موفقة بل وناجحة تلك التجربة التي خاضها منتخبنا الوطني لكرة القدم الليلة قبل الماضية في ضيافة المنتخب الأوكراني، وأمام الجماهير الأوكرانية التي انحبست أنفاسها حتى الثواني الأخيرة التي شهدت هدف التعادل لأصحاب الأرض.
تجربة كشفت لنا عن مدى الثقة التي يتمتع بها لاعبونا في ظل القيادة البرتغالية المتميزة للمدرب «هيليو سوزا» وفريق عمله، هذه الثقة التي مكنت منتخبنا في مقارعة المنتخب الأوكراني -أحد المنتخبات الأوروبية العريقة- وزادت من مساحة تفاؤلنا لمسيرة منتخبنا في التصفيات الآسيومونديالية التي يستعد الأحمر لخوض غمارها على أرضه وبين جماهيره الشهر المقبل.
من تابع اللقاء الودي الذي نقلته -مشكورة- قناة البحرين الرياضية على الهواء مباشرة لابد وأنه شعر باستمرار تطور أداء المنتخب واكتساب لاعبيه إلى المزيد من الثقة بالنفس وهي سمة مهمة جداً في المواجهات الحاسمة كالتي تنتظر منتخبنا في الأيام القادمة.
كعادته أتاح المدرب «سوزا» الفرصة لعدد من اللاعبين الذين تم اختيارهم لهذه المرحلة، وفي مقدمتهم حارس المرمى إبراهيم لطف الله الذي تميز باليقظة وتصدى لأكثر من محاولة أوكرانية، كما قدم العائد من الإصابة سيد ضياء سعيد أداءً إيجابياً عندما حل بديلاً في الشوط الثاني ونجح في تنفيذ ركلة الجزاء التي جاء منها هدف السبق لمنتخبنا بطريقة مهارية عالية (بانينكا) وهي تنم مدى ثقة هذا اللاعب بنفسه.
تجربة أوكرانيا -التي خاضها المنتخب في غياب اللاعبين المنتمين لناديي المحرق والحد المرتبطين بكاس الاتحاد الآسيوي- مرت بنجاح وننتظر تجربة المنتخب الماليزي التي سيستضيفها إستاد البحرين الوطني يوم الجمعة المقبل في إطار التحضيرات الجادة لخوض التصفيات المزدوجة والتي يتطلع منتخبنا من خلالها إلى بلوغ نهائيات أمم آسيا 2023 ونهائيات كأس العالم 2022 على أمل أن يتواصل الخط التصاعدي لأداء المنتخب الوطني وفق الخطة الطموحة للجهاز الفني.
تجربة كشفت لنا عن مدى الثقة التي يتمتع بها لاعبونا في ظل القيادة البرتغالية المتميزة للمدرب «هيليو سوزا» وفريق عمله، هذه الثقة التي مكنت منتخبنا في مقارعة المنتخب الأوكراني -أحد المنتخبات الأوروبية العريقة- وزادت من مساحة تفاؤلنا لمسيرة منتخبنا في التصفيات الآسيومونديالية التي يستعد الأحمر لخوض غمارها على أرضه وبين جماهيره الشهر المقبل.
من تابع اللقاء الودي الذي نقلته -مشكورة- قناة البحرين الرياضية على الهواء مباشرة لابد وأنه شعر باستمرار تطور أداء المنتخب واكتساب لاعبيه إلى المزيد من الثقة بالنفس وهي سمة مهمة جداً في المواجهات الحاسمة كالتي تنتظر منتخبنا في الأيام القادمة.
كعادته أتاح المدرب «سوزا» الفرصة لعدد من اللاعبين الذين تم اختيارهم لهذه المرحلة، وفي مقدمتهم حارس المرمى إبراهيم لطف الله الذي تميز باليقظة وتصدى لأكثر من محاولة أوكرانية، كما قدم العائد من الإصابة سيد ضياء سعيد أداءً إيجابياً عندما حل بديلاً في الشوط الثاني ونجح في تنفيذ ركلة الجزاء التي جاء منها هدف السبق لمنتخبنا بطريقة مهارية عالية (بانينكا) وهي تنم مدى ثقة هذا اللاعب بنفسه.
تجربة أوكرانيا -التي خاضها المنتخب في غياب اللاعبين المنتمين لناديي المحرق والحد المرتبطين بكاس الاتحاد الآسيوي- مرت بنجاح وننتظر تجربة المنتخب الماليزي التي سيستضيفها إستاد البحرين الوطني يوم الجمعة المقبل في إطار التحضيرات الجادة لخوض التصفيات المزدوجة والتي يتطلع منتخبنا من خلالها إلى بلوغ نهائيات أمم آسيا 2023 ونهائيات كأس العالم 2022 على أمل أن يتواصل الخط التصاعدي لأداء المنتخب الوطني وفق الخطة الطموحة للجهاز الفني.