مقالات عن
: مخيم-شاتيلا
العربية.نت حاملة طفلها سقطت أرضاً هامدة، لينتشر خبر مأساتها في لبنان موثقاً بفيديو يخطف الأنفاس. ففي أحد شوارع مخيم شاتيلا في بيروت، طالت رصاصة طائشة رأس أم كانت تحمل طفلها عائدة من السوق، لتسقط "ورود" ابنة الـ 28 عاما أرضا (مواليد طرابلس شمال لبنان)، ورضيعها بين ذراعيها، إثر إشكال حصل بين تجار مخدرات. وفي التفاصيل، وقع إشكال في...
حفاظاً على تراث التطريز الفلسطيني وتعزيزاً للهوية الفلسطينية، اختتم الأربعاء معرض إنعاش " قصص تُحاك" الذي أقيم بالتعاون مع جمعية "إنعاش المخيم الفلسطيني" واستقبله مركز الشيخ ابراهيم للثقافة والبحوث في بيت الشعر إبراهيم العريض. ونوهت مية شهيد نائب رئيس جمعية "إنعاش المخيم الفلسطيني"، أن الجمعية تأسست عام 1969 وهي جمعية لبنانية...
"ثلاثة، اثنان، واحد، أكشن"! يصرخ الفتى السوري مصطفى عبد الله بنبرة حازمة وهو يقف خلف كاميرته إيذاناً ببدء التصوير، ليباشر نحو عشرة أطفال عزف وأداء أغنية شعبية في باحة في مخيم شاتيلا في جنوب بيروت. تصدح حناجر الأطفال اللاجئين الذين تتراوح أعمارهم بين تسعة أعوام و14 عاماً بأغنية عن الحب والشوق، بينما يعزف آخرون على آلات مختلفة. ...
أعلنت وكالة تابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء، أن الفلسطينيين الفارين من الحرب من سوريا إلى لبنان يعيشون متكدسين فيما يصل إلى 20 فردا في غرفة واحدة، بدون مياه أو تهوية جيدة أو كهرباء.وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا)، فيليبو غراندي، إن الجهات المانحة ينبغي لها بذل...
أعلنت وكالة تابعة للأمم المتحدة أمس الثلاثاء، أن الفلسطينيين الفارين من الحرب من سوريا إلى لبنان يعيشون متكدسين فيما يصل إلى 20 فردا في غرفة واحدة، بدون مياه أو تهوية جيدة أو كهرباء.وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا)، فيليبو غراندي، إن الجهات المانحة ينبغي لها بذل...
تسترجع مسرحية «أربع ساعات في شاتيلا» للمخرج الفرنسي ستيفان أوليفييه بيسون، التي تعرض ابتداء من امس الخميس على خشبة مسرح «مونو» في بيروت، انطباعات الكاتب والشاعر الفرنسي الراحل جان جينيه حين دخل مخيم شاتيلا بعد المجزرة التي شهدتها العام 1982، في نص يعتبره المخرج «يحقق العدالة» للضحايا. وسبق لبيسون أن قدم هذه المسرحية في العام 1998...
عندما نظر الفتى الفلسطيني خليل قزوح (13 عاماً) إلى صورة التقطها لسيدة في منزلها المتداعي في مخيم شاتيلا قبل ترميمه، تذكر الظروف المزرية للمكان، ولكنه سرعان ما أشار بفخر إلى الصورة الأخرى إلى جانبها، حيث تبدل كل شيء، وبات منزل السيدة «مرتباً ونظيفاً».قزوح، واحد من مجموعة أولاد يعيشون في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، يعرض...