جددت العاصمة القطرية الدوحة ابتساماتها لكرة القدم البحرينية عندما أهلت منتخبنا الوطني إلى نهائيات كأس العرب على حساب نظيره الكويتي وهذه هي المرة الرابعة التي تبتسم فيها الدوحة للكرة البحرينية حيث كانت شاهدة على أول بطولة للكرة البحرينية عندما حقق منتخبنا العسكري كأس مركز ارتباط الشرق الأوسط في عام 1978 على حساب المنتحب العسكري القطري ثم عادت لتشهد فوز منتخبنا الأولمبي بأول ميدالية ذهبية عربية في الألعاب الرياضية العربية عام 2011 قبل أن يحقق منتخبنا الوطني أول لقب خليجي بفوزه بكأس النسخة الرابعة والعشرين لبطولة كأس الخليج بعد انتظار دام لأكثر من خمسين عاماً وهاهي تجدد ابتسامتها لرجال الأحمر بتفوقهم على «الأزيرق» الكويتي بهدفين نظيفين حملا توقيع النجمين علي حرم و«هشومي».
في مواجهة «الجمعة»، أكد منتخبنا علو كعبه وكشف عن نواياه وطموحاته بالذهاب إلى أبعد من مجرد التأهل إلى الأدوار النهائية والتطلع إلى بلوغ الأدوار المتقدمة خصوصاً وأنه وقع في المجموعة الأولى إلى جانب ثلاثة منتخبات خليجية هي قطر و العراق وعمان الأمر الذي يزيد من مساحات تفاؤلنا بإمكانية تصدر هذه المجموعة ومواصلة الفرح الكروي على أرض الدوحة.
الآن وقد أنهى «الأحمر» مهمته العربية الأولى بنجاح أصبح يترقب قرعة التصفيات المكملة لنهائيات كأس الأمم الآسيوية التي ستقام عام 2023 والتي من المؤمل أن يبدأ في خوضها قبل التوجه إلى الدوحة في نوفمبر القادم لخوض المعترك العربي المرتقب.
لاشك بأن الجهاز الفني بقيادة البرتغالي «هيليو سوزا» قد أعد خطة الإعداد لهذين الاستحقاقين الهامين وأن على اتحاد كرة القدم أن يضع برنامج المسابقات المحلية وفقاً لمتطلبات خطة إعداد المنتخب من أجل تأمين برنامج تحضيري يلامس طموحاتنا الكروية.
في مواجهة «الجمعة»، أكد منتخبنا علو كعبه وكشف عن نواياه وطموحاته بالذهاب إلى أبعد من مجرد التأهل إلى الأدوار النهائية والتطلع إلى بلوغ الأدوار المتقدمة خصوصاً وأنه وقع في المجموعة الأولى إلى جانب ثلاثة منتخبات خليجية هي قطر و العراق وعمان الأمر الذي يزيد من مساحات تفاؤلنا بإمكانية تصدر هذه المجموعة ومواصلة الفرح الكروي على أرض الدوحة.
الآن وقد أنهى «الأحمر» مهمته العربية الأولى بنجاح أصبح يترقب قرعة التصفيات المكملة لنهائيات كأس الأمم الآسيوية التي ستقام عام 2023 والتي من المؤمل أن يبدأ في خوضها قبل التوجه إلى الدوحة في نوفمبر القادم لخوض المعترك العربي المرتقب.
لاشك بأن الجهاز الفني بقيادة البرتغالي «هيليو سوزا» قد أعد خطة الإعداد لهذين الاستحقاقين الهامين وأن على اتحاد كرة القدم أن يضع برنامج المسابقات المحلية وفقاً لمتطلبات خطة إعداد المنتخب من أجل تأمين برنامج تحضيري يلامس طموحاتنا الكروية.