لقاء ملكي جديد تشرفت به وزيرة الصحة وعدد من العاملين بوزارة الصحة البحرينية، حيث استقبل جلالة الملك حفظه الله ورعاه سعادة الوزيرة وعدداً كبيراً من العاملين في الوزارة للإشادة بالنتائج الطيبة التي يحققها النظام الصحي في البلاد بإدارة موفقة وجهود واضحة للوزارة ممثلة في سعادة الوزيرة فائقة الصالح وفريق عملها، وتؤكده كذلك المؤشرات والتقارير العالمية المتخصصة في مجال الرعاية الصحية والطبية.
كما استقبل جلالة الملك حفظه الله وأيده، من فترة بسيطة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وأعضاء المجالس البلدية، وعدداً كبيراً من موظفي الوزارة للإشادة كذلك بإنجازاتهم في مجال الخدمة البلدية.
هذه الاستقبالات «الملكية» المتواصلة، هي إشادة من نوع رفيع، تجعل المسؤول يحمل على عاتقه بذل مزيد من الجهد والمثابرة من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة. فعندما يشيد جلالة الملك حفظه الله ويثني على جهد مسؤول ما في الدولة، فانه يجب على المسؤول أن يحمل شرف هذه الإشادة، وأن يواصل العمل بجهد ومثابرة أكبر ليحافظ على هذا الإنجاز ويطوره.
إن هذا النوع من اللقاءات الملكية التي يحظى بها المسؤولون هي «شرف عظيم»، تشد من أزر كل مسؤول، فالجميع دونما استثناء يفرح بكلمات الإشادة والتشجيع، مهما بلغ من مكانة إدارية، ولا سيما أن الإشادة تأتي من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وبالتالي تكون مختلفة جداً، فهي إشادة من «ملك القلوب» الذي يسعى لتذليل جميع الصعاب أمام شعبه، ويسعى إلى تقديم أفضل الخدمات لمواطنيه.
فهنيئاً لوزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، ولوزيرة الصحة، هذه الإشادة، متمنين منهم أن يواصلوا عملهم الدؤوب في تقديم أفضل الخدمات لمواطني مملكة البحرين ومقيميها. حيث إن المواطن ينتظر المزيد بعد هذا التكريم والإشادة، والمواطنون يترقبون مزيداً من المشاريع والتطوير في البنى التحتية للمملكة، كما أنهم ينتظرون مزيداً من الاهتمام بالخدمات الطبية المقدمة لهم لاسيما مشروع «التأمين الصحي» الذي سيرى النور قريباً جداً، والمواطن البحريني «يجهل فحواه»!!
مهام جسام تقوم بها وزارة الصحة، ووزارة الأشغال والبلديات، وإنجازات متوالية لهاتين الوزارتين، ولكن المواطن البحريني طموح، ويأمل في مزيد من التطور والإنجازات التي تمسه بشكل مباشر وتنعكس على حياته اليومية.
مئة عام من الإنجاز في العديد من المجالات الصحية والتعليمية والبلدية وقوات الأمن العام، تؤكد رسوخ مملكة البحرين العريقة تحت راية العائلة الحاكمة التي أحسنت إدارة هذا الوطن وطورته منذ قديم الأزل.
مئوية مليئة بالإنجاز والتقدم والازدهار، تجعلنا نفتخر بأننا مواطنون على هذه الأرض المعطاء التي منحتنا خدمات مجانية متقدمة لمدة تربو على المئة عام.
إن الذكرى المئوية للعمل الصحي والتعليمي والبلدي وقوات الأمن العام في مملكة البحرين تأتي مؤكدة على مواصلة مسيرة التقدم والازدهار فهنيئاً لنا جميعاً هذه المئوية المليئة بالإنجاز.
كما استقبل جلالة الملك حفظه الله وأيده، من فترة بسيطة وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وأعضاء المجالس البلدية، وعدداً كبيراً من موظفي الوزارة للإشادة كذلك بإنجازاتهم في مجال الخدمة البلدية.
هذه الاستقبالات «الملكية» المتواصلة، هي إشادة من نوع رفيع، تجعل المسؤول يحمل على عاتقه بذل مزيد من الجهد والمثابرة من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة. فعندما يشيد جلالة الملك حفظه الله ويثني على جهد مسؤول ما في الدولة، فانه يجب على المسؤول أن يحمل شرف هذه الإشادة، وأن يواصل العمل بجهد ومثابرة أكبر ليحافظ على هذا الإنجاز ويطوره.
إن هذا النوع من اللقاءات الملكية التي يحظى بها المسؤولون هي «شرف عظيم»، تشد من أزر كل مسؤول، فالجميع دونما استثناء يفرح بكلمات الإشادة والتشجيع، مهما بلغ من مكانة إدارية، ولا سيما أن الإشادة تأتي من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وبالتالي تكون مختلفة جداً، فهي إشادة من «ملك القلوب» الذي يسعى لتذليل جميع الصعاب أمام شعبه، ويسعى إلى تقديم أفضل الخدمات لمواطنيه.
فهنيئاً لوزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، ولوزيرة الصحة، هذه الإشادة، متمنين منهم أن يواصلوا عملهم الدؤوب في تقديم أفضل الخدمات لمواطني مملكة البحرين ومقيميها. حيث إن المواطن ينتظر المزيد بعد هذا التكريم والإشادة، والمواطنون يترقبون مزيداً من المشاريع والتطوير في البنى التحتية للمملكة، كما أنهم ينتظرون مزيداً من الاهتمام بالخدمات الطبية المقدمة لهم لاسيما مشروع «التأمين الصحي» الذي سيرى النور قريباً جداً، والمواطن البحريني «يجهل فحواه»!!
مهام جسام تقوم بها وزارة الصحة، ووزارة الأشغال والبلديات، وإنجازات متوالية لهاتين الوزارتين، ولكن المواطن البحريني طموح، ويأمل في مزيد من التطور والإنجازات التي تمسه بشكل مباشر وتنعكس على حياته اليومية.
مئة عام من الإنجاز في العديد من المجالات الصحية والتعليمية والبلدية وقوات الأمن العام، تؤكد رسوخ مملكة البحرين العريقة تحت راية العائلة الحاكمة التي أحسنت إدارة هذا الوطن وطورته منذ قديم الأزل.
مئوية مليئة بالإنجاز والتقدم والازدهار، تجعلنا نفتخر بأننا مواطنون على هذه الأرض المعطاء التي منحتنا خدمات مجانية متقدمة لمدة تربو على المئة عام.
إن الذكرى المئوية للعمل الصحي والتعليمي والبلدي وقوات الأمن العام في مملكة البحرين تأتي مؤكدة على مواصلة مسيرة التقدم والازدهار فهنيئاً لنا جميعاً هذه المئوية المليئة بالإنجاز.