النجاح الباهر والمميز الذي حققته مملكة البحرين في استضافة سباق «الفورمولا1» قبل يومين يؤكد أن اختيار المملكة لسباقين اثنين ضمن الرزنامة الدولية لهذه المسابقة لم يأتي من فراغ، بل لأن المملكة تحظى بسمعة دولية كبيرة في هذا المجال وعلى ضوء ذلك تم اعتماد سباقين اثنين متتاليين يقامان على حلبة البحرين الدولية «موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط».
السباق الأول الذي اختتم قبل يومين حقق نجاحاً كبيراً، وبلا شك فإن السباق الثاني المقرر بعد ثلاثة أيام لن يقل تميزاً ونجاحاً عن سابقه، وهذا النجاح الباهر يقابله فشل كبير -كالعادة- لمخططات من كان يسعى لإلغاء سباق البحرين متعللاً بأعذار واهية لا صحة لها، وهؤلاء تعودنا منهم أن يملأون الساحة تلفيقاً وأكاذيب وتدليس على البحرين خاصة عند نجاحها وتميزها في أي مجال، ولكنهم دائماً ما يعودون بخفي حنين.
لا شك أن جائحة كورونا أثرت على سير هذه المسابقة، فتم تأجيل وإلغاء عدة سباقات في مختلف الدول، ولكن عندما قرر الاتحاد الدولي لهذه المسابقة العودة واستئناف المسابقة، اعتمد سباق البحرين في فترتين وهذا دليل على أن نجاح المملكة في استضافة السباق، وعلى ثقة الاتحاد في المنظمين له، خاصة في ظل الإجراءات والتدابير التي تتخذها البحرين في سلامة المتسابقين وفرقهم، أيضاً في مكافحة المملكة لجائحة كورونا، وهذه الأخيرة فإن البحرين سطرت قصص نجاح ابهرت العالم، لذلك ليس مستغرباً أن ينبهر الاتحاد الدولي للسيارات بهذا النجاح بدليل اعتماد رزنامتهم لسباقين اثنين في المملكة.
إن مملكة البحرين أثبتت للجميع تفوقها مجدداً وكعادتها في السباق الأول الذي اختتم قبل يومين، وستبهر العالم مجدداً في السباق الثاني، فمؤشرات النجاح بفضل الله موجودة، وما يميز هذين السباقين اللفتة الرائعة من القائمين على السباق بتخصيص مقاعد لعوائل العاملين في الصفوف الأمامية من الكوادر الصحية والجهات المساندة الأخرى في البحرين، وذلك عرفاناً لإسهاماتهم والتزامهم الكبير ضمن الجهود الوطنية المبذولة للتصدي لجائحة «كورونا» في المملكة، وهم بلا شك يستحقون ذلك، ووجودهم كأنما الشعب كله متواجد في حلبة البحرين، فكل الشكر والتقدير للقائمين على السباقين لهذه اللفتة الإنسانية الرائعة، ولا عزاء للحاقدين الذين عملوا جاهدين على تشويه صورة البحرين ومحاولات النيل منها لإلغاء سباق الفورمولا، فالبحرين كما تستمر في حصد النجاح فإن هؤلاء مستمرين أيضاً في حصد الفشل والخيبات.
السباق الأول الذي اختتم قبل يومين حقق نجاحاً كبيراً، وبلا شك فإن السباق الثاني المقرر بعد ثلاثة أيام لن يقل تميزاً ونجاحاً عن سابقه، وهذا النجاح الباهر يقابله فشل كبير -كالعادة- لمخططات من كان يسعى لإلغاء سباق البحرين متعللاً بأعذار واهية لا صحة لها، وهؤلاء تعودنا منهم أن يملأون الساحة تلفيقاً وأكاذيب وتدليس على البحرين خاصة عند نجاحها وتميزها في أي مجال، ولكنهم دائماً ما يعودون بخفي حنين.
لا شك أن جائحة كورونا أثرت على سير هذه المسابقة، فتم تأجيل وإلغاء عدة سباقات في مختلف الدول، ولكن عندما قرر الاتحاد الدولي لهذه المسابقة العودة واستئناف المسابقة، اعتمد سباق البحرين في فترتين وهذا دليل على أن نجاح المملكة في استضافة السباق، وعلى ثقة الاتحاد في المنظمين له، خاصة في ظل الإجراءات والتدابير التي تتخذها البحرين في سلامة المتسابقين وفرقهم، أيضاً في مكافحة المملكة لجائحة كورونا، وهذه الأخيرة فإن البحرين سطرت قصص نجاح ابهرت العالم، لذلك ليس مستغرباً أن ينبهر الاتحاد الدولي للسيارات بهذا النجاح بدليل اعتماد رزنامتهم لسباقين اثنين في المملكة.
إن مملكة البحرين أثبتت للجميع تفوقها مجدداً وكعادتها في السباق الأول الذي اختتم قبل يومين، وستبهر العالم مجدداً في السباق الثاني، فمؤشرات النجاح بفضل الله موجودة، وما يميز هذين السباقين اللفتة الرائعة من القائمين على السباق بتخصيص مقاعد لعوائل العاملين في الصفوف الأمامية من الكوادر الصحية والجهات المساندة الأخرى في البحرين، وذلك عرفاناً لإسهاماتهم والتزامهم الكبير ضمن الجهود الوطنية المبذولة للتصدي لجائحة «كورونا» في المملكة، وهم بلا شك يستحقون ذلك، ووجودهم كأنما الشعب كله متواجد في حلبة البحرين، فكل الشكر والتقدير للقائمين على السباقين لهذه اللفتة الإنسانية الرائعة، ولا عزاء للحاقدين الذين عملوا جاهدين على تشويه صورة البحرين ومحاولات النيل منها لإلغاء سباق الفورمولا، فالبحرين كما تستمر في حصد النجاح فإن هؤلاء مستمرين أيضاً في حصد الفشل والخيبات.