تتوالى المواقف الإنسانية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، لتؤكد كيف يحنو جلالته على شعبه، ولتثبت تلك المواقف الكريمة مدى حب جلالة الملك المفدى لأبنائه في الداخل والخارج، وأنهم الشغل الشاغل لجلالته.
ولقد جاء التوجيه الملكي من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بمباشرة العمل على تطعيم المواطنين البحرينيين المقيمين في الخارج ضد فيروس كورونا (كوفيد19)، ليؤكد مدى اهتمام جلالته بشعبه سواء في الداخل أو الخارج، حيث حرص جلالته على أن يتلقى التطعيم من في الخارج مثل الداخل من أجل صحة وسلامة الجميع. وبطبيعة الحال كان حرص جلالته حفظه الله على توفير اللقاح لكل من يعيش على أرض المملكة الطيبة من مواطنين ومقيمين على حد سواء. تلك المواقف الملكية الإنسانية السامية من جلالته تترسخ في أذهان شعب البحرين، وتدفعه إلى الالتفاف حول القائد الذي دوماً ما يبحث عن راحة وسلامة ورفاهية أبنائه، وهو ما يجعل البحرين تتفرد عن غيرها من بلدان العالم، بطبيعة علاقة خاصة بين جلالة الملك المفدى وشعبه.
إن تلك العلاقة الفريدة من نوعها بين القائد وأبنائه، والتفاف الشعب حول مليكه المفدى، تنعكس على حالة الأمن والأمان والاستقرار والسلامة التي يعيشها المجتمع البحريني، لتكشف مدى الانسجام، والتعايش السلمي، والتسامح الديني، وحالة الرضا بين جميع مكونات المجتمع الخلوق، المحب لوطنه.
لقد كشفت أزمة كورونا (كوفيد19) مدى التلاحم الشعبي، واللحمة الوطنية، وانصهار البحرينيين في بوتقة واحدة من أجل الانتصار على ذلك الفيروس اللعين، متسلحين، بالإيمان بالله سبحانه وتعالى، وطاعة القيادة الرشيدة، تحت حكم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، والالتزام بتعليمات وتوصيات فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، وتطبيق توصيات ونصائح الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد19)، لاسيما ما يتعلق بتطبيق التدابير الاحترازية والوقائية من أجل السيطرة على الفيروس ومكافحته والقضاء عليه نهائياً.
لن يضر البحرين شيئاً ما يتداول من شائعات وأكاذيب ومزاعم يرددها أيتام الأحقاد لأن إنجازات المملكة الفتية تتوالى لتسجل إشادات إممية وعالمية ودولية من خلال إحصائيات عالمية ترصد عدد فحوصات فيروس كورونا (كوفيد19)، والتي سجلت أكثر من 4.81 مليون فحص، وأعداد التطعيم المضاد للقاح، والتي بلغت لمتلقي الجرعة الأولى، نحو 1.1 مليون جرعة تطعيم أولى، وأكثر من 865 ألف جرعة تطعيم ثانية، لتحتل البحرين المراكز الأولى عالمياً في أعداد فحوصات الفيروس وأعداد متلقي اللقاح.
من هذا المنطلق لن يلتفت أبناء البحرين المخلصون إلى شائعات وأكاذيب ومزاعم تسعى للنيل من إنجازاتهم، بل يمضون بثبات نحو القضاء على «كورونا»، بموازاة تحقيق التنمية الشاملة، وبالتالي نحن أمام حقيقة راسخة مفادها أن «العظماء لا يلتفتون للأقزام».
{{ article.visit_count }}
ولقد جاء التوجيه الملكي من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بمباشرة العمل على تطعيم المواطنين البحرينيين المقيمين في الخارج ضد فيروس كورونا (كوفيد19)، ليؤكد مدى اهتمام جلالته بشعبه سواء في الداخل أو الخارج، حيث حرص جلالته على أن يتلقى التطعيم من في الخارج مثل الداخل من أجل صحة وسلامة الجميع. وبطبيعة الحال كان حرص جلالته حفظه الله على توفير اللقاح لكل من يعيش على أرض المملكة الطيبة من مواطنين ومقيمين على حد سواء. تلك المواقف الملكية الإنسانية السامية من جلالته تترسخ في أذهان شعب البحرين، وتدفعه إلى الالتفاف حول القائد الذي دوماً ما يبحث عن راحة وسلامة ورفاهية أبنائه، وهو ما يجعل البحرين تتفرد عن غيرها من بلدان العالم، بطبيعة علاقة خاصة بين جلالة الملك المفدى وشعبه.
إن تلك العلاقة الفريدة من نوعها بين القائد وأبنائه، والتفاف الشعب حول مليكه المفدى، تنعكس على حالة الأمن والأمان والاستقرار والسلامة التي يعيشها المجتمع البحريني، لتكشف مدى الانسجام، والتعايش السلمي، والتسامح الديني، وحالة الرضا بين جميع مكونات المجتمع الخلوق، المحب لوطنه.
لقد كشفت أزمة كورونا (كوفيد19) مدى التلاحم الشعبي، واللحمة الوطنية، وانصهار البحرينيين في بوتقة واحدة من أجل الانتصار على ذلك الفيروس اللعين، متسلحين، بالإيمان بالله سبحانه وتعالى، وطاعة القيادة الرشيدة، تحت حكم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، والالتزام بتعليمات وتوصيات فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، وتطبيق توصيات ونصائح الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد19)، لاسيما ما يتعلق بتطبيق التدابير الاحترازية والوقائية من أجل السيطرة على الفيروس ومكافحته والقضاء عليه نهائياً.
لن يضر البحرين شيئاً ما يتداول من شائعات وأكاذيب ومزاعم يرددها أيتام الأحقاد لأن إنجازات المملكة الفتية تتوالى لتسجل إشادات إممية وعالمية ودولية من خلال إحصائيات عالمية ترصد عدد فحوصات فيروس كورونا (كوفيد19)، والتي سجلت أكثر من 4.81 مليون فحص، وأعداد التطعيم المضاد للقاح، والتي بلغت لمتلقي الجرعة الأولى، نحو 1.1 مليون جرعة تطعيم أولى، وأكثر من 865 ألف جرعة تطعيم ثانية، لتحتل البحرين المراكز الأولى عالمياً في أعداد فحوصات الفيروس وأعداد متلقي اللقاح.
من هذا المنطلق لن يلتفت أبناء البحرين المخلصون إلى شائعات وأكاذيب ومزاعم تسعى للنيل من إنجازاتهم، بل يمضون بثبات نحو القضاء على «كورونا»، بموازاة تحقيق التنمية الشاملة، وبالتالي نحن أمام حقيقة راسخة مفادها أن «العظماء لا يلتفتون للأقزام».