لأنه عصب الحاضر وأمل المستقبل، فهو يملك الفكر والإبداع، ومتسلحاً بالعلم لا محال وشعاره التميز على مر الأزمان، ففي كل مرة يُظهر للجميع مبدأ التضامن التعاضد والتكاتف في كل مكان.. ’’إنه الشبابُ البحرينيُّ الهوى والولاء صاحب الانتماء بامتياز‘‘.
١٢ أغسطس يوم الشباب الدولي صحيح ويوم شبابنا المتميز دون تشكيك.
فسواء على المستوى الفردي أو الجماعي، أو كان بتمثيل شخصي أو حكومي فلم يكن له موطئ قدم فحسب، بل تمكن رفع راية مملكة البحرين عالياً وأيضاً أن يحفر اسمها بماء من ذهب في كل محفل علمي وتربوي، ثقافي وأدبي، فني أو رياضي.
وبالإضافة إلى هذا كله فإنه لشرف كبير وأن يُذكر بالخط العريض ضمن مؤشر العطاء العالمي لعام ٢٠٢١، إنه ينتمي إلى مجموعة أكثر دول العالم عطاءً وكرماً وهذه الصفة تعتبر الإرث المتوارث بين جميع الأجيال.
ولعل جائحة كورونا كانت المرآة التي عكست لنا وبينت مدى تعاون وتعاضد الشباب البحريني مع بعضه البعض بكل أطيافه وكيف سخّر علمه وعلومه وطاقاته البدنية والفكرية وأظهر قدرته على الوقوف متماسكاً في وجه أكثر الأزمات خطورة على البشر والحجر في آن.
لذا لم يغفل عن بالي أبداً وفي هذه المناسبة؛ أن أرفع رسالة شكر وامتنان إلى الداعم الأول للحركة الشبابية في هذا البلد العزيز والد الشباب جميعاً مليكنا المفدى حمد بن عيسى آل خليفة والحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة التي تعمل وتسخّر جهدها في تذليل العقبات في وجه الشباب وتأخذ البلاد والعباد في مركب الأمان والتقدم والازدهار، والشكر موصول لشيخ الشباب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة على مبادراته الرائعة وخططه الطموحة في تمكين الشباب من الإبداع والمساهمة في بناء الوطن وكما قيل؛ «إنما تبنى الأمم بسواعد أبنائها من الشباب».
١٢ أغسطس يوم الشباب الدولي صحيح ويوم شبابنا المتميز دون تشكيك.
فسواء على المستوى الفردي أو الجماعي، أو كان بتمثيل شخصي أو حكومي فلم يكن له موطئ قدم فحسب، بل تمكن رفع راية مملكة البحرين عالياً وأيضاً أن يحفر اسمها بماء من ذهب في كل محفل علمي وتربوي، ثقافي وأدبي، فني أو رياضي.
وبالإضافة إلى هذا كله فإنه لشرف كبير وأن يُذكر بالخط العريض ضمن مؤشر العطاء العالمي لعام ٢٠٢١، إنه ينتمي إلى مجموعة أكثر دول العالم عطاءً وكرماً وهذه الصفة تعتبر الإرث المتوارث بين جميع الأجيال.
ولعل جائحة كورونا كانت المرآة التي عكست لنا وبينت مدى تعاون وتعاضد الشباب البحريني مع بعضه البعض بكل أطيافه وكيف سخّر علمه وعلومه وطاقاته البدنية والفكرية وأظهر قدرته على الوقوف متماسكاً في وجه أكثر الأزمات خطورة على البشر والحجر في آن.
لذا لم يغفل عن بالي أبداً وفي هذه المناسبة؛ أن أرفع رسالة شكر وامتنان إلى الداعم الأول للحركة الشبابية في هذا البلد العزيز والد الشباب جميعاً مليكنا المفدى حمد بن عيسى آل خليفة والحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة التي تعمل وتسخّر جهدها في تذليل العقبات في وجه الشباب وتأخذ البلاد والعباد في مركب الأمان والتقدم والازدهار، والشكر موصول لشيخ الشباب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة على مبادراته الرائعة وخططه الطموحة في تمكين الشباب من الإبداع والمساهمة في بناء الوطن وكما قيل؛ «إنما تبنى الأمم بسواعد أبنائها من الشباب».