يخوض منتحبنا الاولمبي لكرة القدم يوم غد الخميس تحدياً جديداً بتدشين مشاركته في تصفيات كأس آسيا لكرة القدم تحت 23 سنة حين يلتقي منتخب المالديف ضمن المجموعة الثالثة التي تضم إلى جانبهما المنتخب العراقي الذي نجح في تجاوز المنتخب المالديفي يوم الاثنين الماضي برباعية نظيفة في انطلاقة مباريات هذه المجموعة التي تستضيفها مملكتنا الغالية البحرين.
نظام الوصول إلى النهائيات التي ستقام في أوزباكستان يقضي بتأهل أبطال المجموعات الأحد عشر بالإضافة إلى أفضل أربعة منتخبات من «ثواني» المجموعات إلى جانب المنتخب الأوزبكي المستضيف للنهائيات، وعليه فان فرص تأهل منتخبنا الأولمبي تتطلب الفوز في مباراتيه أمام المالديف والعراق بعد انسحاب منتخب أفغانستان المفاجئ.
من هنا فإن «أولمبينا» سيكون أمام تحد كبير جداً خصوصا بعد تجربته المتواضعة في منافسات غرب آسيا الأخيرة التي تعرض فيها إلى خسارتين أمام المنتخبين العراقي والسعودي إضافة إلى خسارة جهود اللاعب المصاب أحمد الشروقي الذي يمثل إحدى الركائز الأساسية والمؤثرة في تشكيلة المدرب الوطني إسماعيل كرامي. في عالم الرياضة عامة وكرة القدم خاصة لا يوجد مستحيل طالما توافرت عناصر الإعداد والتحضير الفني والذهني والمعنوي أضف إليها عاملي الأرض والجمهور اللذان يلعبان دوراً كبيراً في رفع همم اللاعبين وتحفيزهم على اجتياز مثل هذه التحديات وهنا يكمن دور الجهازين الإداري والفني لتجسيد كل تلك العوامل على أرض الواقع والظفر ببطاقة التأهل المباشر. من جديد نكرر دعوتنا إلى الجماهير البحرينية الوفية للوقوف خلف هذا المنتخب اليافع الذي يشكل نواة المستقبل للمنتخب الوطني ونتمنى أن تجد هذه الدعوة التلبية المباشرة التي سبق وأن شاهدناها في مباراتي نادي المحرق وناديي العهد اللبناني والكويت الكويتي في منافسات كأس الاتحاد الآسيوي وهي التلبية التي جسدت الوعي والحس الوطني لدى جماهيرنا الوفية.
نظام الوصول إلى النهائيات التي ستقام في أوزباكستان يقضي بتأهل أبطال المجموعات الأحد عشر بالإضافة إلى أفضل أربعة منتخبات من «ثواني» المجموعات إلى جانب المنتخب الأوزبكي المستضيف للنهائيات، وعليه فان فرص تأهل منتخبنا الأولمبي تتطلب الفوز في مباراتيه أمام المالديف والعراق بعد انسحاب منتخب أفغانستان المفاجئ.
من هنا فإن «أولمبينا» سيكون أمام تحد كبير جداً خصوصا بعد تجربته المتواضعة في منافسات غرب آسيا الأخيرة التي تعرض فيها إلى خسارتين أمام المنتخبين العراقي والسعودي إضافة إلى خسارة جهود اللاعب المصاب أحمد الشروقي الذي يمثل إحدى الركائز الأساسية والمؤثرة في تشكيلة المدرب الوطني إسماعيل كرامي. في عالم الرياضة عامة وكرة القدم خاصة لا يوجد مستحيل طالما توافرت عناصر الإعداد والتحضير الفني والذهني والمعنوي أضف إليها عاملي الأرض والجمهور اللذان يلعبان دوراً كبيراً في رفع همم اللاعبين وتحفيزهم على اجتياز مثل هذه التحديات وهنا يكمن دور الجهازين الإداري والفني لتجسيد كل تلك العوامل على أرض الواقع والظفر ببطاقة التأهل المباشر. من جديد نكرر دعوتنا إلى الجماهير البحرينية الوفية للوقوف خلف هذا المنتخب اليافع الذي يشكل نواة المستقبل للمنتخب الوطني ونتمنى أن تجد هذه الدعوة التلبية المباشرة التي سبق وأن شاهدناها في مباراتي نادي المحرق وناديي العهد اللبناني والكويت الكويتي في منافسات كأس الاتحاد الآسيوي وهي التلبية التي جسدت الوعي والحس الوطني لدى جماهيرنا الوفية.