كلمات معدودة ذات أبعاد حب وتقدير.. مكتوبة في صورة تجمعك معه.. يبقى أثرها إلى آخر أنفاس حياته.. أروع بكثير من تلك الهدية المادية التي اشتريتها.. هو أسلوب «إحساس» تعلمته وأحبه.. وأحب أولئك الذين تعلموه في حياتهم.. وهم اليوم معي.. يرتشفون رحيق الحب..
* ومضة أمل:
لأن الطيبة والخير «تسكن قلبي».. لذا سأتحمل كل وخزات الأمل..