كل ما قيل ويقال وسيقال عن السعودية من خلال قصة خاشقجي أو غيرها من القصص لن يثني صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي عهد المملكة العربية السعودية، عن الذي يسعى إليه، فما بدأه لن يتوقف ولن يمنع من استمراره فيه كل كلام يقال عبر هذه القصة أو تلك، والأكيد أن سموه لا يلتفت إلى هذه القصص ولا يسمح لها بأن تعيق برنامجه الإصلاحي الكبير أو تقلل من الإنجازات التي حققها في فترة قصيرة ولفت بها أنظار العالم.
الأمير محمد بن سلمان بدأ بقوة وسيستمر في الذي بدأ فيه إلى ما شاء الله، هذه حقيقة ينبغي أن يفهمها الجميع بما فيهم الغرب الذي من الواضح أنه واقع تحت تأثير الإعلام السالب الذي تقوده قناة «الجزيرة» القطرية التي عمدت إلى استغلال قصة خاشقجي بطريقة مفضوحة فعطلت كل برامجها وخصصت كل مساحاتها لهذه القصة إذ لا فرصة أفضل من هذه الفرصة لمهاجمة السعودية أملاً في تعويق رؤية ولي عهدها وطموحه.
سموه لن يلتفت إلى كل هذا الذي تفعله هذه القناة وغيرها من القنوات الممولة من قطر وإيران وتركيا، ولن يلتفت إلى كل إعلام سالب لسبب بسيط هو أنه يعرف أن لكل ذلك هدفاً بات مكشوفاً، وبدلاً عن ذلك سيستمر في العمل وفي تنفيذ رؤيته، مستعيناً بالله سبحانه وتعالى وبالمخلصين له من الذين تشربوا فكره ويؤمنون بما يسعى إليه وينظرون إلى البعيد.
ثلاثة أسابيع متواصلة «لعلع» خلالها الإعلام السالب وقال كل ما يحلو له قوله وسعى إلى إيهام العالم بأن ما حصل لخاشقجي هو بأوامر عليا، لكن بدل أن يسمع ولي عهد السعودية لما يقال عنه في هذا الخصوص وفي غيره انهمك في العمل ولم يتوقف عن تنفيذ الخطط التي اعتمدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولو أن كشفاً بالذي تحقق في نفس هذه المدة يصدر عن القيادة السعودية لفغر الكثيرون أفواههم وتأكدوا من أن كل ما سعى إليه ذلك الإعلام القاصر لم يفت من عضد سمو الأمير محمد بن سلمان حيث قابل ذلك بالعمل وبالإنجاز وبما سيدونه التاريخ باسمه.
لن تضيع السعودية وقتاً في الاستماع إلى ما قيل في قصة خاشقجي ولن تسمح لنفسها بالانشغال بهذه القصة أو بغيرها، لن تهملها فالقتيل أحد ابنائها ولن تقبل بأن يضيع دمه هدراً ولكنها لن تسمح لهذه القصة أو غيرها أن تعيقها عن تنفيذ برامجها وأهدافها، فمسؤولياتها كثيرة والوقت سيف إن لم تقطعه قطع جزءاً من برنامجها وطموحها.
إن الأمور تسير لصالح السعودية، ولهذا فإن سفينتها تندفع إلى الإمام ولن تتوقف حتى تصل إلى الشاطئ الذي تريد الوصول إليه.
سيستمر الحاقدون على المملكة العربية السعودية في فعلهم السالب وسيقولون الكثير الذي يأملون منه أن يؤثر على طموح قادتها ويعيق برنامجهم، لكن كل هذا لن يحقق لهم ما يريدون، فما يريده قادة السعودية، ملكها وولي عهدها، هو الذي سيتحقق لأنه مقرون بالعمل الذي لا يتوقف والذي بسببه لم يلتفتوا إلى كل ما قيل على مدى تلك الأيام، فالقافلة مستمرة في السير.
