بادئ ذي بدء نهنئ مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية الجديد برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ونتمنى لهم التوفيق في مواصلة قيادة الرياضة البحرينية إلى المزيد من الإنجازات، وإلى المزيد من الخطوات الإيجابية التي تساهم في الارتقاء بالحركة الرياضية البحرينية والوصول بها إلى ما يلامس طموحات قيادتنا الرشيدة وطموحات رياضيينا في مختلف المجالات..
اليوم سأتطرق في هذا الحيز الإعلامي المحدود إلى أهمية عودة تنظيم النسخة الثالثة من «جائزة ناصر بن حمد للبحث العلمي في المجال الرياضي»، والتي حققت نسختيها الأولى والثانية نجاحاً ملحوظاً على المستوى المحلي والعربي وننتظر استمراريتها على المستوى العالمي لما للبحوث العلمية الرياضية من أهمية بالغة في الارتقاء بالمنظومة الرياضية في مملكتنا الغالية خصوصاً وأننا نعيش عصر العلم بكل تفاصيله، كما إنها تشكل فرصة مميزة للكفاءات الأكاديمية الرياضية من المواطنين لإظهار إبداعاتهم وأفكارهم في هذا المجال..
كذلك نتمنى عودة تنظيم «أمسية الوفاء» التي تحمل «جائزة عيسى بن راشد للعمل التطوعي في المجال الرياضي»، وهي الجائزة التي حققت نجاحاً لافتاً في نسخها السابقة التي شهدت تكريم العديد من رواد العمل التطوعي في المجال الرياضي من الكوادر الوطنية التي خدمت الرياضة محلياً وخارجياً باعتبارها تمثل حافزاً معنوياً يشجع على الانخراط في العمل التطوعي في المجال الرياضي، والذي بدأنا نشعر بانكماشه خصوصاً في الأندية الوطنية!
أيضاً نتمنى استئناف تفعيل «جائزة الاتحاد الرياضي المتميز» والتي توقفت بعد نسختها الأولى التي ظفر بها الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وتمثل هذه الجائزة حافزاً للعمل الإداري المتميز في الاتحادات الرياضية وحبذا لو تشمل الأندية الوطنية التي بدأت تفقد الكثير من مقومات العمل الإداري المثالي وقد يكون لهذه الجائزة دوراً في إعادة المسار الرياضي في الأندية والاتحادات الرياضية على حد سواء..
لا أريد أن أنسى التذكير بأهمية تفعيل نشاط «هيئة فض المنازعات الرياضية الخليجية» – إحدى مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة – التي أقرها مجلس رؤساء اللجان الأولمبية الخليجية ومقرها مملكة البحرين، ونفس التذكير ينسحب على برنامج «محو الأمية البدنية الخليجية» وهو برنامج منبثق عن مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لجعل الرياضة منهجاً صحياً منذ الطفولة حتى الشيخوخة..
هذه بعض الفعاليات والبرامج التي تخضع تحت مظلة اللجنة الأولمبية البحرينية، والتي نأمل استمراريتها باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية، وجزءاً لا يتجزأ من مقومات التطور المنشود للرياضة البحرينية عامة ونحن على ثقة تامة من أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لن يغفل عن مثل هذه الفعاليات والبرامج وعن تفعيلها ضمن خططه الرامية للارتقاء بالحركة الرياضية في مملكتنا الغالية البحرين.
اليوم سأتطرق في هذا الحيز الإعلامي المحدود إلى أهمية عودة تنظيم النسخة الثالثة من «جائزة ناصر بن حمد للبحث العلمي في المجال الرياضي»، والتي حققت نسختيها الأولى والثانية نجاحاً ملحوظاً على المستوى المحلي والعربي وننتظر استمراريتها على المستوى العالمي لما للبحوث العلمية الرياضية من أهمية بالغة في الارتقاء بالمنظومة الرياضية في مملكتنا الغالية خصوصاً وأننا نعيش عصر العلم بكل تفاصيله، كما إنها تشكل فرصة مميزة للكفاءات الأكاديمية الرياضية من المواطنين لإظهار إبداعاتهم وأفكارهم في هذا المجال..
كذلك نتمنى عودة تنظيم «أمسية الوفاء» التي تحمل «جائزة عيسى بن راشد للعمل التطوعي في المجال الرياضي»، وهي الجائزة التي حققت نجاحاً لافتاً في نسخها السابقة التي شهدت تكريم العديد من رواد العمل التطوعي في المجال الرياضي من الكوادر الوطنية التي خدمت الرياضة محلياً وخارجياً باعتبارها تمثل حافزاً معنوياً يشجع على الانخراط في العمل التطوعي في المجال الرياضي، والذي بدأنا نشعر بانكماشه خصوصاً في الأندية الوطنية!
أيضاً نتمنى استئناف تفعيل «جائزة الاتحاد الرياضي المتميز» والتي توقفت بعد نسختها الأولى التي ظفر بها الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وتمثل هذه الجائزة حافزاً للعمل الإداري المتميز في الاتحادات الرياضية وحبذا لو تشمل الأندية الوطنية التي بدأت تفقد الكثير من مقومات العمل الإداري المثالي وقد يكون لهذه الجائزة دوراً في إعادة المسار الرياضي في الأندية والاتحادات الرياضية على حد سواء..
لا أريد أن أنسى التذكير بأهمية تفعيل نشاط «هيئة فض المنازعات الرياضية الخليجية» – إحدى مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة – التي أقرها مجلس رؤساء اللجان الأولمبية الخليجية ومقرها مملكة البحرين، ونفس التذكير ينسحب على برنامج «محو الأمية البدنية الخليجية» وهو برنامج منبثق عن مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لجعل الرياضة منهجاً صحياً منذ الطفولة حتى الشيخوخة..
هذه بعض الفعاليات والبرامج التي تخضع تحت مظلة اللجنة الأولمبية البحرينية، والتي نأمل استمراريتها باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية اللجنة الأولمبية البحرينية، وجزءاً لا يتجزأ من مقومات التطور المنشود للرياضة البحرينية عامة ونحن على ثقة تامة من أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لن يغفل عن مثل هذه الفعاليات والبرامج وعن تفعيلها ضمن خططه الرامية للارتقاء بالحركة الرياضية في مملكتنا الغالية البحرين.