المشاريع التنموية التي نراها في كل حدب وصوب في بلادنا العزيزة بقيادة مليكنا المفدى وولي عهده رئيس الوزراء حفظهما الله تعالى ورعاهما، وبمساعدة كل مواطن تعلم واتقن مهنته وعمله، ومد يد العون للحكومة بكل إيثار وإخلاص وتضحية، لا يمكننا مهما حاولنا إعطاءهم حقهم كاملاً، لكن حقاً علينا جميعاً الإشادة بالنتائج الجمة التي تصب في الصالح العام، وتؤازر في الناتج المحلي، خاصة المشاريع التي ترفد الاستثمار الوطني الدائم.
إن المشاريع الكبرى التي تنفذها المملكة، يعوزها إلى جانب القيادة الحريصة على مصلحة الوطن والمواطن، تحتاج إلى حماس وتفانٍ من نثق فيهم من الكوادر الوطنية المؤهلة، ليكون ناتج تلك المشاريع الحيوية، دخلاً مالياً مستداماً، يرفد جزينة الدولة بالمليارات من الدولارات، أي بما يعني تدر دخلاً إضافياً، يعين المملكة وقادتها المنصورين على التفكير دائماً وأبداً أن ما تم إنشاؤه، مصدراً مالياً مستمراً لما نحتاج له من تعليم المواطن ورعايته صحياً، وتحقيق أمنيته في عيش كريم ومنزل يأويه وأسرته في جوٍ من الطمأنينة والراحة، وليوفر كل ذلك مأوى أسرياً يكفل للجيل القادم أمناً وأماناً، يقابله وهو الأهم استعداد كل فرد ليساهم بإخلاص لحب الوطن والولاء للقيادة الحكيمة التي لا تألو جهداً، ولا تغمض لها عين عن كل شاردة ولا واردة إلا وتوظفها في مصلحة المملكة وأهلها، وما مكافحة جائحة كورونا بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه إلا مثلاً.
بتاريخ 17-6-2021، طالعتنا جريدة الوطن الغراء بخبر عنوانه «خالد بن عبدالله يوجه للانتهاء من حجز مسار جسر الملك حمد وتعويض الأراضي المتأثرة». هذا المشروع الواعد والذي سيكون الرابط الثاني لمملكة البحرين بالمملكة العربية السعودية الشقيقة الكبرى، والذي سينقلنا نقلة حضارية جبارة، إضافة إلى جسر الملك فهد، وسيكون له رافد مهم، من حيث ربط البحرين بالسعودية بسكك حديدية سواء الذي يربطنا بدول مجلس التعاون الخليجي، ومنها -وما ذلك ببعيد-، الارتباط بالدول العربية المجاورة ومنها إلى الدول العربية مثل العراق والدول الصديقة مثل تركيا، ومنها إلى دول أوروبا قاطبة، والقارة الأفريقية بكاملها، وستكون هناك انطلاقة جبارة بعالم التجارة وانتقال رؤوس الأموال وأصحابها، والنشاط السياحي، والسياحة العلاجية، وطلب العلم في جامعاتنا، مما يستدعي ومن الآن بتوسيع الرقعة اليابسة لمملكة البحرين، بتجفيف أجزاء من البحر، لتستوعب البنى التحتية وتسهم في بناء الفنادق والمنتجعات السياحية وتوابعها، ومضاعفة إنتاج الطاقة الكهربائية والمائية وغيرها، وسيوفر فرص عمل للمواطنين بأعداد كبيرة ومهن حديثة متنوعة، اللهم وفق قيادتنا الملهمة وأبناء شعبنا الأوفياء لما تحب وترضى، وأهم العناصر للوصول لهذا الهدف المنشود الوحدة الوطنية واستتباب الأمن والاستقرار، والالتفات إلى ما فيه خير الوطن الغالي والمواطن العزيز، وعلى التأكيد أن بلادنا بلد التعايش السلمي بين الشعوب، والتسامح الديني بقيادة مليكنا المحبوب المفدى.
إن المشاريع الكبرى التي تنفذها المملكة، يعوزها إلى جانب القيادة الحريصة على مصلحة الوطن والمواطن، تحتاج إلى حماس وتفانٍ من نثق فيهم من الكوادر الوطنية المؤهلة، ليكون ناتج تلك المشاريع الحيوية، دخلاً مالياً مستداماً، يرفد جزينة الدولة بالمليارات من الدولارات، أي بما يعني تدر دخلاً إضافياً، يعين المملكة وقادتها المنصورين على التفكير دائماً وأبداً أن ما تم إنشاؤه، مصدراً مالياً مستمراً لما نحتاج له من تعليم المواطن ورعايته صحياً، وتحقيق أمنيته في عيش كريم ومنزل يأويه وأسرته في جوٍ من الطمأنينة والراحة، وليوفر كل ذلك مأوى أسرياً يكفل للجيل القادم أمناً وأماناً، يقابله وهو الأهم استعداد كل فرد ليساهم بإخلاص لحب الوطن والولاء للقيادة الحكيمة التي لا تألو جهداً، ولا تغمض لها عين عن كل شاردة ولا واردة إلا وتوظفها في مصلحة المملكة وأهلها، وما مكافحة جائحة كورونا بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه إلا مثلاً.
بتاريخ 17-6-2021، طالعتنا جريدة الوطن الغراء بخبر عنوانه «خالد بن عبدالله يوجه للانتهاء من حجز مسار جسر الملك حمد وتعويض الأراضي المتأثرة». هذا المشروع الواعد والذي سيكون الرابط الثاني لمملكة البحرين بالمملكة العربية السعودية الشقيقة الكبرى، والذي سينقلنا نقلة حضارية جبارة، إضافة إلى جسر الملك فهد، وسيكون له رافد مهم، من حيث ربط البحرين بالسعودية بسكك حديدية سواء الذي يربطنا بدول مجلس التعاون الخليجي، ومنها -وما ذلك ببعيد-، الارتباط بالدول العربية المجاورة ومنها إلى الدول العربية مثل العراق والدول الصديقة مثل تركيا، ومنها إلى دول أوروبا قاطبة، والقارة الأفريقية بكاملها، وستكون هناك انطلاقة جبارة بعالم التجارة وانتقال رؤوس الأموال وأصحابها، والنشاط السياحي، والسياحة العلاجية، وطلب العلم في جامعاتنا، مما يستدعي ومن الآن بتوسيع الرقعة اليابسة لمملكة البحرين، بتجفيف أجزاء من البحر، لتستوعب البنى التحتية وتسهم في بناء الفنادق والمنتجعات السياحية وتوابعها، ومضاعفة إنتاج الطاقة الكهربائية والمائية وغيرها، وسيوفر فرص عمل للمواطنين بأعداد كبيرة ومهن حديثة متنوعة، اللهم وفق قيادتنا الملهمة وأبناء شعبنا الأوفياء لما تحب وترضى، وأهم العناصر للوصول لهذا الهدف المنشود الوحدة الوطنية واستتباب الأمن والاستقرار، والالتفات إلى ما فيه خير الوطن الغالي والمواطن العزيز، وعلى التأكيد أن بلادنا بلد التعايش السلمي بين الشعوب، والتسامح الديني بقيادة مليكنا المحبوب المفدى.