خلال أقلّ من أسبوع، توالت الإنجازات البحرينية لتؤكد ما يتمتع به البحرينيون من إصرار وعزيمة وريادة استناداً إلى حضارة قائمة على التسامح ونشر الخير والأمن والأمان والسلام في ربوع المعمورة.
الإنجاز الأول، كان الأربعاء الماضي، حيث تصدرتْ صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، القائمةَ الصادرة من قبل مبادرة القيادات النسائية المعاصرة والتاريخية التي جرى الإعلان عنها من قبل وفد الاتحاد الأوروبي لدى الأمم المتحدة والبعثة الدائمة للغابون، بمناسبة إطلاق اليونسكو لليوم العالمي للمرأة في مجال العمل متعدد الأطراف. وبحسب الخبر الرسمي، فقد جرى اختيار صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة من ضمن عددٍ من النساء الرائدات عالمياً في مجال العمل متعدد الأطراف، وذلك بالنظر إلى ما تتولاه سموّها من أدوار قيادية في شتى المجالات التنموية والمجتمعية، ولما تبذله من جهود وإسهامات مشهودة تصب في صالح تقدم المرأة على المستوى الوطني، والعمل على تهيئة الأرضية المشجعة والداعمة للكفاءات وبناء الخبرات النوعية وإبرازها على المنصات الإقليمية والدولية.
هذا الإنجاز الذي حققته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة هو تتويج حقيقي لجهود سموّها في دعم المرأة في كافة القطاعات وعلى شتّى الأصعدة، وتبنِّي سموها، حفظها الله، لمبادرات ترتقي من خلالها المرأة لتسجل أنموذجا عالمياً في التقدم والتطور ما ينعكس إيجاباً على المجتمع البحريني.
وأمس الأول السبت، سجلت البحرين إنجازها الثاني، خلال أقل من 72 ساعة، حيث أشادت الأمم المتحدة بالجهود الإنسانية التي تقوم بها المملكة لدعم المتضررين في أنحاء العالم بأسباب الحروب والكوارث الطبيعية، والتي كانت آخرها توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بتكليف المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب بتقديم مساعدات إغاثية للاجئين المدنيين الفارين من أوكرانيا من الأوكرانيين وغيرهم من الجنسيات الأخرى دون تفرقة أو تمييز بقيمة مليون دولار أمريكي استجابة للنداء العاجل الذي أطلقته الأمم المتحدة لتمويل العمليات الإنسانية للأمم المتحدة في أوكرانيا لتكون مملكة البحرين أول دولة خليجية تبعث المساعدات للاجئين في أوكرانيا بما يعكس الدور الإنساني لمملكة البحرين، ووقوفها مع الشعوب والتركيز في مبادئ التضامن الإنساني.
ولم تمضِ سوى سويعات، حتى سجلت البحرين إنجازها الثالث، حيث أثنت الدول الأعضاء في مجلس منظمة الطيران المدني الدولي "إيكاو" على خدمات الملاحة الجوية التي تقدمها مملكة البحرين على مدى أكثر من ستين عاماً، فيما أقر المجلس استمرارية حفاظ مملكة البحرين على إدارة الحركة الجوية في الأجواء الواقعة فوق المياه الدولية امتداداً من حدود إقليم الإمارات لمعلومات الطيران حتى حدود إقليم الكويت لمعلومات الطيران.
إنجازات تتوالى في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، ومن خلال دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه، لتمضي مملكة البحرين في إنجازاتها بجهود أبنائها البررة الذين لا يدخرون وسعاً من أجل رفعة وتقدم بلدهم الآمن وشعبهم الطيب، فهنيئاً للبحرين، قيادتها وشعبها.
الإنجاز الأول، كان الأربعاء الماضي، حيث تصدرتْ صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، القائمةَ الصادرة من قبل مبادرة القيادات النسائية المعاصرة والتاريخية التي جرى الإعلان عنها من قبل وفد الاتحاد الأوروبي لدى الأمم المتحدة والبعثة الدائمة للغابون، بمناسبة إطلاق اليونسكو لليوم العالمي للمرأة في مجال العمل متعدد الأطراف. وبحسب الخبر الرسمي، فقد جرى اختيار صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة من ضمن عددٍ من النساء الرائدات عالمياً في مجال العمل متعدد الأطراف، وذلك بالنظر إلى ما تتولاه سموّها من أدوار قيادية في شتى المجالات التنموية والمجتمعية، ولما تبذله من جهود وإسهامات مشهودة تصب في صالح تقدم المرأة على المستوى الوطني، والعمل على تهيئة الأرضية المشجعة والداعمة للكفاءات وبناء الخبرات النوعية وإبرازها على المنصات الإقليمية والدولية.
هذا الإنجاز الذي حققته صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة هو تتويج حقيقي لجهود سموّها في دعم المرأة في كافة القطاعات وعلى شتّى الأصعدة، وتبنِّي سموها، حفظها الله، لمبادرات ترتقي من خلالها المرأة لتسجل أنموذجا عالمياً في التقدم والتطور ما ينعكس إيجاباً على المجتمع البحريني.
وأمس الأول السبت، سجلت البحرين إنجازها الثاني، خلال أقل من 72 ساعة، حيث أشادت الأمم المتحدة بالجهود الإنسانية التي تقوم بها المملكة لدعم المتضررين في أنحاء العالم بأسباب الحروب والكوارث الطبيعية، والتي كانت آخرها توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بتكليف المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب بتقديم مساعدات إغاثية للاجئين المدنيين الفارين من أوكرانيا من الأوكرانيين وغيرهم من الجنسيات الأخرى دون تفرقة أو تمييز بقيمة مليون دولار أمريكي استجابة للنداء العاجل الذي أطلقته الأمم المتحدة لتمويل العمليات الإنسانية للأمم المتحدة في أوكرانيا لتكون مملكة البحرين أول دولة خليجية تبعث المساعدات للاجئين في أوكرانيا بما يعكس الدور الإنساني لمملكة البحرين، ووقوفها مع الشعوب والتركيز في مبادئ التضامن الإنساني.
ولم تمضِ سوى سويعات، حتى سجلت البحرين إنجازها الثالث، حيث أثنت الدول الأعضاء في مجلس منظمة الطيران المدني الدولي "إيكاو" على خدمات الملاحة الجوية التي تقدمها مملكة البحرين على مدى أكثر من ستين عاماً، فيما أقر المجلس استمرارية حفاظ مملكة البحرين على إدارة الحركة الجوية في الأجواء الواقعة فوق المياه الدولية امتداداً من حدود إقليم الإمارات لمعلومات الطيران حتى حدود إقليم الكويت لمعلومات الطيران.
إنجازات تتوالى في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، ومن خلال دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه، لتمضي مملكة البحرين في إنجازاتها بجهود أبنائها البررة الذين لا يدخرون وسعاً من أجل رفعة وتقدم بلدهم الآمن وشعبهم الطيب، فهنيئاً للبحرين، قيادتها وشعبها.