هم أمن الوطن وهم العيون الساهرة ضد المخاطر التي تحدق بالمملكة، فهم فخر لكل مواطن ومقيم، هم أهل التضحيات، فمنهم من يقف عند الحدود لحماية الوطن ومنهم من ينظم السير، ومنهم من يتعامل مع تنظيمات وخلايا إرهابية ومنهم من يقوم بإطفاء الحرائق لإنقاذ الأرواح، شعارهم «أمن الوطن أولاً».
فالمنظومة الأمنية لمملكة البحرين بقيادة معالي وزير الداخلية الفريق أول ركن معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، هي من أعرق المنظومات على مستوى الشرق الأوسط، فهي تتعامل مع الكثير من الأحداث وتتفاعل مع كل ما يمس البحرين وشعبها وتشارك أفراحهم وأحزانهم، فالمنظومة عملت جنباً إلى جنب المواطن وحرصت على حمايته واستقراره الاجتماعي.
فأول معيار يتخذه المستثمر أوالسائح أو المراقب هو مستوى تطور المنظومة الأمنية، لتجد مملكة البحرين في الصفوف التي تتقدم العالم بمنظومتها مما تمتع به من حرفية عالية في التعامل مع جميع المتغيرات، فقد عملت وزارة الداخلية خلال الفترة الماضية على تأسيس عمل أمني برؤية مستدامة قائمة على حفظ حقوق الجميع من خلال إجراءات وتدابير تسهم في رفعة المملكة في مجالات حقوق الإنسان والعمل جنباً إلى جنب مع أجهزة الدولة للوصول إلى التكامل في خدمة الوطن والمواطن والمقيم.
وتباعاً لذلك، فأن المنظومة الأمنية في مملكة البحرين هي الرهان الذي نستند عليه في تقدم البلاد ونمائه، فالاقتصاد واستقرار المجتمع جاء نتاج البيئة الآمنة التي وفرته المنظومة من خدمات لا يمكن لأي فرد أن يغفل عنها.
خلاصة الموضوع، هم العيون الساهرة التي يحاربها أعداء الوطن لأنهم الحصن الحصين ضد المخاطر التي تواجهها مملكة البحرين وهم حماة الوطن تجاه ما تشنه الدول المعادية التي تطور أساليبها لاستهداف أمننا واستقرارنا، ويقابل ذلك مستوى متطور ومتقدم لأجهزتنا الأمنية، فإننا واثقون بأن منظومتنا الأمنية ستبقى على العهد في حماية الأرض والوطن والشعب، ونحن مهما تحدثنا عنهم سنظل المقصرين بحقهم لأنهم العيون الساهرة التي لا تعرف معنى النوم في السلم وفي الحرب.
فالمنظومة الأمنية لمملكة البحرين بقيادة معالي وزير الداخلية الفريق أول ركن معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، هي من أعرق المنظومات على مستوى الشرق الأوسط، فهي تتعامل مع الكثير من الأحداث وتتفاعل مع كل ما يمس البحرين وشعبها وتشارك أفراحهم وأحزانهم، فالمنظومة عملت جنباً إلى جنب المواطن وحرصت على حمايته واستقراره الاجتماعي.
فأول معيار يتخذه المستثمر أوالسائح أو المراقب هو مستوى تطور المنظومة الأمنية، لتجد مملكة البحرين في الصفوف التي تتقدم العالم بمنظومتها مما تمتع به من حرفية عالية في التعامل مع جميع المتغيرات، فقد عملت وزارة الداخلية خلال الفترة الماضية على تأسيس عمل أمني برؤية مستدامة قائمة على حفظ حقوق الجميع من خلال إجراءات وتدابير تسهم في رفعة المملكة في مجالات حقوق الإنسان والعمل جنباً إلى جنب مع أجهزة الدولة للوصول إلى التكامل في خدمة الوطن والمواطن والمقيم.
وتباعاً لذلك، فأن المنظومة الأمنية في مملكة البحرين هي الرهان الذي نستند عليه في تقدم البلاد ونمائه، فالاقتصاد واستقرار المجتمع جاء نتاج البيئة الآمنة التي وفرته المنظومة من خدمات لا يمكن لأي فرد أن يغفل عنها.
خلاصة الموضوع، هم العيون الساهرة التي يحاربها أعداء الوطن لأنهم الحصن الحصين ضد المخاطر التي تواجهها مملكة البحرين وهم حماة الوطن تجاه ما تشنه الدول المعادية التي تطور أساليبها لاستهداف أمننا واستقرارنا، ويقابل ذلك مستوى متطور ومتقدم لأجهزتنا الأمنية، فإننا واثقون بأن منظومتنا الأمنية ستبقى على العهد في حماية الأرض والوطن والشعب، ونحن مهما تحدثنا عنهم سنظل المقصرين بحقهم لأنهم العيون الساهرة التي لا تعرف معنى النوم في السلم وفي الحرب.