ما أروع أن يري الإنسان ابنه أو ابنته في يوم عرسه تغمره الفرحة ويعلو وجهه الابتسامة ويملؤه شعور بالرضا بأنه قد أدى رسالته في الحياة، وما أروع أن يكون هذا العرس تحت رعاية حضرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر راعي العلم والتعليم في مملكة البحرين الحبيبة، وهو ما جعل الجميع من منتسبي جامعة البحرين يشعرون بالفرحة والوقار والهيبة معاً خلال حفل تخريج فوج جديد من طلاب الجامعة خلال الأسبوع الماضي.
إن هذه الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر قد أضافت للحفل دلالات عديدة من حيث الهيبة والوقار وزيادة السعادة من كل منتسبي الجامعة والخريجين وأولياء أمورهم الذين شاركوا في احتفالات التخرج لأن هذه الرعاية تعني اهتماماً خاصاً من لدن صاحب السمو رئيس الوزراء بالشباب الذين هم عماد هذا البلد والقوة الفاعلة في نهضته ومستقبله لا سيما إذا كانوا مسلحين بالعلم والمعرفة والخبرة الأكاديمية التي تحتاجها مملكة البحرين لتنفيذ مشروعها الإصلاحي الذي نتباهى به بين الأمم.
وتعني الرعاية الكريمة أيضاً قرب القيادة الرشيدة من شعبها والتفاف شعبها حولها، وهو ما يؤكد قيم التسامح والتعايش السلمي والانسجام الاجتماعي بين أبناء البحرين في كل المستويات.
كما تعكس أن الجامعة وأساتذتها وطلابها في عقل وقلب سمو الأمير باعتبارها الجامعة الوطنية المرموقة التي تنال جل رعاية القيادة الرشيدة كمنارة أساسية تلقي بضيائها وعلومها على كل عقول الشباب والمؤسسات المختلفة في البحرين، وهو ما يؤكده دورها الأساسي في تنمية البحرين بشرياً ومادياً، ذلك لأنها هي التي تخرج أجيالاً من الشباب مسلحين بالعلم والمعرفة وقادرين على الإسهام بفاعلية في تنمية البحرين وتطورها.
إن الحفل قد امتلأ بالمصافحات والسلامات والابتسامات والذكريات المتبادلة بين الطلاب وأساتذتهم حيث أيام الدراسة داخل الصفوف وخارجها.. أيام جميلة محفورة في الذاكرة.. شباب من كل المستويات الاقتصادية والاجتماعية جمعتهم الجامعة ووحد بينهم هدفهم الشريف وهو حب العلم والدراسة على مدار أربع سنوات، وجمعهم مرة أخرى الاحتفال وتكريم الجميع كصورة من أفضل صور الوحدة الوطنية والتناغم والانسجام الاجتماعي بين كل شباب البحرين، تجمعهم جامعة واحدة وهوية واحدة.
إن هذا الاحتفال يؤكد أن الجامعة ومجلسها الموقر قد عمل على غرس قيم الوفاء والانتماء والمواطنة من خلال هذا التواصل مع الخريجين وتكريمهم والاحتفال بهم في يوم عرسهم العلمي وهو يوم تخرجهم، وهي لا تفعل ذلك لأسباب دعائية أو تجارية إنما من باب المسؤولية الوطنية والاجتماعية نحو البحرين ونحو الطلاب لتؤكد لهم أنهم أبناء الجامعة الذين تفخر بهم وتضخهم في شرايين المجتمع ليجروا في مؤسساته مجري الدم في الجسد.
ولذا فقد كانت الجامعة في معسكر عمل واجتماعات مستمرة لمجلسها برئاسة الدكتور رياض حمزة رئيس الجامعة كي يخرج هذا الحفل بالشكل الذي يليق بقيمة وقامة راعي الحفل وهو سمو الأمير رئيس الوزراء الموقر ويليق بمكانة الجامعة الوطنية العريقة ذات المكانة المرموقة التي قدمت للمجتمع أجيالاً متعاقبة على مدار ثلاثين عاماً، وهو ما جعل الاحتفال يخرج بالصورة المحترمة التي خرج بها من حيث التنظيم والفعاليات، ولذا فالتحية واجبة لأعضاء مجلس الجامعة وكل المساهمين في هذا الحفل من الهيئتين الأكاديمية والإدارية.
