يوم المرأة الإمارتية يوم تاريخي تعتز به كل نساء العالم لدور المرأة الإماراتية وإنجازاتها الواضحة في نهضة وتقدم بلادها والشعوب الأخرى، ويتزامن هذا اليوم على احتفاء دولة الإمارات بالذكرى الخمسين لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة حيث توج شعار «المرأة طموح وإشراقة للخمسين» ليوم المرأة الإماراتية، خمسون عاماً ولازالت المرأة الإمارتية مبهرة وملهمة على ما وثقته من علو ورفعة لوطنها ومجتمعها، تقف بشموخ مع الرجل الإماراتي لبناء هذا الوطن الجميل، لتلفت أنظار العالم على ما حققته في مختلف المجالات والميادين معتزة بهويتها الإماراتية وأصالتها العربية ومستمدة قوتها ودعمها من قيادتها وملهمتهم أم الإمارات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رائدة الحركة النسائية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قرينة مؤسس الاتحاد المغفور له سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جنانه عززت مفاهيم كثيرة لمعاني الشراكة الوطنية في البناء والتقدم والازدهار، فقد قال عن سموها رحمه الله «إن الشيخة فاطمة نجحت في استيعاب أهدافي وأفكاري وحوّلت هذه الأفكار إلى تجارب ناجحة في كل الميادين» فسموها حفظها الله ساهمت في صياغة نجاحات المرأة الإماراتية بارتباطها الوثيق مع باني الحضارة الإماراتية ومرافقته بحب واهتمام لتتلألأ الإمارات من الفضاء كبصمة واضحة في الآفاق على ما وصلت إليه من تقدم، فشخصية سموها وثقافتها دلالة واضحة للنساء الإماراتيات الملهمات وهي ابنة الصحراء نشأت بين أسرة بدوية شكلت شخصيتها الثقافية تسبقها العزة والأصالة والفراسة والنخوة العربية، وجميعنا يعلم بأن العرب كانت تتسابق بأن يترعرع أبناؤها في كنف الصحراء كما جاء في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم فالبلاغة والشجاعة والصفات الحميدة والكرم العربي والفراسة والكثير منبعه البداوة وسموها فخر للعرب وجميع نساء العالم لما وصلت إليه دولة الإمارات من تقدم تنافس الدول المتقدمة ساهمت سموها في هذا التقدم ولازالت شريكة البناء والعطاء حفظها الله، فرسالة سموها واضحة في خطابها للمرأة الإماراتية «أعاهدكن بأن أبقى سنداً لكن وراعية لأحلامكن وداعمة لأفكاركن ومشجعة لطموحاتكن التي لا تعرف المستحيل»، لاشك فيه فإن مثل هذه الرسائل تسرع من عجلة التطور والنماء والنهوض فالقيادة الحقيقية هي عندما تلامس الأقوال الأفعال لتحول الصحراء إلى مناجم ذهب من التطور والتقدم في مختلف المجالات.
المرأة الإماراتية بطبيعتها قائدة وطموحة حققت الكثير ولا تزال معطاءة، خمسون عاماً سطرت المرأة الإماراتية تاريخها المشرف ولا تزال مقبلة بهمة للخمسين عاماً القادمة للتحول الفاعل والمستدام، كل عام ودولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وشعباً في عز وسلام، وهنيئاً لأم الإمارات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قصص نجاح المرأة الإماراتية في جميع المستويات.
سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قرينة مؤسس الاتحاد المغفور له سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جنانه عززت مفاهيم كثيرة لمعاني الشراكة الوطنية في البناء والتقدم والازدهار، فقد قال عن سموها رحمه الله «إن الشيخة فاطمة نجحت في استيعاب أهدافي وأفكاري وحوّلت هذه الأفكار إلى تجارب ناجحة في كل الميادين» فسموها حفظها الله ساهمت في صياغة نجاحات المرأة الإماراتية بارتباطها الوثيق مع باني الحضارة الإماراتية ومرافقته بحب واهتمام لتتلألأ الإمارات من الفضاء كبصمة واضحة في الآفاق على ما وصلت إليه من تقدم، فشخصية سموها وثقافتها دلالة واضحة للنساء الإماراتيات الملهمات وهي ابنة الصحراء نشأت بين أسرة بدوية شكلت شخصيتها الثقافية تسبقها العزة والأصالة والفراسة والنخوة العربية، وجميعنا يعلم بأن العرب كانت تتسابق بأن يترعرع أبناؤها في كنف الصحراء كما جاء في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم فالبلاغة والشجاعة والصفات الحميدة والكرم العربي والفراسة والكثير منبعه البداوة وسموها فخر للعرب وجميع نساء العالم لما وصلت إليه دولة الإمارات من تقدم تنافس الدول المتقدمة ساهمت سموها في هذا التقدم ولازالت شريكة البناء والعطاء حفظها الله، فرسالة سموها واضحة في خطابها للمرأة الإماراتية «أعاهدكن بأن أبقى سنداً لكن وراعية لأحلامكن وداعمة لأفكاركن ومشجعة لطموحاتكن التي لا تعرف المستحيل»، لاشك فيه فإن مثل هذه الرسائل تسرع من عجلة التطور والنماء والنهوض فالقيادة الحقيقية هي عندما تلامس الأقوال الأفعال لتحول الصحراء إلى مناجم ذهب من التطور والتقدم في مختلف المجالات.
المرأة الإماراتية بطبيعتها قائدة وطموحة حققت الكثير ولا تزال معطاءة، خمسون عاماً سطرت المرأة الإماراتية تاريخها المشرف ولا تزال مقبلة بهمة للخمسين عاماً القادمة للتحول الفاعل والمستدام، كل عام ودولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وشعباً في عز وسلام، وهنيئاً لأم الإمارات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قصص نجاح المرأة الإماراتية في جميع المستويات.