حرصت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي حفظها الله ورعاها، على تأكيد ريادة مملكة البحرين في مجال التنمية الزراعية ودعم كافة الجهود التي تنصب في تطوير هذا القطاع لتتوج بمبادرة فريدة من نوعها على مستوى المنطقة وهي مبادرة «دمتِ خضراء» والتي تم تدشينها يوم الخميس الماضي.
تأتي هذه المبادرة في وقت مهم وحساس في ظل مكافحة دول العالم لظاهرة التغير المناخي، حيث إن المبادرة تقوم على مشاركة القطاع الخاص في تشجير وتجميل الشوارع والذي من شأنه أن يوسع الرقعة الخضراء ويسهم بشكل كبير في مجال التنمية المستدامة، لتشمل زراعة أكثر من خمسين ألف شجرة وشجيرة على مساحة تقدر بأكثر من 70 ألف متر مربع وأكثر من 21 ألف متر طولي.
وقد سعى القائمون على هذه المبادرة بقيادة سعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة الأمين العام للمبادرة الوطنية بأن تشمل جميع محافظات المملكة دون استثناء، وأن تحقق الرؤية الشاملة في تطوير القطاع الزراعي وإبراز الطابع الجمالي لمملكة البحرين والتي من شأنها أن تحفظ للبيئة توازنها، إذ تعتبر هذه المبادرة من المبادرات الفريدة من نوعها التي تحظى برعاية كريمة من قرينة عاهل البلاد المفدى فهي تجمع جهود القطاع الحكومي بالخاص لتنمية مجال التشجير وزيادة الرقعة الخضراء، بهدف إبراز السمات الجمالية للمملكة واهتمامها بالزراعة كإرث تاريخي على مر الأزمنة، والسعي على استمرار هذا النهج.
خلاصة الموضوع، أن صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى حفظها الله ورعاها كانت ولا زالت سباقة في طرح هذه المبادرات ودعمها على كافة الأصعدة مما يؤكد أن مملكة البحرين لها الريادة والأسبقية في الاهتمام في مجال تنمية القطاع الزراعي، فشكراً للقائمين على هذه المبادرة وفي مقدمتهم صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى وبمتابعة الأمين العام للمبادرة سعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة وفريقها العامل والذين حرصوا على أن تكون المبادرة ملبية لطموحات مملكة البحرين وخططها التنموية في مجال الحفاظ على البيئة وتحقيق التوازن لها.
{{ article.visit_count }}
تأتي هذه المبادرة في وقت مهم وحساس في ظل مكافحة دول العالم لظاهرة التغير المناخي، حيث إن المبادرة تقوم على مشاركة القطاع الخاص في تشجير وتجميل الشوارع والذي من شأنه أن يوسع الرقعة الخضراء ويسهم بشكل كبير في مجال التنمية المستدامة، لتشمل زراعة أكثر من خمسين ألف شجرة وشجيرة على مساحة تقدر بأكثر من 70 ألف متر مربع وأكثر من 21 ألف متر طولي.
وقد سعى القائمون على هذه المبادرة بقيادة سعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة الأمين العام للمبادرة الوطنية بأن تشمل جميع محافظات المملكة دون استثناء، وأن تحقق الرؤية الشاملة في تطوير القطاع الزراعي وإبراز الطابع الجمالي لمملكة البحرين والتي من شأنها أن تحفظ للبيئة توازنها، إذ تعتبر هذه المبادرة من المبادرات الفريدة من نوعها التي تحظى برعاية كريمة من قرينة عاهل البلاد المفدى فهي تجمع جهود القطاع الحكومي بالخاص لتنمية مجال التشجير وزيادة الرقعة الخضراء، بهدف إبراز السمات الجمالية للمملكة واهتمامها بالزراعة كإرث تاريخي على مر الأزمنة، والسعي على استمرار هذا النهج.
خلاصة الموضوع، أن صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى حفظها الله ورعاها كانت ولا زالت سباقة في طرح هذه المبادرات ودعمها على كافة الأصعدة مما يؤكد أن مملكة البحرين لها الريادة والأسبقية في الاهتمام في مجال تنمية القطاع الزراعي، فشكراً للقائمين على هذه المبادرة وفي مقدمتهم صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى وبمتابعة الأمين العام للمبادرة سعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة وفريقها العامل والذين حرصوا على أن تكون المبادرة ملبية لطموحات مملكة البحرين وخططها التنموية في مجال الحفاظ على البيئة وتحقيق التوازن لها.