إن الحفل قد رسم البسمة على وجوه الخريجين والبهجة في قلوب أولياء أمورهم الذين حضروا ليروا أهم مشاريع حياتهم وهم أبناؤهم يكرمون ويصافحون رئيس الجامعة وكبارالمسؤولين الذين حضروا الحفل ويبدؤون حياتهم العملية بهذه البداية المشرفة في حرم الجامعة التي علمتهم وكرمتهم وقدرت جهودهم التي بذلوها طوال سنوات دراستهم.
إن هذه الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر قد أضافت للحفل دلالات عديدة من حيث الهيبة والوقار وزيادة السعادة من كل منتسبي الجامعة والخريجين وأولياء أمورهم الذين شاركوا في احتفالات التخرج لأن هذه الرعاية تعني اهتماماً خاصاً من لدن صاحب السمو رئيس الوزراء بالشباب الذين هم عماد هذا البلد والقوة الفاعلة في نهضته ومستقبله لا سيما إذا كانوا مسلحين بالعلم والمعرفة والخبرة الأكاديمية التي تحتاجها مملكة البحرين لتنفيذ مشروعها الإصلاحي الذي نتباهى به بين الأمم.
وتعني الرعاية الكريمة أيضاً قرب القيادة الرشيدة من شعبها والتفاف شعبها حولها، وهو ما يؤكد قيم التسامح والتعايش السلمي والانسجام الاجتماعي بين أبناء البحرين في كل المستويات.
كما تعكس أن الجامعة وأساتذتها وطلابها في عقل وقلب سمو الأمير باعتبارها الجامعة الوطنية المرموقة التي تنال جل رعاية القيادة الرشيدة كمنارة أساسية تلقي بضيائها وعلومها على كل عقول الشباب والمؤسسات المختلفة في البحرين، وهو ما يؤكده دورها الأساسي في تنمية البحرين بشرياً ومادياً، ذلك لأنها هي التي تخرج أجيالاً من الشباب مسلحين بالعلم والمعرفة وقادرين على الإسهام بفاعلية في تنمية البحرين وتطورها.
إن الحفل قد امتلأ بالمصافحات والسلامات والابتسامات والذكريات المتبادلة بين الطلاب وأساتذتهم حيث أيام الدراسة داخل الصفوف وخارجها.. أيام جميلة محفورة في الذاكرة.. شباب من كل المستويات الاقتصادية والاجتماعية جمعتهم الجامعة ووحد بينهم هدفهم الشريف وهو حب العلم والدراسة على مدار أربع سنوات، وجمعهم مرة أخرى الاحتفال وتكريم الجميع كصورة من أفضل صور الوحدة الوطنية والتناغم والانسجام الاجتماعي بين كل شباب البحرين، تجمعهم جامعة واحدة وهوية واحدة.
إن هذا الاحتفال يؤكد أن الجامعة ومجلسها الموقر قد عمل على غرس قيم الوفاء والانتماء والمواطنة من خلال هذا التواصل مع الخريجين وتكريمهم والاحتفال بهم في يوم عرسهم العلمي وهو يوم تخرجهم، وهي لا تفعل ذلك لأسباب دعائية أو تجارية إنما من باب المسؤولية الوطنية والاجتماعية نحو البحرين ونحو الطلاب لتؤكد لهم أنهم أبناء الجامعة الذين تفخر بهم وتضخهم في شرايين المجتمع ليجروا في مؤسساته مجري الدم في الجسد.
ولذا فقد كانت الجامعة في معسكر عمل واجتماعات مستمرة لمجلسها برئاسة الدكتور رياض حمزة رئيس الجامعة كي يخرج هذا الحفل بالشكل الذي يليق بقيمة وقامة راعي الحفل وهو سمو الأمير رئيس الوزراء الموقر ويليق بمكانة الجامعة الوطنية العريقة ذات المكانة المرموقة التي قدمت للمجتمع أجيالاً متعاقبة على مدار ثلاثين عاماً، وهو ما جعل الاحتفال يخرج بالصورة المحترمة التي خرج بها من حيث التنظيم والفعاليات، ولذا فالتحية واجبة لأعضاء مجلس الجامعة وكل المساهمين في هذا الحفل من الهيئتين الأكاديمية والإدارية.
إن الحفل قد رسم البسمة على وجوه الخريجين والبهجة في قلوب أولياء أمورهم الذين حضروا ليروا أهم مشاريع حياتهم وهم أبناؤهم يكرمون ويصافحون رئيس الجامعة وكبارالمسؤولين الذين حضروا الحفل ويبدؤون حياتهم العملية بهذه البداية المشرفة في حرم الجامعة التي علمتهم وكرمتهم وقدرت جهودهم التي بذلوها طوال سنوات دراستهم.