غالباً ما تدعم الدراسة الأكاديمية الهواية وتفتح أبواب الاحترافية في مجال ما إلا أن ملهمتنا تمردت على ذلك لتصبح أول امرأة بحرينية وخليجية تدرس الصيدلة وتحترف التحكيم لكرة السلة، فالثقة بالنفس دائماً تصنع المعجزات.
إيمان جعفر الثقفي أول امرأة بحرينية في التحكيم لكرة السلة داخل الملعب وأول امرأة تحكم في دوري الرجال لكرة السلة على مستوى المملكة ودول الخليج العربية وأول امرأة تحكم في مباره نهائية على الكأس للرجال على مستوى المملكة ودول الخليج، هي خريجة صيدلة عملت في مستشفيات المملكة قبل أن تتقاعد منذ قرابة السنة حتى تتفرغ لتحقيق أهدافها الرياضية.
تأثرت كثيراً بوالدها الرياضي والإداري الأستاذ جعفر الثقفي رئيس نادي المنامة سابقاً ومن حكام كرة السلة السابقين فهو قدوتها وكثيراً ما كان يصطحبها للنادي منذ صغرها وتجد في لعبة كرة السلة ملاذاً جميلاً حتى أصبحت الكرة الولع والشغف، شاركت في الفرق المدرسية والتحقت بالأندية ومثلت المملكة في بطولات محلية وخارجية كلاعبة في كرة السلة.
أحياناً الصدف تفجر شغف وإبداعات كامنة، فالصدفة هي من مهدت لها بأن تنال لقب أول بحرينية في التحكيم لكرة السلة عندما دعيت لحفل تكريم أحد الحكام الذي اقترح عليها وعلى مجموعة من المتواجدات في الحفل تجربة التحكيم فكانت الوحيدة من بينهن من صمدت مع انسحاب الأخريات، لقد كان التحكيم نقطة تحول وانطلاقة لإيمان الثقفي وتحدياً في الوقت نفسه عندما تكون فتاة وسط رجال تحاول أن تثبت نفسها وكفاءتها وتتسابق لتكون متميزة لتحقق هدفها في التحكيم الدولي.
تدرجت في تحكيم مباريات الفئات العمرية ومن ثم إدارة مباراة على مستوى الرجال، فكل مرحلة كان تحدياً في إثبات الذات والمهنية وسط أضواء جديدة من مسؤولية وضغط جماهيري ولاعبين ومدربين، شاركت في بطولات عديدة داخل وخارج المملكة في إدارة منافسات كرة السلة وحضرت أيضاً دورات دولية متنوعة في التحكيم وكثيراً ما كانت المرأة الوحيدة وسط حكام من الرجال.
تعد إيمان الثقفي حكم درجة أولى وحكم دولي لحكام الطاولة وهي عضو في لجنة الحكام الاتحاد البحريني لكرة السلة كأول امرأة في لعبة جماعية تدخل في اللجنة بطلب من إدارة الاتحاد، هي امرأة طموحة ومتفائلة كسبت احترام الجميع تسعى بوطنية بان تبرز اسم البحرين عالياً عند تمثيلها في مختلف المحافل، نجحت في تحقيق هدفها الأول بفضل من الله وبتشجيع من الدها ووالدتها وزوجها وإن شاء الله سوف يتحقق حلمها للوصول إلى الدولية بفضل من الله وبمساندة من قيادتنا الرشيدة والمهتمين في الشأن الرياضي التي تقدر الكفاءات البحرينية الشابة وتهتم بالملهمات وتفخر بهن.
إيمان جعفر الثقفي أول امرأة بحرينية في التحكيم لكرة السلة داخل الملعب وأول امرأة تحكم في دوري الرجال لكرة السلة على مستوى المملكة ودول الخليج العربية وأول امرأة تحكم في مباره نهائية على الكأس للرجال على مستوى المملكة ودول الخليج، هي خريجة صيدلة عملت في مستشفيات المملكة قبل أن تتقاعد منذ قرابة السنة حتى تتفرغ لتحقيق أهدافها الرياضية.
تأثرت كثيراً بوالدها الرياضي والإداري الأستاذ جعفر الثقفي رئيس نادي المنامة سابقاً ومن حكام كرة السلة السابقين فهو قدوتها وكثيراً ما كان يصطحبها للنادي منذ صغرها وتجد في لعبة كرة السلة ملاذاً جميلاً حتى أصبحت الكرة الولع والشغف، شاركت في الفرق المدرسية والتحقت بالأندية ومثلت المملكة في بطولات محلية وخارجية كلاعبة في كرة السلة.
أحياناً الصدف تفجر شغف وإبداعات كامنة، فالصدفة هي من مهدت لها بأن تنال لقب أول بحرينية في التحكيم لكرة السلة عندما دعيت لحفل تكريم أحد الحكام الذي اقترح عليها وعلى مجموعة من المتواجدات في الحفل تجربة التحكيم فكانت الوحيدة من بينهن من صمدت مع انسحاب الأخريات، لقد كان التحكيم نقطة تحول وانطلاقة لإيمان الثقفي وتحدياً في الوقت نفسه عندما تكون فتاة وسط رجال تحاول أن تثبت نفسها وكفاءتها وتتسابق لتكون متميزة لتحقق هدفها في التحكيم الدولي.
تدرجت في تحكيم مباريات الفئات العمرية ومن ثم إدارة مباراة على مستوى الرجال، فكل مرحلة كان تحدياً في إثبات الذات والمهنية وسط أضواء جديدة من مسؤولية وضغط جماهيري ولاعبين ومدربين، شاركت في بطولات عديدة داخل وخارج المملكة في إدارة منافسات كرة السلة وحضرت أيضاً دورات دولية متنوعة في التحكيم وكثيراً ما كانت المرأة الوحيدة وسط حكام من الرجال.
تعد إيمان الثقفي حكم درجة أولى وحكم دولي لحكام الطاولة وهي عضو في لجنة الحكام الاتحاد البحريني لكرة السلة كأول امرأة في لعبة جماعية تدخل في اللجنة بطلب من إدارة الاتحاد، هي امرأة طموحة ومتفائلة كسبت احترام الجميع تسعى بوطنية بان تبرز اسم البحرين عالياً عند تمثيلها في مختلف المحافل، نجحت في تحقيق هدفها الأول بفضل من الله وبتشجيع من الدها ووالدتها وزوجها وإن شاء الله سوف يتحقق حلمها للوصول إلى الدولية بفضل من الله وبمساندة من قيادتنا الرشيدة والمهتمين في الشأن الرياضي التي تقدر الكفاءات البحرينية الشابة وتهتم بالملهمات وتفخر بهن.