ليس مجرد اتصال عادي وإنما رسالة قائد لشعبه وللمجتمعات الأخرى يعبر عن اعتزازه وفخره لمواطنة تدفع بعجلة التقدم والرقي لبلدها، فعندما تجتمع صفات القائد في قالب من الحب والعطف واللين والقوة وامتلاك الرؤية تبلور إنسانية قائد أكرمه الله بالحكمة والبصيرة والفراسة التي تورث الخير. ليس مجرد اتصال وإنما اتصال من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لمواطنته هدى المطروشي صاحبة ورشة تصليح السيارات، فهذه المكالمة لم تسعدها هي فقط وإنما أسعدت الكثيرين من خارج محيط دولة الإمارات أيضاً فمثل هذه المكالمات أعي قدرها جيداً لأنها بمثابة زاد لمواصلة مسيرة الطموح والمثابرة من أجل البناء والتقدم.
هدى المطروشي أنموذج جميل للنساء الإماراتيات والعربيات الطموحات التي ترجمت حلمها على أرض الواقع عندما افتتحت ورشتها الخاصة بها لتصليح السيارات رغم حصولها على درجة الماجستير في القيادة والإدارة لتحقق بذلك رؤيتها في الحياة على العمل الجاد والمثابر، هي ليست امرأة عادية وإنما كتلة من الطموح لا يقف أمامها حاجز التحديات وإنما تسايره بحب وشغف لتحقق أحلامها التي لا تنسيها هويتها وقيمها.
من المتعارف عند مجتمعاتنا بأن ورش ميكانيكا وتصليح السيارات محصورة عند فئة الرجال، ولكن هدى المطروشي كسرت هذه القاعدة لتكون أول امرأة إماراتية تعمل بحرفية في هذا المجال والداعم الأول لها بلادها دولة الإمارات العربية المتحدة التي فتحت لمواطنيها الأبواب على مصراعيه لممارسة أي نشاط يمكن أن تفاخر به الدولة، وكون هدى المطروشي تمارس العمل الحرفي فهي رسالة واضحة للحقوق والحريات التي تتمتع بها دولة الإمارات ودور المرأة الإماراتية في النهوض بمجتمعها في جميع الأصعدة، وما مكالمة سمو الشيخ محمد بن زايد إلا إصرار على الدعم والاعتزاز الذي يكنه لشعبه وما يقوم به مثل هؤلاء الشباب كقدوة ومثال يحتذى به على العمل الدؤوب كنهج واضح بأنهم ليسوا عالة على مجتمعهم بل محركاً لا يستكين بأخذ زمام المبادرة وفق استراتيجية وطنية لتأدية دور فاعل وجاد لتقدم الدولة علمياً وفكرياً.
هدى المطروشي ليست امرأة عادية وإنما امرأة ملهمة في بلد يزيد من طموح المواطن ويلبسه طاقة إيجابية يتحدى نفسه في سباق مع الزمن من أجل الوطن والمواطن والمجتمعات الأخرى.
هدى المطروشي أنموذج جميل للنساء الإماراتيات والعربيات الطموحات التي ترجمت حلمها على أرض الواقع عندما افتتحت ورشتها الخاصة بها لتصليح السيارات رغم حصولها على درجة الماجستير في القيادة والإدارة لتحقق بذلك رؤيتها في الحياة على العمل الجاد والمثابر، هي ليست امرأة عادية وإنما كتلة من الطموح لا يقف أمامها حاجز التحديات وإنما تسايره بحب وشغف لتحقق أحلامها التي لا تنسيها هويتها وقيمها.
من المتعارف عند مجتمعاتنا بأن ورش ميكانيكا وتصليح السيارات محصورة عند فئة الرجال، ولكن هدى المطروشي كسرت هذه القاعدة لتكون أول امرأة إماراتية تعمل بحرفية في هذا المجال والداعم الأول لها بلادها دولة الإمارات العربية المتحدة التي فتحت لمواطنيها الأبواب على مصراعيه لممارسة أي نشاط يمكن أن تفاخر به الدولة، وكون هدى المطروشي تمارس العمل الحرفي فهي رسالة واضحة للحقوق والحريات التي تتمتع بها دولة الإمارات ودور المرأة الإماراتية في النهوض بمجتمعها في جميع الأصعدة، وما مكالمة سمو الشيخ محمد بن زايد إلا إصرار على الدعم والاعتزاز الذي يكنه لشعبه وما يقوم به مثل هؤلاء الشباب كقدوة ومثال يحتذى به على العمل الدؤوب كنهج واضح بأنهم ليسوا عالة على مجتمعهم بل محركاً لا يستكين بأخذ زمام المبادرة وفق استراتيجية وطنية لتأدية دور فاعل وجاد لتقدم الدولة علمياً وفكرياً.
هدى المطروشي ليست امرأة عادية وإنما امرأة ملهمة في بلد يزيد من طموح المواطن ويلبسه طاقة إيجابية يتحدى نفسه في سباق مع الزمن من أجل الوطن والمواطن والمجتمعات الأخرى.