تحية إجلال وتعظيم لمنتسبي الشرطة البحرينية، ووزارة الداخلية، بقيادة معالي وزير الداخلية، الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، في ذكرى احتفال المملكة، بيوم الشرطة البحرينية، والذي يوافق 14 ديسمبر من كل عام، في ظل الجهود القيمة والمتميزة والكبيرة، التي يبذلها منتسبو الوزارة، بكل عطاء وتضحية وفداء، دون كلل أو ملل.
إن المتتبع للجهود التي تبذلها وزارة الداخلية بإداراتها المختلفة يلحظ التطوير والتحديث والابتكار في استخدام أحدث الوسائل مدعومة بالتقنيات الحديثة، من أجل تحقيق الأمن والأمان والاستقرار، وخفض معدلات الجريمة، وبموازاة ذلك، تعزيز قيم الولاء والانتماء وترسيخ قيم المواطنة، يضاف إلى ذلك، جهود الوزارة الجبارة في مكافحة جائحة كورونا (كوفيد19)، حيث تندرج جميع الأهداف من أجل تحقيق رؤى وتوجيهات وطموحات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتحت قيادة ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
لقد استطاعت وزارة الداخلية في أثناء المرحلة الماضية أن تحقق التميز في الأدء من خلال دراسة الرؤى والأفكار المختلفة التي تعزز فرص النجاح والإنجاز الأمني والخدمي بما يحقق طموحات المواطن والمقيم على حد سواء، ولعل ما يثلج الصدر أن الإدارات المتعددة في وزارة الداخلية تؤدي دورها فيما بينها في تناغم وتفاهم واضح.
على مدار أكثر من 100 عام، وأجيال وزارة الداخلية تتعاقب لتبذل قصارى جهدها، وتقدم الغالي والنفيس، تضحية وفداء لمملكة البحرين، من أجل أن ينعم كل من يعيش على تلك الأرض الطيبة المباركة بالأمن والأمان والاستقرار، وفي هذا الصدد، لا بد من أن نستذكر بكل الشكر والامتنان والعرفان ما قدمته الوزارة ومنتسبويها من شهداء بذلوا أرواحهم الطاهرة فداء وتضحية وولاء لبلادهم، وسطروا بحروف من ذهب أروع القصص في ملحمة وطنية تخلد ذكراهم حتى قيام الساعة.
ورغم الظروف والتحديات والمصاعب، ولعل أبرزها جائحة كورونا (كوفيد19)، لم تتوقف وزارة الداخلية، ومنتسبو الشرطة البحرينية عن تحقيق الإنجازات تلو الإنجازات، رافعين اسم مملكة البحرين في المحافل الخليجية والإقليمية والعربية والدولية، لتسجل المملكة الفتية إنجازات جديدة تضاف إلى إنجازاتها في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة، بفضل أبنائها البررة الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وبينهم ومنهم بطبيعة الحال أبناء وزارة الداخلية ومنتسبو الشرطة البحرينية.
إن المتتبع للجهود التي تبذلها وزارة الداخلية بإداراتها المختلفة يلحظ التطوير والتحديث والابتكار في استخدام أحدث الوسائل مدعومة بالتقنيات الحديثة، من أجل تحقيق الأمن والأمان والاستقرار، وخفض معدلات الجريمة، وبموازاة ذلك، تعزيز قيم الولاء والانتماء وترسيخ قيم المواطنة، يضاف إلى ذلك، جهود الوزارة الجبارة في مكافحة جائحة كورونا (كوفيد19)، حيث تندرج جميع الأهداف من أجل تحقيق رؤى وتوجيهات وطموحات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتحت قيادة ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
لقد استطاعت وزارة الداخلية في أثناء المرحلة الماضية أن تحقق التميز في الأدء من خلال دراسة الرؤى والأفكار المختلفة التي تعزز فرص النجاح والإنجاز الأمني والخدمي بما يحقق طموحات المواطن والمقيم على حد سواء، ولعل ما يثلج الصدر أن الإدارات المتعددة في وزارة الداخلية تؤدي دورها فيما بينها في تناغم وتفاهم واضح.
على مدار أكثر من 100 عام، وأجيال وزارة الداخلية تتعاقب لتبذل قصارى جهدها، وتقدم الغالي والنفيس، تضحية وفداء لمملكة البحرين، من أجل أن ينعم كل من يعيش على تلك الأرض الطيبة المباركة بالأمن والأمان والاستقرار، وفي هذا الصدد، لا بد من أن نستذكر بكل الشكر والامتنان والعرفان ما قدمته الوزارة ومنتسبويها من شهداء بذلوا أرواحهم الطاهرة فداء وتضحية وولاء لبلادهم، وسطروا بحروف من ذهب أروع القصص في ملحمة وطنية تخلد ذكراهم حتى قيام الساعة.
ورغم الظروف والتحديات والمصاعب، ولعل أبرزها جائحة كورونا (كوفيد19)، لم تتوقف وزارة الداخلية، ومنتسبو الشرطة البحرينية عن تحقيق الإنجازات تلو الإنجازات، رافعين اسم مملكة البحرين في المحافل الخليجية والإقليمية والعربية والدولية، لتسجل المملكة الفتية إنجازات جديدة تضاف إلى إنجازاتها في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة، بفضل أبنائها البررة الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وبينهم ومنهم بطبيعة الحال أبناء وزارة الداخلية ومنتسبو الشرطة البحرينية.