الدروس المستفادة من قصة اختطاف سائحة سعودية في تركيا
* القضية ليست معنية بمحاولات تشويه صورة السوريين اللاجئين وضرب سياحة تركيا * القصة تحمل موعظة وتمثل جرس إنذار لمن يتجه إلى دول قد لا تتوافر فيها احتياطات أمنية عالية * المجرم يبقى مجرماً بالنهاية سواء أكان عربياً أو أجنبياً ولا يمكن استبدال معلومات الجريمة كالدولة التي جرى فيها اختطاف الفتاة السعودية * السفارة السعودية في تركيا حذرت ولأكثر من خمس مرات مواطنيها السعوديين من عصابات تركية تستهدفهم * المخطوفة السعودية تعتبر من الضحايا الناجين من حوادث الاختطاف التي تنتهي غالباً بالقتل وبيع الأعضاء لمافيات بيع الأعضاء * عصابة المخطوفة السعودية وجدت نفسها في ورطة أمام تحول جريمتهم لقضية رأي ومتابعة المسؤولين الأتراك مع السفارة السعودية * نجهل الضمير الميت الذي عند الذباب الإلكتروني القطري وهم يحاولون التشكيك في حقيقة القضية وتزييف الوقائع * هناك من يحاول تكذيب القصة لدرجة أنهم وصلوا إلى قذف المرأة.. كل هذا فقط لأجل عدم تأثر السياحة التركية * مما نتعلمه من تفاصيل الاختطاف احذر المحلات الصغيرة القريبة من مواقع الفنادق * أصحاب المحلات التجارية يمثلون مفاتيح ومصادر معلومات للعصابات * مافيا بيع الأعضاء من الممكن أن تتفق على التواصل مع أصحاب المحلات عند قدوم سياح جدد للمنطقة