يظل الرد الأفضل على كل ما قيل ويقال وسيقال عن المملكة العربية السعودية هو العمل والاستمرار في العمل الرامي إلى الارتقاء بالسعودية وبالمنطقة والذي هو أساس برنامج الأمير محمد بن سلمان.
الأمير محمد بن سلمان بدأ بقوة وسيستمر في الذي بدأ فيه إلى ما شاء الله، هذه حقيقة ينبغي أن يفهمها الجميع بما فيهم الغرب الذي من الواضح أنه واقع تحت تأثير الإعلام السالب الذي تقوده قناة «الجزيرة» القطرية التي عمدت إلى استغلال قصة خاشقجي بطريقة مفضوحة فعطلت كل برامجها وخصصت كل مساحاتها لهذه القصة إذ لا فرصة أفضل من هذه الفرصة لمهاجمة السعودية أملاً في تعويق رؤية ولي عهدها وطموحه.
سموه لن يلتفت إلى كل هذا الذي تفعله هذه القناة وغيرها من القنوات الممولة من قطر وإيران وتركيا، ولن يلتفت إلى كل إعلام سالب لسبب بسيط هو أنه يعرف أن لكل ذلك هدفاً بات مكشوفاً، وبدلاً عن ذلك سيستمر في العمل وفي تنفيذ رؤيته، مستعيناً بالله سبحانه وتعالى وبالمخلصين له من الذين تشربوا فكره ويؤمنون بما يسعى إليه وينظرون إلى البعيد.
ثلاثة أسابيع متواصلة «لعلع» خلالها الإعلام السالب وقال كل ما يحلو له قوله وسعى إلى إيهام العالم بأن ما حصل لخاشقجي هو بأوامر عليا، لكن بدل أن يسمع ولي عهد السعودية لما يقال عنه في هذا الخصوص وفي غيره انهمك في العمل ولم يتوقف عن تنفيذ الخطط التي اعتمدها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولو أن كشفاً بالذي تحقق في نفس هذه المدة يصدر عن القيادة السعودية لفغر الكثيرون أفواههم وتأكدوا من أن كل ما سعى إليه ذلك الإعلام القاصر لم يفت من عضد سمو الأمير محمد بن سلمان حيث قابل ذلك بالعمل وبالإنجاز وبما سيدونه التاريخ باسمه.
لن تضيع السعودية وقتاً في الاستماع إلى ما قيل في قصة خاشقجي ولن تسمح لنفسها بالانشغال بهذه القصة أو بغيرها، لن تهملها فالقتيل أحد ابنائها ولن تقبل بأن يضيع دمه هدراً ولكنها لن تسمح لهذه القصة أو غيرها أن تعيقها عن تنفيذ برامجها وأهدافها، فمسؤولياتها كثيرة والوقت سيف إن لم تقطعه قطع جزءاً من برنامجها وطموحها.
إن الأمور تسير لصالح السعودية، ولهذا فإن سفينتها تندفع إلى الإمام ولن تتوقف حتى تصل إلى الشاطئ الذي تريد الوصول إليه.
سيستمر الحاقدون على المملكة العربية السعودية في فعلهم السالب وسيقولون الكثير الذي يأملون منه أن يؤثر على طموح قادتها ويعيق برنامجهم، لكن كل هذا لن يحقق لهم ما يريدون، فما يريده قادة السعودية، ملكها وولي عهدها، هو الذي سيتحقق لأنه مقرون بالعمل الذي لا يتوقف والذي بسببه لم يلتفتوا إلى كل ما قيل على مدى تلك الأيام، فالقافلة مستمرة في السير.
يظل الرد الأفضل على كل ما قيل ويقال وسيقال عن المملكة العربية السعودية هو العمل والاستمرار في العمل الرامي إلى الارتقاء بالسعودية وبالمنطقة والذي هو أساس برنامج الأمير محمد بن سلمان.