غداً نحتفي بذكرى ميلاد أغلى إنسان على قلوبنا كبحرينيين. ذكرى ميلاد القائد والأب والحامي لهذا الوطن وأهله، الملك الإنسان حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه.
ميلاد رمزنا الأول كان إيذاناً بقدوم رجل سيغير مستقبل البحرين، رجل منذ سنواته الأولى وهو يعمل لأجل هذا الوطن، يحلم كيف يكون، ويتحدى المصاعب حتى يراه كما يحب. قالها وكتبها وثبتها في تاريخ أمتنا: «أحلم بوطن يضم جميع أبنائه». حمد بن عيسى إنسان بصفات راقية سامية، قبل أن يكون ملكاً هو ابن هذه الأرض، مواطن فيها، صديق لكل من يعيش عليها، حامٍ لكل من ينشده، وضامن لكل من حلمه العيش بأمان على ترابها.
هو الرجل الذي أبى إلا أن يتحدى كل شيء، فمن تأسيس لأعراف ومنظومات ومؤسسات تعزز قوة البحرين منذ استقلالها، إلى تطوير شامل ومستمر مس كل الجوانب في حياتنا، وعزز اسم مملكة البحرين في كافة المحافل.
قائد همه حماية هذا الوطن وأهله. هو مؤسس قوة الدفاع، ومهندس كافة المنظومات الأمنية والدفاعية. عينه تنظر للمستقبل، ترقب التحديات وترصد الاستهدافات، والهدف من ذلك كله «بحرين آمنة وشعب مطمئن».
حمد بن عيسى رجل لا يقبل بأي واقع لا يطاله التغيير والتحديث، وعليه كان القائد الذي يغيّر خارطة الأزمان، فمن دولة إلى مملكة، ومن نظام مركزي إلى نظام ديمقراطي يضم عديداً من المؤسسات المشاركة في نهضة هذا الوطن، ومن دولة صغيرة في الخليج العربي إلى مملكة عظيمة بإنجازاتها وإسهاماتها في المجتمع الدولي.
نفتخر بأننا بحرينيون وبأن ملكنا ووالدنا رجل رفيع القامة بأخلاقه وكرمه وحنانه وذكائه وحنكته اسمه حمد بن عيسى آل خليفة.
القائد الذي لم نرَه إلا باشّاً باسماً، تعلو محيّاه ملامح الطيبة التي تفرض الإحساس بالراحة لدى كل من يراه وكل من يتشرّف بمجالسته ولقائه والحديث مع جلالته. ابتسامة ملك وراءها كثيرٌ من الأمل والعمل والطموح لأجل هذا الوطن، وراءها ثقة بأن الله حافظٌ لبلاده وموفِّق له في خدمة شعبه وحمايته.
في يوم ميلادك ندعو لك بالصحة وطول العمر وأن يديمك الله بيننا ملكاً عادلاً، وأباً حانياً، وقائداً نتشرّف بولائنا له.
حمد بن عيسى ابن البحرين البارّ، هو منا ونحن منه، في أيام حكمه العادل تحدّت البحرين كل شيء، ونجحت بفضل الله وتوفيقه في كل شيء، ومع الغالي أبي سلمان يظل المستقبل مشرقاً وواعداً بإذن الله.
كل عام وأنت بخير يا ملك القلوب.
ميلاد رمزنا الأول كان إيذاناً بقدوم رجل سيغير مستقبل البحرين، رجل منذ سنواته الأولى وهو يعمل لأجل هذا الوطن، يحلم كيف يكون، ويتحدى المصاعب حتى يراه كما يحب. قالها وكتبها وثبتها في تاريخ أمتنا: «أحلم بوطن يضم جميع أبنائه». حمد بن عيسى إنسان بصفات راقية سامية، قبل أن يكون ملكاً هو ابن هذه الأرض، مواطن فيها، صديق لكل من يعيش عليها، حامٍ لكل من ينشده، وضامن لكل من حلمه العيش بأمان على ترابها.
هو الرجل الذي أبى إلا أن يتحدى كل شيء، فمن تأسيس لأعراف ومنظومات ومؤسسات تعزز قوة البحرين منذ استقلالها، إلى تطوير شامل ومستمر مس كل الجوانب في حياتنا، وعزز اسم مملكة البحرين في كافة المحافل.
قائد همه حماية هذا الوطن وأهله. هو مؤسس قوة الدفاع، ومهندس كافة المنظومات الأمنية والدفاعية. عينه تنظر للمستقبل، ترقب التحديات وترصد الاستهدافات، والهدف من ذلك كله «بحرين آمنة وشعب مطمئن».
حمد بن عيسى رجل لا يقبل بأي واقع لا يطاله التغيير والتحديث، وعليه كان القائد الذي يغيّر خارطة الأزمان، فمن دولة إلى مملكة، ومن نظام مركزي إلى نظام ديمقراطي يضم عديداً من المؤسسات المشاركة في نهضة هذا الوطن، ومن دولة صغيرة في الخليج العربي إلى مملكة عظيمة بإنجازاتها وإسهاماتها في المجتمع الدولي.
نفتخر بأننا بحرينيون وبأن ملكنا ووالدنا رجل رفيع القامة بأخلاقه وكرمه وحنانه وذكائه وحنكته اسمه حمد بن عيسى آل خليفة.
القائد الذي لم نرَه إلا باشّاً باسماً، تعلو محيّاه ملامح الطيبة التي تفرض الإحساس بالراحة لدى كل من يراه وكل من يتشرّف بمجالسته ولقائه والحديث مع جلالته. ابتسامة ملك وراءها كثيرٌ من الأمل والعمل والطموح لأجل هذا الوطن، وراءها ثقة بأن الله حافظٌ لبلاده وموفِّق له في خدمة شعبه وحمايته.
في يوم ميلادك ندعو لك بالصحة وطول العمر وأن يديمك الله بيننا ملكاً عادلاً، وأباً حانياً، وقائداً نتشرّف بولائنا له.
حمد بن عيسى ابن البحرين البارّ، هو منا ونحن منه، في أيام حكمه العادل تحدّت البحرين كل شيء، ونجحت بفضل الله وتوفيقه في كل شيء، ومع الغالي أبي سلمان يظل المستقبل مشرقاً وواعداً بإذن الله.
كل عام وأنت بخير يا ملك القلوب.