ثقة المجتمع البحريني بدور المجلس الأعلى للمرأة لم يأتي بين ليلة وضحاها، بل هي نتاج جهود حثيثة ومتواصلة تغلب المجلس خلالها على عقبات وتحديات عديدة، كانت تحاول أن تعرقل مسيرة المجلس الأعلى للمرأة، في ظل عدم وعي البعض، بأن المرأة هي النصف الأول والنصف الآخر أيضاً، فالمجلس الأعلى للمرأة، برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، حفظها الله ورعاها، أخذت على عاتقها تأسيس أهم لبنة من لبنات المجتمع البحريني وتكوينه، الأسرة التي هي أساس استقرار الشعوب والمجتمعات، والمرأة هي أساس استقرار كل أسرة، فالعلاقة بين استقرار الأسرة واستقرار المرأة علاقة طردية، ولا يمكن أن يستقر أي مجتمع، وحقوق المرأة مسلوبة أو غير مصانة، أو غير معترف بها.
ودور المجلس الأعلى للمرأة الرائد كان منذ بداية الأمر ومنذ إنشاء المجلس ليس الاعتراف بحقوقها مجتمعياً فقط بل الاعتراف به داخل نطاق الأسرة أولاً، ذلك لأن الأسرة هي من ترتكز عليها المرأة لتنهض أو تخذلها فتهمش، وكذلك الحقوق أما تعطي للمرأة فتسعد أو تنتقص فتشقى.
دور الرجل كبير في تحقيق رؤية ورسالة المجلس الأعلى للمرأة، فحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، هو الداعم الأول للمرأة البحرينية، من خلال إعطاء الحقوق للمرأة البحرينية في كافة المجالات من أجل النهوض بها وتمكينها، حتى تحقق من خلال ذلك دورها العظيم لأسرتها ومجتمعها ووطنها، وتكون أنموذجاً يفخر ويحتذى به محلياً ودولياً، فالرجل البحريني ساهم أيضاً في تحقيق أهداف المجلس الأعلى للمرأة وساعد كثيراً على النهوض بدور المرأة البحرينية الرائد، لوعيه بأن المرأة لا تقل عن الرجل كفاءة أو علماً وثقافة أو قدرة على العطاء.
صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة هي القلب النابض بالحب من أجل استقرار الأسرة البحرينية لا تهدأ أمام قضية هامة من قضايا المرأة أو الأسرة، تسعى بجوارحها من أجل استقرار مملكة البحرين، وما قانون الأسرة الموحد إلا أحد الهموم التي شغلت حيزاً كبيراً من وقت سموها الكريم ليرى النور وتشق الحقوق جدار الصمت والقهر لدى بعض النساء، ما أسمى ما تقوم به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم من أجل البحرين والأسرة البحرينية حفظها الله ورعاها، وجعل سموها مع عاهل البلاد المفدى حفظه الله خير معين للمرأة والأسرة.
التاريخ البحريني سجل منذ إنشاء المجلس الأعلى للمرأة ولادة لحلم المرأة البحرينية وسعي النساء المستمر للمطالبة بحقوقهن والأخذ بأيديهن لتكون المرأة شريكة الرجل في بناء المجتمع والوطن، فالمجلس الأعلى للمرأة منذ ذلك الحين إلى يومنا هذا لم يستكين في تحقيق الأفضل للمرأة والأسرة والمجتمع، بتكاتف جميع شرائح المجتمع البحريني من خلال المشاريع والأنشطة الهامة وتبني قضايا المرأة البحرينية والنهوض بالمــرأة البحرينيــة والمرأة العربية، وبمناسبة هذا النجاح الباهر للمجلس الأعلى للمرأة وإنشائه نرفع إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة أسمى آيات التهاني والتبريكات ولكل العاملين في المجلس ومنتسبي الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة.
ودور المجلس الأعلى للمرأة الرائد كان منذ بداية الأمر ومنذ إنشاء المجلس ليس الاعتراف بحقوقها مجتمعياً فقط بل الاعتراف به داخل نطاق الأسرة أولاً، ذلك لأن الأسرة هي من ترتكز عليها المرأة لتنهض أو تخذلها فتهمش، وكذلك الحقوق أما تعطي للمرأة فتسعد أو تنتقص فتشقى.
دور الرجل كبير في تحقيق رؤية ورسالة المجلس الأعلى للمرأة، فحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، هو الداعم الأول للمرأة البحرينية، من خلال إعطاء الحقوق للمرأة البحرينية في كافة المجالات من أجل النهوض بها وتمكينها، حتى تحقق من خلال ذلك دورها العظيم لأسرتها ومجتمعها ووطنها، وتكون أنموذجاً يفخر ويحتذى به محلياً ودولياً، فالرجل البحريني ساهم أيضاً في تحقيق أهداف المجلس الأعلى للمرأة وساعد كثيراً على النهوض بدور المرأة البحرينية الرائد، لوعيه بأن المرأة لا تقل عن الرجل كفاءة أو علماً وثقافة أو قدرة على العطاء.
صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة هي القلب النابض بالحب من أجل استقرار الأسرة البحرينية لا تهدأ أمام قضية هامة من قضايا المرأة أو الأسرة، تسعى بجوارحها من أجل استقرار مملكة البحرين، وما قانون الأسرة الموحد إلا أحد الهموم التي شغلت حيزاً كبيراً من وقت سموها الكريم ليرى النور وتشق الحقوق جدار الصمت والقهر لدى بعض النساء، ما أسمى ما تقوم به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم من أجل البحرين والأسرة البحرينية حفظها الله ورعاها، وجعل سموها مع عاهل البلاد المفدى حفظه الله خير معين للمرأة والأسرة.
التاريخ البحريني سجل منذ إنشاء المجلس الأعلى للمرأة ولادة لحلم المرأة البحرينية وسعي النساء المستمر للمطالبة بحقوقهن والأخذ بأيديهن لتكون المرأة شريكة الرجل في بناء المجتمع والوطن، فالمجلس الأعلى للمرأة منذ ذلك الحين إلى يومنا هذا لم يستكين في تحقيق الأفضل للمرأة والأسرة والمجتمع، بتكاتف جميع شرائح المجتمع البحريني من خلال المشاريع والأنشطة الهامة وتبني قضايا المرأة البحرينية والنهوض بالمــرأة البحرينيــة والمرأة العربية، وبمناسبة هذا النجاح الباهر للمجلس الأعلى للمرأة وإنشائه نرفع إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة أسمى آيات التهاني والتبريكات ولكل العاملين في المجلس ومنتسبي الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة.