يوماً إثر يوم، تثبت الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية أنها تحت ظل حكم الملك القوي العادل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وبقيادة الأمير «المجدد» و»صانع المستقبل» محمد بن سلمان آل سعود حفظه الله، أن «المستحيل ليس سعودياً»، بل المستحيل هو مقارعة السعودية فيما تفعله وتقدم عليه.
لن أتحدث عن السياسة ومكانة المملكة المعروفة خليجياً وعربياً وإقليمياً ودولياً، إذ العالم برمته يعرف تماماً من هي «السعودية» المملكة القوية العتيدة، ظهرنا وسندنا وعمقنا الإستراتيجي الدائم، بل سأتحدث عن «اجتراح الخيال» و «كسر المستحيل» و «رفع سقوف التحدي» و»التفوق المطلق»، و «صناعة المستقبل» في مجال السياحة والترفيه، وكلها أمور قدمت لنا فيها السعودية دروساً بالغة ونماذج باهرة تدفعنا للدهشة وللفخر والاعتزاز.
عدت بالأمس من «الرياض المتجددة» بعد أن تنقلت لعدة أيام بدعوة من «روح السعودية» الهوية الرسمية للسياحة السعودية في أبرز فعاليات «موسم الرياض»، لأرى بعيني بشكل مباشر كيف صنع السعوديون هذا «الإعجاز السياحي والترفيهي» وقدموه بمستوى عالمي لافت للأنظار، بل بمستوى وأساليب مبتكرة أجبرت «أعناق العالم» على «الالتواء» لتنظر عيونها بإمعان ما يحصل في السعودية، وتتساءل: هل هذا بالفعل يحصل في المملكة؟!
ثورة تطويرية هائلة لا حدود لها ولا سقف تنتهي عنده، صنعها الأمير الشاب «فخر العرب» و»عراب الإنجازات» الأمير محمد بن سلمان، هذا الرجل الذي رأيت كل سعودي وسعودية ينطق اسمه بحب وتقدير، يمثل لجيل الشباب «أمل المستقبل»، ويمثل للأجيال الأخرى امتداداً لآبائه وأجداده العظماء الذين وحدوا هذه الأرض التي تضم الحرمين الشريفين، ووحدوا معهم قلوب أهل الخليج العربي، ومثلوا للجميع «النبراس» الذي يضيء طريق العروبة والإسلام.
«موسم الرياض» ليس حدثاً فقط يقام على امتداد أشهر وتتشعب فعالياته المتنوعة والمتجددة، هو «أسطورة سعودية» يُحفر نجاحها الكبير على امتداد الصخور الصلبة لجبال السعودية، يحفر بماء الذهب، حكاية تتردد على ألسنة العالم، تدفعهم لزيارة المملكة ليروا كيف أن الأعاجيب تتحقق بسواعد سعودية، بعقول ملهمة، وبإرادة تكسر أي صعب يقف أمامها. خلال سلسلة مقالات قادمة سأتحدث عن هذا الإبهار الذي رأيته ورآه العالم وتفاعل معه، وللأمانة ما تقوم به السعودية في هذا الجانب لا يمكن تلخيصه في سطور، لكنها قطرات ضئيلة في محيط إنجازات مملكة نعشقها ونحبها للأبد. الشكر موصول لـ»روح السعودية» على استضافتهم الكريمة، وعملهم اللافت وإنجازاتهم المميزة، والشكر موصول أيضاً للرجل الذي يقف وراء التخطيط الباهر والترويج الذكي لـ «موسم الرياض»، الرجل الذي يبدع دائماً في طرائق تحقيق رؤية الأمير محمد بن سلمان في هذا الجانب، معالي المستشار رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ، والشكر لكل سعودي وسعودية على ما يقدمونه لأجل مملكتهم العظيمة. «روح السعودية» واستمتع بـ»موسم الرياض» وانظر بعينك كيف أن «المستحيل ليس سعودياً».
وللحديث بقية.
لن أتحدث عن السياسة ومكانة المملكة المعروفة خليجياً وعربياً وإقليمياً ودولياً، إذ العالم برمته يعرف تماماً من هي «السعودية» المملكة القوية العتيدة، ظهرنا وسندنا وعمقنا الإستراتيجي الدائم، بل سأتحدث عن «اجتراح الخيال» و «كسر المستحيل» و «رفع سقوف التحدي» و»التفوق المطلق»، و «صناعة المستقبل» في مجال السياحة والترفيه، وكلها أمور قدمت لنا فيها السعودية دروساً بالغة ونماذج باهرة تدفعنا للدهشة وللفخر والاعتزاز.
عدت بالأمس من «الرياض المتجددة» بعد أن تنقلت لعدة أيام بدعوة من «روح السعودية» الهوية الرسمية للسياحة السعودية في أبرز فعاليات «موسم الرياض»، لأرى بعيني بشكل مباشر كيف صنع السعوديون هذا «الإعجاز السياحي والترفيهي» وقدموه بمستوى عالمي لافت للأنظار، بل بمستوى وأساليب مبتكرة أجبرت «أعناق العالم» على «الالتواء» لتنظر عيونها بإمعان ما يحصل في السعودية، وتتساءل: هل هذا بالفعل يحصل في المملكة؟!
ثورة تطويرية هائلة لا حدود لها ولا سقف تنتهي عنده، صنعها الأمير الشاب «فخر العرب» و»عراب الإنجازات» الأمير محمد بن سلمان، هذا الرجل الذي رأيت كل سعودي وسعودية ينطق اسمه بحب وتقدير، يمثل لجيل الشباب «أمل المستقبل»، ويمثل للأجيال الأخرى امتداداً لآبائه وأجداده العظماء الذين وحدوا هذه الأرض التي تضم الحرمين الشريفين، ووحدوا معهم قلوب أهل الخليج العربي، ومثلوا للجميع «النبراس» الذي يضيء طريق العروبة والإسلام.
«موسم الرياض» ليس حدثاً فقط يقام على امتداد أشهر وتتشعب فعالياته المتنوعة والمتجددة، هو «أسطورة سعودية» يُحفر نجاحها الكبير على امتداد الصخور الصلبة لجبال السعودية، يحفر بماء الذهب، حكاية تتردد على ألسنة العالم، تدفعهم لزيارة المملكة ليروا كيف أن الأعاجيب تتحقق بسواعد سعودية، بعقول ملهمة، وبإرادة تكسر أي صعب يقف أمامها. خلال سلسلة مقالات قادمة سأتحدث عن هذا الإبهار الذي رأيته ورآه العالم وتفاعل معه، وللأمانة ما تقوم به السعودية في هذا الجانب لا يمكن تلخيصه في سطور، لكنها قطرات ضئيلة في محيط إنجازات مملكة نعشقها ونحبها للأبد. الشكر موصول لـ»روح السعودية» على استضافتهم الكريمة، وعملهم اللافت وإنجازاتهم المميزة، والشكر موصول أيضاً للرجل الذي يقف وراء التخطيط الباهر والترويج الذكي لـ «موسم الرياض»، الرجل الذي يبدع دائماً في طرائق تحقيق رؤية الأمير محمد بن سلمان في هذا الجانب، معالي المستشار رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ، والشكر لكل سعودي وسعودية على ما يقدمونه لأجل مملكتهم العظيمة. «روح السعودية» واستمتع بـ»موسم الرياض» وانظر بعينك كيف أن «المستحيل ليس سعودياً».
وللحديث بقية.