دائماً وأبداً، مملكة البحرين تبهر العالم بإنجازاتها والعمل الدؤوب المشّرف لتحقيق الكثير على أرض الواقع في كافة الأصعدة، نجاحات تلو النجاحات بقيادة حكيمة لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله وأيده، وبجهود الهمة العالية من سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر وبتكاتف سواعد المخلصين من أبناء الوطن.
الأزمات تختلق النجاحات في كثير من الأحيان، وتميز حقيقة العمل الجاد من العمل الهامشي الذي يتوارى وراء شعارات خاوية، وها نحن اليوم نعيش الأزمة العالمية في سنتها الثانية لجائحة كورونا ولا تزال مملكة البحرين تسجل منجزات عالمية واضحة تركع أمامها الدول الكبرى، فالمملكة لا تشتري النجاح، بل تصنعه وتصدر قصص النجاح ليطلع العالم على تجربة المملكة على نطاق واسع كيف يكون صنع القرار والعمل المضني في وقت الأزمات.
مملكة البحرين قدمت معياراً آخر للنجاح وسراً لتحقيق الفوز من خلال العمل الجاد والمثابرة وتوظيف جميع الإمكانيات للنجاح، فنجاح الفورمولا واحد 2020 اتبعه نجاح آخر في فورمولا واحد 2021 والفارق بين السباقين ثلاثة شهور تقريباً وهذا من النجاحات الواضحة في وقت قياسي عندما يكون السباق محط انظار العالم، ففي ديسمبر 2020 استضافت المملكة في حلبة البحرين الدولية سباقين متتالين من ضمن بطولة الفورمولا واحد، وفي مارس هذا العام استضافت المملكة البطولة لتحقق المملكة البطولة الحقيقية في تنظيم السباقات العالمية بفارق زمني بسيط.
جائحة (كوفيد19)، كشفت للعالم من هي مملكة البحرين وكيف يقودها عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بحكمة، ففي طوال السنوات الماضية كانت ولا تزال المملكة تعمل بهمة وفق خطة واضحة ومنظمة تتماشى مع التغيرات بمرونة وبرمجة تحديد الأوليات من اجل الاستمرار في تناغم لتحقيق الأهداف برؤية واضحة لتقدم وتطور المملكة وازدهارها، وبإشادة العالم أجمع تبين حقيقة حجم المملكة وتقدير العالم لها على ما تقوم به من نجاحات، لا نحتاج أن يصفق لنا الحاقدون يكفينا أن نشاهد الانبهار في عيون محبينا.
{{ article.visit_count }}
الأزمات تختلق النجاحات في كثير من الأحيان، وتميز حقيقة العمل الجاد من العمل الهامشي الذي يتوارى وراء شعارات خاوية، وها نحن اليوم نعيش الأزمة العالمية في سنتها الثانية لجائحة كورونا ولا تزال مملكة البحرين تسجل منجزات عالمية واضحة تركع أمامها الدول الكبرى، فالمملكة لا تشتري النجاح، بل تصنعه وتصدر قصص النجاح ليطلع العالم على تجربة المملكة على نطاق واسع كيف يكون صنع القرار والعمل المضني في وقت الأزمات.
مملكة البحرين قدمت معياراً آخر للنجاح وسراً لتحقيق الفوز من خلال العمل الجاد والمثابرة وتوظيف جميع الإمكانيات للنجاح، فنجاح الفورمولا واحد 2020 اتبعه نجاح آخر في فورمولا واحد 2021 والفارق بين السباقين ثلاثة شهور تقريباً وهذا من النجاحات الواضحة في وقت قياسي عندما يكون السباق محط انظار العالم، ففي ديسمبر 2020 استضافت المملكة في حلبة البحرين الدولية سباقين متتالين من ضمن بطولة الفورمولا واحد، وفي مارس هذا العام استضافت المملكة البطولة لتحقق المملكة البطولة الحقيقية في تنظيم السباقات العالمية بفارق زمني بسيط.
جائحة (كوفيد19)، كشفت للعالم من هي مملكة البحرين وكيف يقودها عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بحكمة، ففي طوال السنوات الماضية كانت ولا تزال المملكة تعمل بهمة وفق خطة واضحة ومنظمة تتماشى مع التغيرات بمرونة وبرمجة تحديد الأوليات من اجل الاستمرار في تناغم لتحقيق الأهداف برؤية واضحة لتقدم وتطور المملكة وازدهارها، وبإشادة العالم أجمع تبين حقيقة حجم المملكة وتقدير العالم لها على ما تقوم به من نجاحات، لا نحتاج أن يصفق لنا الحاقدون يكفينا أن نشاهد الانبهار في عيون محبينا.