جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1، تمثل قصة نجاح بحرينية، يتأكد للقاصي والداني من خلالها أن مملكة البحرين تحظى بكوادر وطنية تؤهلها للمضي قدماً نحو مزيد من التطوّر والابتكار، بفضل سياسة حكيمة ديدنها الاعتماد على الشباب، والاستعانة بخبرات الكبار، حيث استطاعت المملكة من خلالها أن تُثبت جدارتها في استضافة واحتضان كبرى الفعاليات والمناسبات والأحداث الإقليمية والخليجية والعربية والدولية، مع تنوّعها، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو رياضية أو اجتماعية.
ولعل استضافة البحرين لجائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1، وتنظيمها المتميّز لهذا الحدث الرياضي العالمي، على مدار 18 عاماً، والذي يتابعه مئات الملايين حول العالم، خير دليل على الجهود القيّمة والمتميّزة، والنظرة الثاقبة والحكيمة، لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه، بقيادة وتوجيه ومتابعة، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه.
ما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار وفكر حضاري وابتكار وتطوّر وريادة، ولذلك فإن حلبة البحرين الدولية والتي تُعدُّ موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، وما تحظى به من إمكانيات بشرية وتكنولوجية تُعزّز من مكانة مملكة البحرين على مستوى العالم في ريادتها لاستضافة كبريات السباقات العالمية الخاصة بالفورمولا1، وتنشر ثقافة رياضات سباقات السيارات في المعمورة.
تواصل البحرين بعزيمة أبنائها البررة وبإخلاصهم وتكاتفهم وتعاضدهم وتفانيهم، سطر قصة النجاح الكبيرة، لتحقيق الإنجازات تلو الإنجازات، بعزيمة لا تلين، تلك الإنجازات التي لم تتوقف عند دعم الاقتصاد الوطني، واستقطاب الاستثمارات، وأن يرى العالم مملكة البحرين الفتية، وهي تمضي قدماً نحو النجاحات وتحقيق الإنجازات وتخليدها، وهنا لابد أن ننوّه إلى رعاية واهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والمساهمة في إنجاح هذا السباق العالمي.
إن ما يدعو إلى الفخر هو سعي البحرينيين لبلوغ الأهداف المنشودة في تحقيق المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، من خلال العمل بروح الفريق الواحد لرفع اسم البحرين عالياً خفّاقاً وإبرازها على الساحة العالمية.
ولعل استضافة البحرين لجائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا1، وتنظيمها المتميّز لهذا الحدث الرياضي العالمي، على مدار 18 عاماً، والذي يتابعه مئات الملايين حول العالم، خير دليل على الجهود القيّمة والمتميّزة، والنظرة الثاقبة والحكيمة، لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه، بقيادة وتوجيه ومتابعة، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه.
ما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار وفكر حضاري وابتكار وتطوّر وريادة، ولذلك فإن حلبة البحرين الدولية والتي تُعدُّ موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، وما تحظى به من إمكانيات بشرية وتكنولوجية تُعزّز من مكانة مملكة البحرين على مستوى العالم في ريادتها لاستضافة كبريات السباقات العالمية الخاصة بالفورمولا1، وتنشر ثقافة رياضات سباقات السيارات في المعمورة.
تواصل البحرين بعزيمة أبنائها البررة وبإخلاصهم وتكاتفهم وتعاضدهم وتفانيهم، سطر قصة النجاح الكبيرة، لتحقيق الإنجازات تلو الإنجازات، بعزيمة لا تلين، تلك الإنجازات التي لم تتوقف عند دعم الاقتصاد الوطني، واستقطاب الاستثمارات، وأن يرى العالم مملكة البحرين الفتية، وهي تمضي قدماً نحو النجاحات وتحقيق الإنجازات وتخليدها، وهنا لابد أن ننوّه إلى رعاية واهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والمساهمة في إنجاح هذا السباق العالمي.
إن ما يدعو إلى الفخر هو سعي البحرينيين لبلوغ الأهداف المنشودة في تحقيق المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، من خلال العمل بروح الفريق الواحد لرفع اسم البحرين عالياً خفّاقاً وإبرازها على الساحة العالمية.