أعربت طالبات بمدرسة مدينة عيسى الثانوية للبنات عن حماسهن للعودة الحضورية الكاملة في العام الدراسي الجديد 2022-2023، لما للتواصل الفعلي من مميزات عديدة، مشيرات إلى أن تجربة التعليم الرقمي والتعلّم عن بعد قد ضمنت استدامة الخدمة التعليمية خلال ظروف الجائحة، في تجربة مشرّفة راسخة في التاريخ الوطني، لم نشعر معها بتوقف الدراسة.
وقالت مديرة المدرسة سبيكة سالم إن النجاح الباهر لتوظيف التكنولوجيا خلال الجائحة يحتم مواصلة استثمار هذه التجربة المميزة مع عودة الحضور الفعلي للجميع، مشيرةً إلى أن الظروف الاستثنائية قد حفزت الإبداع في تقديم الخدمات التعليمية والتربوية، ومن ضمنها ما قدمته المدرسة من معرض علمي افتراضي في العام الدراسي الماضي، لإبراز إنجازات الطالبات في مقررات العلوم على مستوى المدارس الثانوية، بمشاركة 70 طالبة من المستويين الثاني والثالث، في الأركان كالتالي: الذرات تضمن 13 مشروعاً، والخلايا تضمن 13 مشروعاً، والطاقة 9 تجارب واقعية وعلى المختبرات الافتراضية، وعالم الابتكار 5 طالبات قدمن مشروعين، ومجلة العلوم 5 طالبات على الموقع الإلكتروني، إلى جانب (25) مساهمة إضافية للبوسترات.
وأكدت منسقة قسم العلوم نجاة فلاح "أننا وظفنا التكنولوجيا خلال السنتين الماضيتين لإبراز مواهب وقدرات الطالبات الإبداعية العلمية والتقنية، وإكسابهن مهارات القرن الـ21، وتعزيز التعاون والتواصل بين مجتمعات التعلم وعدد من الشركاء في المجتمع، وسنستمر بإذن الله في العام الدراسي الجديد".
وأعربت الطالبة صفية هاشم عن شكرها وتقديرها "لكل من ساهم في استمرار التعليم لها ولزملائها في جميع المراحل الدراسية، فنحن نفخر بمثل هذه الكوادر التي سخرت كل طاقاتها في سبيلنا"، مؤكدةً ثقتها بعودة الدراسة الحضورية بكل سلاسة وانسيابية في ظل الخطط الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم، فيما أضافت الطالبة ريم الحمداني أن الجائحة فتحت أمامها الآفاق لإبراز موهبتها العلمية والتقنية، فرب ضارة نافعة، وهي حريصة على مواصلة التطوير في الورش المدرسية الحضورية.
وقالت مديرة المدرسة سبيكة سالم إن النجاح الباهر لتوظيف التكنولوجيا خلال الجائحة يحتم مواصلة استثمار هذه التجربة المميزة مع عودة الحضور الفعلي للجميع، مشيرةً إلى أن الظروف الاستثنائية قد حفزت الإبداع في تقديم الخدمات التعليمية والتربوية، ومن ضمنها ما قدمته المدرسة من معرض علمي افتراضي في العام الدراسي الماضي، لإبراز إنجازات الطالبات في مقررات العلوم على مستوى المدارس الثانوية، بمشاركة 70 طالبة من المستويين الثاني والثالث، في الأركان كالتالي: الذرات تضمن 13 مشروعاً، والخلايا تضمن 13 مشروعاً، والطاقة 9 تجارب واقعية وعلى المختبرات الافتراضية، وعالم الابتكار 5 طالبات قدمن مشروعين، ومجلة العلوم 5 طالبات على الموقع الإلكتروني، إلى جانب (25) مساهمة إضافية للبوسترات.
وأكدت منسقة قسم العلوم نجاة فلاح "أننا وظفنا التكنولوجيا خلال السنتين الماضيتين لإبراز مواهب وقدرات الطالبات الإبداعية العلمية والتقنية، وإكسابهن مهارات القرن الـ21، وتعزيز التعاون والتواصل بين مجتمعات التعلم وعدد من الشركاء في المجتمع، وسنستمر بإذن الله في العام الدراسي الجديد".
وأعربت الطالبة صفية هاشم عن شكرها وتقديرها "لكل من ساهم في استمرار التعليم لها ولزملائها في جميع المراحل الدراسية، فنحن نفخر بمثل هذه الكوادر التي سخرت كل طاقاتها في سبيلنا"، مؤكدةً ثقتها بعودة الدراسة الحضورية بكل سلاسة وانسيابية في ظل الخطط الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم، فيما أضافت الطالبة ريم الحمداني أن الجائحة فتحت أمامها الآفاق لإبراز موهبتها العلمية والتقنية، فرب ضارة نافعة، وهي حريصة على مواصلة التطوير في الورش المدرسية الحضورية.