يغادرنا اليوم وفد منتخبنا الوطني لكرة اليد متوجهاً إلى جمهورية مصر العربية الشقيقة للمشاركة في نهائيات كأس العالم السابعة والعشرين وهي المشاركة المونديالية الرابعة «لمنتخب المحاربين»، الذي يتطلع لخوض هذا المعترك العالمي بطموحات عالية يأمل من خلالها إلى بلوغ الدور الثاني بين عمالقة لعبة كرة اليد في العالم.
الزيارة الميدانية الأخيرة التي قام بها نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة إلى تدريبات المنتخب كشفت عن حجم الحماس الذي يتمتع به أفراد المنتخب، والطموح العالي الذي يتطلعون إلى تحقيقه في هذه البطولة العالمية وقد زادتهم العبارات الداعمة التي تلقوها من سموه حماساً وإصراراً لخوض هذا التحدي الكبير.
غداً «الجمعة» سيستهل «المحاربون» مهمتهم العالمية بلقاء المنتخب الدنماركي – أحد المرشحين للقب العالمي – وهي المهمة التي يسعى لاعبونا للخروج منها بأفضل النتائج قبل ملاقاة المنتخب الأرجنتيني يوم الأحد المقبل بينما ستكون مواجهتهم الأخيرة يوم الثلاثاء المقبل أمام منتخب الكونغو، وهي المواجهة التي سيتحدد من خلالها موقف «الأحمر» في هذه المجموعة.
امتحان عالمي جديد لرجال اليد الذين يتمتعون بقدر كبير من الثقة بالنفس ومن الكفاءة الفنية والبدنية بالإضافة إلى الخبرات المتراكمة التي تجعل الفريق قادراً على مواجهة التحديات بعزيمة وإصرار لإثبات علو كعبة كممثل جدير للقارة الآسيوية.
تمنياتنا للمحاربين الأشاوس بقيادة المدرب الآيسلندي «هولدر» التوفيق في مشوارهم المونديالي الجديد وأن يتحقق مبتغاهم بالتأهل إلى الدور الثاني كما تحقق مبتغاهم من قبل بالتأهل التاريخي إلى نهائيات دورة الألعاب الأولمبية القادمة.
الزيارة الميدانية الأخيرة التي قام بها نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة إلى تدريبات المنتخب كشفت عن حجم الحماس الذي يتمتع به أفراد المنتخب، والطموح العالي الذي يتطلعون إلى تحقيقه في هذه البطولة العالمية وقد زادتهم العبارات الداعمة التي تلقوها من سموه حماساً وإصراراً لخوض هذا التحدي الكبير.
غداً «الجمعة» سيستهل «المحاربون» مهمتهم العالمية بلقاء المنتخب الدنماركي – أحد المرشحين للقب العالمي – وهي المهمة التي يسعى لاعبونا للخروج منها بأفضل النتائج قبل ملاقاة المنتخب الأرجنتيني يوم الأحد المقبل بينما ستكون مواجهتهم الأخيرة يوم الثلاثاء المقبل أمام منتخب الكونغو، وهي المواجهة التي سيتحدد من خلالها موقف «الأحمر» في هذه المجموعة.
امتحان عالمي جديد لرجال اليد الذين يتمتعون بقدر كبير من الثقة بالنفس ومن الكفاءة الفنية والبدنية بالإضافة إلى الخبرات المتراكمة التي تجعل الفريق قادراً على مواجهة التحديات بعزيمة وإصرار لإثبات علو كعبة كممثل جدير للقارة الآسيوية.
تمنياتنا للمحاربين الأشاوس بقيادة المدرب الآيسلندي «هولدر» التوفيق في مشوارهم المونديالي الجديد وأن يتحقق مبتغاهم بالتأهل إلى الدور الثاني كما تحقق مبتغاهم من قبل بالتأهل التاريخي إلى نهائيات دورة الألعاب الأولمبية القادمة.