هو المؤسس لرؤية مملكة البحرين الاقتصادية 2030، وهو قائد لنجاحات متواصلة مليئة بالتحديات، وقد تكون لدى بعض الدول مستحيلة، واجه العديد من الصعوبات ليثبت بأن رؤيته تحقق مكاسب واقعية، له بصمة في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وخاصة بالتعديلات الدستورية، تصريحاته جميعها متفائلة وتدعو الجميع للتوحد ولم الصف لمواجهة كافة الأزمات، لم يعير للبروباغاندا اهتماماً في عمله، هدفه الأساسي رفعة الوطن والمواطن.
الشخصية التي نتحدث عنها معروفة برجل النجاحات المتتالية، لم يدخل في رهان حتى حصد أعلى الدرجات وامتياز مع مرتبة الشرف، هو مؤسس للنهضة الاقتصادية الحديثة، داعم لكل ما هو جديد يخدم ويسهل العمل الحكومي، يكره البيروقراطية ليدعم دفة البلاد لتحظى بأنظمة الكترونية تسهم في تعجيل المعاملات، خلق المنافسة بين جميع الموظفين في مسابقة «فكرة».
العمل الحكومي أصبح في عهده له آفاق متعددة ورحابة أكثر وبات عنوان هذا العمل هو الإنجاز وليس سواه، دعم تطبيق العمل بالمنزل قبل جائحة كورونا حتى أصبح اليوم الحل الأمثل للتباعد الاجتماعي في العمل الحكومي، ولم تتعطل المعاملات بسبب تطبيق تلك الأساليب الحديثة.
قد يطول الحديث ولم تأخذ تلك الشخصية حقها، وهو صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، فهو قائد متعدد الرؤى ويتوحد في هدف واحد وهو جعل البحرين في المقدمة بكل شيء، فهو تخطى بحنكته الكثير من الأزمات وبات هو قائد فريق البحرين.
لا يمكن للبحرين أن تواجه التحديات التي تمر بها من دون أن يكون لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء لمسات تسهم في تخطيها، كل ما يمكن التحدث عن هذه الشخصية غير أنه حقق لاقتصاد البحرين هوية عالمية، دعم تسهيلات ضخمة لجذب رؤوس الأموال حتى اعتلت البحرين مراكز متقدمة في المجال الاقتصادي والاستثماري واصبحنا ننافس اقتصاديات متقدمة.
مع صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء ستواصل البلاد أمجادها واسمها في الريادة في كل شيء، شخصية سلمان بن حمد ستجعل لتاريخ البحرين نموذجاً اقتصادياً فريداً من نوعه، متفائلين ومؤمنين بقيادته لأنه رجل الصعاب والمهمات المستعصية، فالبحرين وشعبها تقف خلفه لقناعتها وولائها لسموه بأن المستقبل معه سيرسم صورة الوطن في كل أقطار العالم كمنارة وواجهة اقتصادية وخيار مهم للاستثمار المعرفي والمصرفي والصناعي لما أسسه من بنية تحتية متينة يعتمد عليها وسمعة مشرفة حققها سموه في التسويق لمملكة البحرين، فسموه يصنع نموذجاً اقتصادياً جديداً سيغير مفاهيم حكومات العالم في التعامل مع جميع المتغيرات التي تمر فيها البشرية.
الشخصية التي نتحدث عنها معروفة برجل النجاحات المتتالية، لم يدخل في رهان حتى حصد أعلى الدرجات وامتياز مع مرتبة الشرف، هو مؤسس للنهضة الاقتصادية الحديثة، داعم لكل ما هو جديد يخدم ويسهل العمل الحكومي، يكره البيروقراطية ليدعم دفة البلاد لتحظى بأنظمة الكترونية تسهم في تعجيل المعاملات، خلق المنافسة بين جميع الموظفين في مسابقة «فكرة».
العمل الحكومي أصبح في عهده له آفاق متعددة ورحابة أكثر وبات عنوان هذا العمل هو الإنجاز وليس سواه، دعم تطبيق العمل بالمنزل قبل جائحة كورونا حتى أصبح اليوم الحل الأمثل للتباعد الاجتماعي في العمل الحكومي، ولم تتعطل المعاملات بسبب تطبيق تلك الأساليب الحديثة.
قد يطول الحديث ولم تأخذ تلك الشخصية حقها، وهو صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، فهو قائد متعدد الرؤى ويتوحد في هدف واحد وهو جعل البحرين في المقدمة بكل شيء، فهو تخطى بحنكته الكثير من الأزمات وبات هو قائد فريق البحرين.
لا يمكن للبحرين أن تواجه التحديات التي تمر بها من دون أن يكون لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء لمسات تسهم في تخطيها، كل ما يمكن التحدث عن هذه الشخصية غير أنه حقق لاقتصاد البحرين هوية عالمية، دعم تسهيلات ضخمة لجذب رؤوس الأموال حتى اعتلت البحرين مراكز متقدمة في المجال الاقتصادي والاستثماري واصبحنا ننافس اقتصاديات متقدمة.
مع صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء ستواصل البلاد أمجادها واسمها في الريادة في كل شيء، شخصية سلمان بن حمد ستجعل لتاريخ البحرين نموذجاً اقتصادياً فريداً من نوعه، متفائلين ومؤمنين بقيادته لأنه رجل الصعاب والمهمات المستعصية، فالبحرين وشعبها تقف خلفه لقناعتها وولائها لسموه بأن المستقبل معه سيرسم صورة الوطن في كل أقطار العالم كمنارة وواجهة اقتصادية وخيار مهم للاستثمار المعرفي والمصرفي والصناعي لما أسسه من بنية تحتية متينة يعتمد عليها وسمعة مشرفة حققها سموه في التسويق لمملكة البحرين، فسموه يصنع نموذجاً اقتصادياً جديداً سيغير مفاهيم حكومات العالم في التعامل مع جميع المتغيرات التي تمر فيها البشرية.