على مدار نحو 25 عاماً «ربع قرن» منذ تأسيسه، ومنظومة الحرس الوطني تخطو بثبات وكفاءة وجاهزية عالية، من خلال نقلات نوعية متتالية في كافة القطاعات البشرية والإسنادية والعسكرية لهذا الصرح الكبير المتميز.
إن احتفالات مملكة البحرين بذكرى مرور 25 عاماً على تأسيس الحرس الوطني، «السابع من يناير 1997»، تأتي والجميع يستذكر الرؤية الثاقبة والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والدعم والمتابعة الحثيثة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه، خاصة وأن تلك المنظومة المتكاملة ذات الكفاءة العالية اختطت نهج البناء والتقدم والتطور منذ لبناتها الأولى، بقيادة الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الحرس الوطني.
لقد كان للتطور الكبير والسريع والتقدم الواسع في الإمكانيات العسكرية والبشرية لدى الحرس الوطني الدور الواضح والجلي في أن تكون تلك المنظومة المتكاملة ركيزة أساسية من ركائز الأمن والدفاع عن الوطن وحماية مؤسساته وسيادته، حيث يخطو الحرس الوطني بقوة وثبات في تحقيق الأمن والاستقرار لمملكة البحرين، بجهود ضباطه وأفراده ومنتسبيه.
وإذا كنا نتحدث دائماً عن الجاهزية القتالية، ومستويات التأهب العالية، فإننا نجدها تتحقق بجلاء من خلال منظومة الحرس الوطني حيث تحرص إلى جانب ذلك على تقديم الدعم والإسناد لكافة الواجبات البرية والبحرية في جميع أنحاء البحرين.
ولأن منظومة الأمن والأمان والاستقرار متكاملة وتامة ومتطورة في مملكة البحرين، يتضح للجميع مدى التعاون العسكري البناء بين الحرس الوطني وقوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية، من خلال تكامل وتنسيق مشترك يحقق الأمن والأمان في ربوع مملكة البحرين.
ولابد أن نذكر بمزيد من الفخر والاعتزاز جهود الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الحرس الوطني، رئيس الحرس الوطني، ومتابعة واهتمام معالي اللواء الركن الشيخ عبدالعزيز بن سعود آل خليفة مدير أركان الحرس الوطني فيما وصلت إليه تلك المنظومة العسكرية المتكاملة وبما تحظى به من تطوير وقدرات وكفاءة عالية، حيث إلى جانب دورها العسكري والأمني تقوم بأدوار نبيلة ومتميزة هدفها الأساس التلاحم المجتمعي من خلال شراكة مجتمعية راسخة.
إن احتفالات مملكة البحرين بذكرى مرور 25 عاماً على تأسيس الحرس الوطني، «السابع من يناير 1997»، تأتي والجميع يستذكر الرؤية الثاقبة والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، والدعم والمتابعة الحثيثة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه، خاصة وأن تلك المنظومة المتكاملة ذات الكفاءة العالية اختطت نهج البناء والتقدم والتطور منذ لبناتها الأولى، بقيادة الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الحرس الوطني.
لقد كان للتطور الكبير والسريع والتقدم الواسع في الإمكانيات العسكرية والبشرية لدى الحرس الوطني الدور الواضح والجلي في أن تكون تلك المنظومة المتكاملة ركيزة أساسية من ركائز الأمن والدفاع عن الوطن وحماية مؤسساته وسيادته، حيث يخطو الحرس الوطني بقوة وثبات في تحقيق الأمن والاستقرار لمملكة البحرين، بجهود ضباطه وأفراده ومنتسبيه.
وإذا كنا نتحدث دائماً عن الجاهزية القتالية، ومستويات التأهب العالية، فإننا نجدها تتحقق بجلاء من خلال منظومة الحرس الوطني حيث تحرص إلى جانب ذلك على تقديم الدعم والإسناد لكافة الواجبات البرية والبحرية في جميع أنحاء البحرين.
ولأن منظومة الأمن والأمان والاستقرار متكاملة وتامة ومتطورة في مملكة البحرين، يتضح للجميع مدى التعاون العسكري البناء بين الحرس الوطني وقوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية، من خلال تكامل وتنسيق مشترك يحقق الأمن والأمان في ربوع مملكة البحرين.
ولابد أن نذكر بمزيد من الفخر والاعتزاز جهود الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الحرس الوطني، رئيس الحرس الوطني، ومتابعة واهتمام معالي اللواء الركن الشيخ عبدالعزيز بن سعود آل خليفة مدير أركان الحرس الوطني فيما وصلت إليه تلك المنظومة العسكرية المتكاملة وبما تحظى به من تطوير وقدرات وكفاءة عالية، حيث إلى جانب دورها العسكري والأمني تقوم بأدوار نبيلة ومتميزة هدفها الأساس التلاحم المجتمعي من خلال شراكة مجتمعية راسخة.